وفاة موظف صدمته نصف نقل في سوهاج
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
توفي موظف في منتصف العقد السادس من العُمر؛ إثر اصطدام سيارة نصف نقل به بالقرب من مزلقان قرية شطورة، دائرة مركز شرطة طهطا شمالي محافظة سوهاج، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة متأثرًا بإصابته بنزيف داخلي بالمخ وكسر بقاع الجمجمة.
تفاصيل الواقعةتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء محمد عبدالمنعم شرباش، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة طهطا، يفيد بورود إشارة من المستشفى العام، مفادها وصول المدعو (أحمد.
وبالإنتقال والفحص تبين إصابة المذكور بنزيف داخلي بالمخ وكسر بقاع الجمجمة؛ إثر اصطدام سيارة نصف نقل به على الطريق الغربي بالقرب من مزلقان قرية شطورة دائرة مركز شرطة طهطا شمالي محافظة سوهاج؛ ما أدى إلى لفظه أنفاسه الأخيرة.
تم نقل الجـ.ـثة إلى مشرحة مستشفى طهطا العام، تحت تصرف النيابة العامة، كما حرر المحضر اللازم بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوهاج طهطا مزلقان نصف نقل
إقرأ أيضاً:
رئيس دائرة الحوار بين الأديان بالفاتيكان يعزي شيخ الأزهر في وفاة الدكتور محمد المحرصاوي
بعث الكاردينال جورج يعقوب كوواكاد، رئيس دائرة الحوار بين الأديان في الفاتيكان، خطابا لفضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، أعرب فيه عن خالص تعازيه في وفاة الدكتور محمد المحرصاوي، رئيس جامعة الأزهر السابق، رئيس اللجنة العليا للأخوة الإنسانية، مؤكدا أنه رحل عن دنيانا تاركا للإنسانية إرثا كبيرا من الالتزام الراسخ بتعزيز قيم الاحترام المتبادل، والحوار، والتعايش السلمي، وغيرها من القيم التي دعت إليها وثيقة الأخوة لإنسانية.
وأضاف رئيس دائرة الحوار بين الأديان في الفاتيكان: "نحن إذ نقدر للفقيد الراحل جهوده المخلصة في خدمة الحوار بين الأديان، والتي أسهمت في تعزيز العلاقات الإسلامية المسيحية، فإننا نثمن على نحو خاص تعاونه المخلص والجاد مع الكاردينال الراحل ميخيل أنخيل أيوسو، الرئيس السابق لدائرة الحوار بين الأديان في الفاتيكان، من أجل عالم متحد تسوده قيم السلام والأخوة الإنسانية.
وأضاف الكاردينال جورج يعقوب كوواكا، أن دائرة الحوار بين الأديان في الفاتيكان, ورئيسها وجميع العاملين فيها يعبرون عن خالص التعازي القلبية إلى أسرة الفقيد الراحل، وإلى فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، وإلى جميع أعضاء مجلس حكماء المسلمين، وإلى كل محبيه، وأن يتقبلوا تضامننا معهم في مصابهم الأليم.