بدء فعاليات قافلة الأوقاف الدعوية بسوهاج غدا.. إليك التفاصيل
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
تبدأ غدا فعاليات القافلة الدعوية الكبرى بمحافظة سوهاج التي تطلقها مديرية أوقاف سوهاج، من مسجد الحسينات بإدارة أوقاف مشطا لتابعة لمركز طما.
وقال الدكتور محمد حسني عبدالرحيم وكيل وزارة الأوقاف بسوهاج في بيان للمديرية، إن جميع المشاركين بالقافلة الدعوية الكبرى سيتحدثون حول موضوع واحد هو حال النبى صلى الله عليه وسلم مع ربه.
وأضاف وكيل أوقاف سوهاج أنه يشارك في القافلة كل من:
- دكتور محمد حسني عبدالرحيم مدير المديرية بمسجد الحسينات بمشطا.
- الشيخ شحاتة محمد شحاتة مدير إدارة الإدارات بمسجد الجزار بمشطا.
- الدكتور عبدالعليم ريان مدير الإدارة بمسجد التوحيد.
- الشيخ الشاذلي أحمد محمود إمام وخطيب مسجد خاتم المرسلين بالسبياكة.
- الشيخ عمر عبدالعال عطية عبدالعال إمام وخطيب مسجد مصعب بن عمير بالعتامنة.
- الشيخ محمد أحمد مصطفى محمد إمام وخطيب مسجدالنور بالعتامنة.
- الشيخ يحيى محمد عبدالله محمدإمام وخطيب مسجد الكبير بكوم العرب.
- الشيخ صلاح عبدالمجيد على عداس إمام وخطيب مسجد آل رضوان بالنجع المستجد.
- الشيخ محمد بخيت أحمد عبدالحميد إمام وخطيب مسجد الرحمة بمشطا.
- الشيخ عبداللاه شومان ياسين محمد مسجد الرحمة قبلي بجزيرة العتامنة.
أماكن القافلة الدعوية بسوهاجوأوضح البيان أن كل إمام مسجد وشيخ سيؤدي الخطبة الدعوية عبر القافلة بنفس التوقيت كل في المسجد المحدد له بالخريطة المكانية والزمانية بأوقاف طما.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أوقاف سوهاج سوهاج طما قافلة دعوية إمام وخطیب مسجد
إقرأ أيضاً:
فيديو.. إمام مسجد يعيش لحظات رعب أثناء زلزال إسطنبول
وثّقت كاميرات المراقبة داخل مسجد مركز سلطان غازي في إسطنبول لحظات مروّعة عاشها إمام المسجد خلال الزلزال الذي ضرب المدينة بقوة 6.2 درجات على مقياس ريختر، حيث ظهر الإمام في حالة ارتباك وذعر واضحين.
ورصدت الكاميرا المثبتة داخل المسجد لحظة بداية الزلزال، حيث بدأ المكان بالاهتزاز الخفيف، ثم بدأت الزخارف الإسلامية وبعض أجزاء المنبر والميكروفونات تتحرك بشدة، بينما شوهد الإمام وهو يلتفت يميناً ويساراً، يحاول استيعاب الموقف، مستمراً في ترديد الشهادة بلا توقف.
ورغم وجود صوت للمصلين في الخلفية داخل المسجد، لكن لقطات الكاميرا أظهرت الإمام وحده لحظة وقوع الزلزال، وهو ما زاد من رهبة الموقف، حيث بدا كأنه يحاول أن يحدد ما إذا كان سيخرج من المكان أو يبقى في موقعه، قبل أن يبدأ في التحرك والانتقال لمكان أكثر أماناً.
ولم يقتصر الفيديو على توثيق حالة الإمام فحسب، بل أظهرت الكاميرا اهتزازات واضحة في المِحراب والمنبر، وظهور تشويش مؤقت في نظام الصوت داخل المسجد، ما يعكس حجم التأثير الفيزيائي للزلزال على البنية الداخلية للمساجد في المدينة.
وكانت مدينة إسطنبول على موعد مع هزتين أرضيتين متتاليتين صباح اليوم، حيث أفادت إدارة الكوارث والطوارئ التركية (AFAD) أن الزلزال الأول بلغت قوته 3.9 درجات، أعقبه بفترة قصيرة زلزال أقوى بلغت شدته 6.2 درجات على مقياس ريختر.
ووقع الزلزالان قبالة سواحل سيلفري، وهي منطقة تقع على بعد عشرات الكيلومترات من مركز مدينة إسطنبول.