أعاد الجهاز القومي للتنسيق الحضاري برئاسة مهندس محمد أبو سعدة، تركيب لوحة «عاش هنا» للكاتب الكبير حمدي قنديل، بدلا من المفقودة بناء على توجيهات وزير الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني.

وناشد «أبوسعدة» أصحاب العقارات التعاون في الحفاظ على هذه اللوحات؛ لأن الشخصيات الذين جاءوا ضمن هذا المشروع يستحقون كل التقدير والتكريم فهذه اللوحات التعريفية تعد درع تكريم لهم.

مشروع عاش هنا

وحرر الجهاز القومي لـ التنسيق الحضاري محاضر سرقة بخصوص البلاغات الواردة بسرقة اللوحات التعريفية.

يذكر أن مشروع «عاش هنا»، يأتي تنفيذًا لبروتوكول التعاون الذي وقع بين مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء والجهاز القومي للتنسيق الحضاري لتوثيق الأماكن التي عاش بها رموز الوطن.

قنديل.. أبرز رواد العمل الإعلامي

يشار إلى الإعلامي حمدي قنديل واحدًا من أبرز رواد العمل الإعلامي والتلفزيوني في نهاية القرن العشرين، وهو من مواليد 1 يناير 1938، بقرية كفر عليم، بركة السبع، محافظة المنوفية، ترك دراسة الطب بعد 3 أعوام دراسية، وانتقل إلى قسم الصحافة بكلية الآداب، عقب تخرجه عمل كصحفي فى جريدة أخبار اليوم.

بدأ العمل مذيعاً فى التليفزيون المصري، من خلال برنامج «أقوال الصحف»، وقدم عدة برامج تلفزيونية، منها مع «حمدي قنديل»، و«رئيس التحرير»، و«قلم رصاص».

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حمدي قنديل لوحة حمدي قنديل وزيرة الثقافة عاش هنا

إقرأ أيضاً:

مأرب: إحياء ذكرى استشهاد أيقونة الحرية حمدي المكحل والشهيد خالد الدعيس

 

أقام ملتقى منار بعدان أمسية رمضانية إحياء لذكرى الشهيدين القيل خالد الدعيس وحمدي المكحل، اللذين قدّما أرواحهما في مواجهة المشروع الإمامي، وذلك بحضور نخبة من القيادات العسكرية والمقاومة، من بينهم مساعد رئيس هيئة العمليات عبدالوهاب قحطان، وقادة المقاومة في إب، ذمار، بعدان، والسدة، إضافة إلى شخصيات اجتماعية بارزة.

 

وخلال الفعالية، أكد بكيل شافي، الأمين العام لملتقى منار بعدان، أهمية مواصلة النضال حتى تحقيق النصر، مشددًا على ضرورة رفع الجاهزية القصوى لحسم معركة الخلاص الوطني، ومؤكدًا أن تضحيات الأبطال لن تذهب سدى.

 

من جهته، أكد الشيخ فواز الجماعي، وكيل محافظة إب، أن الشهيدين خالد الدعيس وحمدي المكحل سطّرا بدمائهما ملحمة وطنية ستظل خالدة في ذاكرة الأجيال، مشيرًا إلى أن اليمنيين ماضون في نضالهم حتى القضاء على المشروع الحوثي واستعادة الدولة.

 

وأضاف الجماعي أن الدعيس والمكحل لم يكونا مجرد أفراد، بل رموزًا للبطولة والتضحية، مشددًا على أن استشهادهما لم يكن خسارة، بل شرارة أضاءت درب الحرية، وباتت دماؤهما وقودًا للمقاومة في مختلف المحافظات اليمنية.

 

كما أكد على استمرار المقاومة حتى تحقيق النصر، داعيًا إلى توحيد الجهود وتعزيز روح النضال لمواجهة الطغيان الحوثي الإيراني.

 

من جهته أشاد داوود علوه مستشار وزارة الشباب والرياضة بجهود ملتقى منار بعدان التنموي، الذي جعل من أمسيته الرمضانية محطةً لتخليد ذكرى الأبطال، مشددًا على أهمية دعم أسر الشهداء والجرحى والمعتقلين، وحفظ سيرهم وتوثيق بطولاتهم، ليكونوا قدوة للأجيال القادمة.

 

ولفت علوه الى ما حققه الملتقى من نجاح رغم حداثة نشأته، داعيا بذات الوقت الى دعمه ليحقق أهدافه في مساعدة الجرحى وأسر الشهداء.

 

وفي ختام الأمسية الرمضانية، قام ملتقى منار بعدان بتكريم جرحى ومعاقي مديرية بعدان – إب، في لفتة تقديرية لتضحياتهم في سبيل الوطن.

مقالات مشابهة

  • وزير الإسكان: طوارئ لمنع مخالفات البناء ومتابعة المرافق العامة بالمدن الجديدة خلال العيد
  • الإسكان: فرق طوارئ لمنع مخالفات البناء ومتابعة المرافق العامة بالمدن الجديدة خلال إجازة عيد الفطر
  • إثراء تكرّم فريقها الإعلامي بعد نجاح موسم شتاء الطحايم
  • وزير الإسكان يُتابع صيانة وتشغيل محطات وروافع مياه الشرب استعدادا للصيف
  • القومي للطفولة والأمومة يعقد اجتماعه الدوري لمراجعة خطط ومستهدفات العمل
  • مبابي يفاجئ جماهيره بزيارة سريعة إلى المغرب .. فيديو
  • بمشاركة 42 فريقًا.. ختام دورة «عامر حمدي الرمضانية» لكرة القدم
  • مربي ذئب يوثق استجابة الذئب عند مناداته باسمه .. فيديو
  • 65 ألف خدمة صحية للمعتمرين والزائرين في رمضان
  • مأرب: إحياء ذكرى استشهاد أيقونة الحرية حمدي المكحل والشهيد خالد الدعيس