رسالة دكتوراه لمدير المدارس اليابانية بالغردقة حول استخدام التوكاتسو لتنمية مهارات التواصل بالإنجليزية
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
حصلت الدكتورة كريمة محمد السيد شاهين مدير المدارس المصرية اليابانية بالغردقة علي درجة الدكتوراة في التربية تخصص المناهج وطرق تدريس اللغة الإنجليزية.
وتناولت الدراسة متغير نموذج التوكاتسو وكيفية استخدامة من خلال برنامج متكامل تناول أدوات للذكاء الاصطناعي في تنمية مهارات الاستماع والتحدث باللغة الانجليزية لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية كما تناولت الدراسة الوعي عبر الثقافي للطلاب مثل الوعي بقضايا التغير المناخي والوعي المجتمعي.
تكونت لجنة المناقشة والحكم من والدكتور أحمد حسن سيف الدين استاذ المناهج بجامعة المنوفية والدكتورة إيمان محمد عبدالحق عميد كلية التربية ببنها سابقا والدكتور حسين الغمري استاذ المناهج وطرق التدريس والاستاذ الدكتور السعدي الغول السعدي استاذ المناهج وعميد كلية الألسن بالغردقة.
وأوصت اللجنة بإهداء الرسالة الي وزارة التربية والتعليم وأيضا الي السفارة اليابانية لتعظيم الاستفادة من الرسالة.
وتعد المدارس اليابانية أحد نماذج التعليم القائم علي المهارات الحياتية والذي جاء كنموذج تطبيقي يحقق رؤية الدولة في تطوير التعليم المصري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الإلكترونية الغردقة المدارس اليابانية رسالة دكتوراة
إقرأ أيضاً:
"محمد السعدي".. شاب إسكندراني يعاني من ضمور كامل وجيرانه يتكفلون برعايته
يعيش محمد السعدي عبد المولى، في إحدى مناطق الإسكندرية، وهو شاب يبلغ من العمر 28 عامًا، في ظروف إنسانية قاسية، بعدما فقد أسرته بالكامل.
ويعاني “السعدي” من ضمور كامل في جسده يجعله غير قادر على الحركة أو العمل، معتمدًا على معاش "تكافل وكرامة" الذي لا يتجاوز 570 جنيهًا شهريًا، بجانب مساعدات متفرقة من أهل الخير وجيرانه.
في بث مباشر لجريدة الفجر، أوضحت الحاجّة نيرة، إحدى جيرانه، أن والدته كانت السند الأكبر له، حيث عاشت معه لمدة 7 سنوات بعد وفاة والده، لتعتني به وتخفف من معاناته، لكنها رحلت عن الحياة، تاركةً محمد وحيدًا.
وأضافت الحاجّة نيرة أن أقاربه لم يكونوا يهتمون به في البداية، لكن خاله المقيم في شبين الكوم بدأ مؤخرًا بالسؤال عنه.
وأشارت الحاجّة نيرة، أنها برفقة سيدات أخريات من الجيران، يتناوبن على تقديم الرعاية لمحمد، حيث يحتاج إلى دعم يومي لساعات في النهار وأخرى في الليل مؤكدة أن المساعدات المتقطعة تساهم في سد بعض احتياجاته، لكنها لا تكفي لضمان حياة كريمة لهذا الشاب الذي يقاوم المرض والعزلة.
وتعد قصة محمد تسلط الضوء على أهمية دعم هذه الحالات الإنسانية من خلال تدخلات مؤسسية ومجتمعية لتوفير الرعاية المستدامة التي يحتاجها.