حكيم زياش يخوض أولى التداريب الفردية رفقة غلطة سراي إستعداداً لدوري أبطال أوربا
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
زنقة 20. الرباط
خاض الدولي المغربي حكيم زياش أولى الحصص التدريبية بشكل فردي، رفقة ناديه الجديد، غلطة سراي التركي.
و ظهر نجم أسود الأطلس المنتقل حديثاً بعقد إعارة من تشيلسي الانجليزي، وهو يتدرب بشكل فردي، الى جانب الافواري وليفريد زاها، المنتقل حديثاً بدوره للنادي التركي.
و أجرى نادي غلطة سراي التركي مساء اليوم الخميس حصة تدريبية، ظهر فيها حكيم زياش لأول مرة، إستعداداً لخوض مباريات دوري أبطال أوربا التي سيواجه فيها نوادي عملاقة من طراز بايرن ميونيخ الالماني و مانشستر يونايتد الانجليزي.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
مساع ودعوات إسرائيلية لتحويل الضفة إلى نسخة من قطاع غزة
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا تليفزيونيا بعنوان: "مساع ودعوات إسرائيلية لتحويل الضفة الغربية إلى نسخة من قطاع غزة".
يبدو أن التمدد الإسرائيلي لإشعال الحرب التي بدأتها في قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر 2023، ثم نقلتها إلى كلًا من لبنان وسوريا وحتى اليمن، لن يستثني باقي الأراضي الفلسطينية المحتلة وعلى رأسها الضفة الغربية.
قوات الاحتلال وفي تطور كبير لهجماتها داخل الضفة الغربية، بدأت حملة عسكرية شرسة، كتلك التي شنتها في العام 2002، الغرض منها تحويل تلك المنطقة إلى نسخة كربونية من القطاع، ثم محوها من الوجود وذلك وفقًا لما ذكرته صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، التي تناولت محاولات الاحتلال لتدمير الضفة الغربية.
وأشارت «هآرتس» إلى تصريحات وزير المالية الإسرائيلية المتطرف، بتسلئيل سموتريتش، الذي أكد على ضرورة شن عمليات واسعة النطاق في الأراضي المحتلة بزعم القضاء على أوكار من وصفهم بـ "الإرهابيين".
سموتريتش بحسب «هآرتس» كان واحدًا من ضمن عدة مسؤولين آخرين طالبوا بوضع خطة تهدف إلى تحويل المدن الفلسطينية، مثل الفندق ونابلس وجنين إلى ما يشبه جباليا في شمال غزة.
كما دعا عضو الكنيست أفيخاي وارون أيضًا إلى تجريد السلطة الفلسطينية من أسلحتها وقدرتها العسكرية، فيما طالب المستوطنون، وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، بفتح جبهة جديدة للحرب بالضفة الغربية، واتخاذ الإجراءات نفسها التي نفذت في القطاع.
وبحسب هآرتس فإن هؤلاء المستوطنين الذين يتشدقون بمسميات كاستئصال الإرهاب والقضاء على أوكاره كما يدعون، يكمن هدفهم الرئيسي في طرد السكان وتدمير المنازل والبنية التحتية مما يهدف إلى إنهاء أي فرص مستقبلية لحل الدولتين وتأمين حياة مستدامة في المنطقة.
ووفقًا للقناة القاهرة الإخبارية، فإن فلسطين باتت بكل مدنها وقطاعتها هدفًا أبديا للاحتلال، وأن أحداث السابع من أكتوبر ليست سوى حجة واهية تحاول بها تل أبيب إلها المجتمع الدولي عن جرائمها والالتفاف على العقوبات، حتى تتمكن من سرقة الأرض، واستنزاف أمان أهلها ووجودهم.