زكي القاضي: جلسة التمكين السياسى للشباب ودعم الاتحادات الطلابية أطول جلسة في تاريخ الحوار الوطني
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي زكي القاضي مقرر مساعد لجنة الشباب في الحوار الوطني، إن اليوم شهد أطول جلسة في تاريخ الحوار، حيث عقدت جلسة مناقشة ملف التمكين السياسى للشباب ودعم الاتحادات والأنشطة الطلابية.
وأكد القاضي أن جلسة اليوم كانت أكبر جلسة من حيث عدد المتحدثين، حيث تحدث فيها ما يقرب من ١٥٠ متحدثا مو طلاب الاتحادات والجامعات والمدارس المصرية، وكذلك شباب القوى السياسية والأحزاب، من ال ١٢ ظهرا وحتى ٩.
وأشار مقرر مساعد لجنة الشباب في الحوار الوطني إلى أن أهم مخرجات اليوم، أن مصر بلد "عفية"، فيها خير في ناسها وشبابها ليوم الدين، لو ظل العالم يأخذ من خيرها وشبابها وحضارتها وتاريخها فلن تتأثر أبدا، مصر بها شباب يملكون قيم وطموحات تستحق الاهتمام بها واحترامها، فشباب مصر شباب عظيم وصورتهم ومضمونهم يُفرح.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
خوري: نعتزم تشكيل لجنة فنية مكونة من خبراء ليبيين لوضع خيارات تقضى إلى معالجة القضايا الخلافية
الوطن|متابعات
أكدت القائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، ستيفاني خوري، أن العملية السياسية التي تطلقها البعثة تهدف إلى الحفاظ على الاستقرار في البلاد، منع النزاعات، ودعم توحيد مؤسسات الدولة، مع الدفع نحو إجراء الانتخابات ومعالجة القضايا العالقة بشكل شامل.
وأوضحت خوري أن العملية ستلتزم بمبادئ الملكية الوطنية، الشفافية والمساءلة وستنفذ على مراحل تدريجية لضمان نجاحها، وأشارت إلى ضرورة إجراء الانتخابات بناءً على رؤية وطنية توافقية تأخذ في الاعتبار تطلعات الشعب الليبي.
وأعلنت خوري عن نية البعثة تشكيل لجنة فنية مكونة من خبراء ليبيين، ستعمل على معالجة القوانين الانتخابية وتحديد الخيارات اللازمة للوصول إلى الانتخابات في أقصر وقت ممكن. كما ستتولى اللجنة تحديد المحطات الرئيسية والأولويات لحكومة يتم تشكيلها بالتوافق، مع ضمان التزام القرارات بمبادئ العدالة والشفافية.
كما أكدت أن جذور المصالح المتجذرة والقرارات الأحادية كانت من بين العوامل التي أعاقت الجهود الرامية لتحقيق الاستقرار، مما أدى إلى تعميق الأزمة وإطالة أمدها. وأضافت أن البعثة ستعمل على تسهيل ودعم حوار مهيكل يهدف إلى توسيع نطاق التوافق حول حل مسببات النزاع الحالي.
وشددت على التزام البعثة بمواصلة العمل لتعزيز توحيد المؤسسات الأمنية والعسكرية، ودعم المصالحة الوطنية بين مختلف الأطراف الليبية، وأشارت إلى أهمية بناء توافق دولي لدعم جميع الجهود الليبية لإنهاء الجمود السياسي الحالي.
واختتمت خوري بالتأكيد أن الأهداف الرئيسية للعملية تشمل الحفاظ على الاستقرار ودعم توحيد المؤسسات، معالجة القوانين الانتخابية، والدفع نحو إجراء الانتخابات ضمن إطار زمني واضح وبضمانات ترضي جميع الأطراف.
الوسوم#الأطراف الليبية #لجنة القضايا الخلافية المبعوث الأممي إلى ليبيا خوري ليبيا
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟