مصدر حكومي يكشف عن مستجدات صادمة حول المفاوضات وصرف المرتبات.. تفاصيل
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
الوفد العماني في صنعاء (منصات تواصل)
كشف مصدر حكومي يمني اليوم عن مستجدات المشاورات التي تقودها الأمم المتحدة بمشاركة سلطنة عمان بخصوص حل الأزمة في اليمن، ولاسيما الملفات الإنسانية والاقتصادية من صرف مرتبات وغيرها، مازالت تعاني ركودا مستمرا.
وفي التفاصيل، نقلت وكالة الأنباء الألمانية عن المصدر قوله “لم يحصل اختراق وتقدم في المشاورات التي تجريها الأمم المتحدة وسلطنة عمان مع أطراف النزاع بشأن حل الملفات العالقة تمهيدا لتحقيق السلام المستدام في البلاد”.
ولفت المصدر إلى أن هناك ركودا متواصلا بشأن حل ملفات تسليم رواتب الموظفين واستئناف تصدير النفط المتوقف منذ نحو عام”.
كما أشار المصدر الحكومي إلى أن وفدا عمانيا سيزور الرياض لمناقشة الملفات العالقة.
وقبل أيام عقد وفد عماني سلسلة من المشاورات مع قيادة أنصار الله الحوثيين في صنعاء استمرت أربعة أيام وتناولت سبل حل أزمة اليمن، خصوصا الملفات الإنسانية العالقة، ومن بينها الرواتب واستئناف تصدير النفط.
وضمن المحاولات لتحريك جمود عملية السلام بدأ المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ سلسلة من المشاورات مع أطراف يمنية وإقليمية ودولية.
كما اختتم غروندبرغ زيارة إلى العاصمة الإماراتية أبوظبي حيث التقى بعدد من كبار المسؤولين الإماراتيين ومجموعة من الفاعلين اليمنيين، في إطار الجهود الرامية إلى إنهاء الصراع المستمر في اليمن منذ نحو تسع سنوات.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: أنصار الله الحوثي السعودية اليمن صنعاء عدن عمان
إقرأ أيضاً:
مصدر إطاري: اعتماد البطاقة الوطنية في عملية الاقتراع الانتخابي
آخر تحديث: 24 مارس 2025 - 11:34 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مصدر إطاري، الأثنين ،إن “القوى السياسية الرئيسة (الإطار التنسيقي وائتلاف إدارة الدولة) ستناقش بعد عطلة العيد وخلال اجتماعها المرتقب مقترح اعتماد البطاقة الوطنية للناخب لمن لم يحدث بطاقته البايومترية (بطاقة الناخب) كونها وثيقة رسمية معتمدة لا يمكن تزويرها بسهولة وبالتالي أي تلاعب سينكشف كما انه سيسهل على الناخبين الذين لا تظهر لهم بصمة أصابع بسبب أمراض مزمنة أو غيرها”.وأشار المصدر، إلى أن “أغلب القوى السياسية تؤيد ذلك المقترح وسيتم مناقشته ورفع التوصيات اللازمة لإجراء التعديل على الفقرة الخاصة بالمستمسكات الثبوتية للناخب”.ولفت المصدر، إلى أن “تلك الإجراءات ستعزز ثقة الناخب بالعملية الانتخابية وبإجراءات مفوضية الانتخابات”، مرجحاً في الوقت نفسه “تصاعد نسبة مشاركة الناخبين بعملية الاقتراع عما سبقها في الدورات النيابية السابقة”.وتمر القوى السياسية الشيعية، بأزمات عديدة نتيجة للصراعات والخلافات في وجهات النظر بشأن الانتخابات المقبلة، وعدم الوصول إلى رأي موحد بشأن تعديل قانون الانتخابات لغاية الآن.ومطلع شهر كانون الثاني الماضي، عقدت الرئاسات الثلاث، اجتماعاً بحثت فيه جملة ملفات، أبرزها كان الاستعدادات لإجراء الانتخابات النيابية لسنة 2025 ووجوب توفير المستلزمات اللوجستية والفنية للمفوضية العليا المستقلة للانتخابات.