(عدن الغد)خاص:

شدد المهندس علي المصعبي، أمين عام حزب جبهة التحرير، على ضرورة أن يكون حل قضية شعب الجنوب بحوار ندي بين شمال وجنوب.

وحذر المصعبي من تقزيم قضية الجنوب، واختزالها كقضية خاصة ضمن يمن اتحادي.

جاء ذلك في تصريح للمهندس المصعبي عبر حسابه في منصة "إكس" (تويتر سابقاً).. حيث قال: "‏إذا لم يكن مصطلح ‎الإطار التفاوضي، الخاص لحل قضية شعبنا الجنوبي عبر حوار ندي بين ‎شمال وجنوب، فهو يقود لاختزال وتقزيم قضية شعب الجنوب كقضية خاصة، ضمن يمن اتحادي ليس فيه أي استفتاء، وسيؤدي إلى حكم ذاتي (أحد مصطلحات نظام الفدرالية)، وهو ما رفضه شعبنا قبل 2015م.

. فالحذر".

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

الكونغو الديمقراطية: اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان تدعو السكان إلى الإبلاغ عن الانتهاكات في مناطق الصراع

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

دعت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في جمهورية الكونغو الديمقراطية الشعب الكونغولي ومنظمات المجتمع المدني إلى الإبلاغ عن جميع انتهاكات حقوق الإنسان في مناطق الصراع.


وأعربت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان - في بيان اوردت وكالة الانباء الكونغولية مقتطفات منه -،عن قلقها إزاء تدهور الوضع الأمني ​​والإنساني في شرق البلاد، وخاصة في شمال وجنوب كيفو. وتشير بأصابع الاتهام إلى عدوان حركة "23 مارس المتمردة"، الذي تسبب في تدفق أعداد كبيرة من النازحين داخليا، فضلا عن وقوع انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان.
واعربت اللجنة عن اسفها لتسجيل انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي من قبل حركة 23 مارس. وتقدمت بتعازيها لأسر جنود حفظ السلام وعناصر بعثة مجموعة تنمية الجنوب الإفريقي (سادك) الذين لقوا مصرعهم خلال عمليات لحماية المدنيين. وتقدمت أيضًا بتعازيها لأسر الضحايا المدنيين، وكذلك اسر ضحايا القوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديمقراطية. وقد تسبب قصف المواقع المأهولة بالسكان في مينوفا وساكي وجوما في خسائر كبيرة في الأرواح، لا سيما بين النساء والأطفال. 
ودعا ديدو كيمبومبو، مقرر اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في جمهورية الكونغو الديمقراطية "السكان ومنظمات المجتمع المدني إلى إبلاغ مكاتب اللجنة التمثيلية عن جميع انتهاكات حقوق الإنسان في مناطق الصراع".
كما ادانت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان الهجوم بالقنابل على مستشفى شاريتيه ماتيرنيل في جوما، والذي أدى إلى مصرع العديد من الأطفال حديثي الولادة، مشيرة الى ان مثل هذه الأفعال تشكل جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
كما حثت المجتمع الدولي على اتخاذ إجراءات حازمة ضد مرتكبي هذه الانتهاكات في شمال وجنوب كيفو. وطالبت أيضًا بفتح ممر إنساني لمساعدة المتضررين.
وبحسب أحدث التقديرات، فإن الصراع المستمر في شمال وجنوب كيفو تسبب في نزوح أكثر من 400 ألف شخص، معظمهم من النساء والأطفال، مما أدى إلى تشبع مواقع النزوح في جوما.

مقالات مشابهة

  • "مش مصدق إني لقيت أخوي".. فرحة تغالبها الدموع في لقاء توأمين فلسطينيين بعد فراق طويل
  • الصحة الفلسطينية.. ارتقاء 70شهيدا في الضفة منذ بداية العام
  • السودان: توقعات بارتفاع طفيف في درجات الحرارة وأمطار خفيفة على ساحل البحر الأحمر
  • وزير الداخلية السوداني: أتفقنا وجنوب السودان على مراقبة الحدود
  • مدير مكتبة الإسكندرية: قضية الهجرة غير الشرعية تحتل أهمية خاصة محليًا وإقليميًا ودوليًا
  • السودان وجنوب السودان يتفقان على مراقبة الحدود
  • الكونغو الديمقراطية: اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان تدعو السكان إلى الإبلاغ عن الانتهاكات في مناطق الصراع
  • صفقة النفط بين الإمارات وجنوب السودان – هل استثمار استراتيجي أم رهن للسيادة؟
  • وزيرا خارجية مصر وجنوب أفريقيا يؤكدان أهمية تعزيز التعاون المشترك بين البلدين
  • وزير الخارجية يؤكد عمق العلاقات التاريخية بين مصر وجنوب أفريقيا