حقيقة وفاة عصومي مقداد - المعتصم بالله مقداد ويكيبيديا
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
حقيقة وفاة عصومي مقداد - المعتصم بالله مقداد ويكيبيديا - حيث ازداد البحث خلال الساعات الماضية من اليوم الخميس 07 سبتمبر 2023، عن وفاة عصومي مقداد، أحد فناني قناة #طيور_الجنة، الشهيرة، والمختصة للأطفال بالوطن العربي.
وتفاعل الكثير من روّاد مواقع التواصل الاجتماعي مع أنباء وفاة عصومي مقداد، وكذلك عقب الأخبار التي انتشرت مؤخرًا عن ارتباطه بفتاة، وينوي التقدم بخطبتها، متسائلين عن حقيقة هذه الأنباء.
ويُعتبر المعتصم بالله مقداد، أو كما يلقبونه بـ "عصومي مقداد"، من أشهر الشخصيات في عائلة خالد مقداد، مؤسس قناة طيور الجنة، وذلك رفقة أخيه وليد مقداد، والذان شكلا سويًا ثنائي محبوب لدى جماهير كثير بالوطن العربي.
وبخصوص حقيقة وفاة عصومي مقداد، فإنه ووفقًا لما يزداد البحث عنه بالآونة الأخيرة، فإن المعتصم بالله مقداد على قيد الحياة، وكل ما يروّج عن وفاته، هي شائعات لا أساس لها من الصحة.
المعتصم بالله مقداد ويكيبيديا الاسم الكامل: المعتصم بالله خالد عبد الله جبريل مقداد. اللقب : اسومي مقداد. اسم الأب: خالد عبدالله مقداد. اسم الأم: مروة حماد. محل الميلاد: عمان / المملكة الأردنية الهاشمية. تاريخ الميلاد: من مواليد 27 يوليو 2001. العمر: يبلغ من العمر 21 سنة. الجنسية: أردني. المواطنة : دولة الأردن. الديانة : الاسلام. الطائفة: أهل السنة والجماعة. الحالة الاجتماعية أعزب اللغة الأم: اللغة العربية. اللغات الأخرى: الإنجليزية ، التركية. المهنة: ناشطة على مواقع التواصل الاجتماعي ، مغنية لقناة طيور الجنة. سنوات النشاط: منذ عام 2008 حتى الآن.
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية: الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، أن الطمأنينة والسكينة القلبية من أعظم النعم التي يمنحها الله لعباده، مشيرًا إلى أن الإسلام وضع منهجًا واضحًا لتحقيق السكينة في ظل التحديات والضغوط التي يواجهها الإنسان في العصر الحديث.
وأوضاف «عياد» خلال حلقة برنامج «حديث المفتي»، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن السكينة ليست غياب المشاكل، بل هي حضور الله في القلب، مستشهدًا بقوله تعالى: «هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانًا مع إيمانهم، مشيرًا إلى أن النبي ﷺ كان قدوة في الطمأنينة والثبات حتى في أشد الأزمات، كما حدث في غار ثور عندما قال لصاحبه: «لا تحزن إن الله معنا».
وأوضح مفتي الجمهورية، أن ذكر الله والصلاة من أهم مفاتيح السكينة، مستشهدًا بقوله تعالى: «ألا بذكر الله تطمئن القلوب»، موضحا أن الصلاة ليست مجرد تكليف شرعي، بل هي محطة يومية لإعادة ضبط النفس وتحقيق الراحة القلبية، والنبي ﷺ كان يقول: «أرحنا بها يا بلال».
كما شدد على أهمية حسن الظن بالله والتوكل عليه في تحقيق الاستقرار النفسي، حيث قال النبي ﷺ: أنا عند ظن عبدي بي، محذرا من أن الحقد والحسد والضغينة من أهم معوقات الطمأنينة، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: إياكم والحسد، فإن الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب.
وشدد على ضرورة الابتعاد عن الأخبار السلبية والضوضاء الرقمية، والحرص على العيش في الحاضر بدلًا من الانشغال بالماضي أو القلق من المستقبل، مستشهدًا بقول النبي ﷺ: احرص على ما ينفعك، واستعن بالله ولا تعجز.