قتل شقيقه بـ “كلاشنكوف” بسبب خلاف بينهما على قيمة مالية
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
تمكن أعضاء التحري التابعين لقسم البحث الجنائي زليتن، من الحصول على معلومات حول واقعة قتل المواطن (ف.م.خ) مواليد 1989 بتاريخ 13/10/2018م
ووفقا للبيان الصادر، فإنه تم تشكيل فريق عمل للبحث والتحري وجمع المعلومات عن المشتبه بهم وبتاريخ 30/8/2023 تم ضبط أحد المشتبه بهم وهو شقيق المجني عليه المدعو (ف.م.
ومن خلال الاستدلال معه، اعترف بأن شقيقه الأكبر منه هو من قام بقتل المجني عليه بناء على ذلك تم إعداد كمين محكم وضبط من خلاله المشتبه به الثاني وهو يدعى (ف.م.ب) مواليد 1987م.
وبالاستدلال معه، اعترف بأنه هو من قام بقتل شقيقه بواسطة سلاح ناري نوع كلاشنكوف بسبب الخلاف بينهما على قيمة مالية .
واتخذت الإجراءات القانونية ضدهما وأحيلا إلى النيابة العامة موقوفين تحت الحراسة المشددة.
الوسومخلاف على قيمة مالية قتل شقيقه كلاشنكوفالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: قتل شقيقه
إقرأ أيضاً:
روسيا تعلن غرق سفينة شحن قبالة السواحل الجزائرية بسبب “عمل إرهابي” (فيديو)
زنقة 20 | وكالات
أعلنت الشركة المالكة لسفينة الشحن الروسية “أورسا ميجور” أن غرق السفينة في البحر الأبيض المتوسط جاء نتيجة “عمل إرهابي”، حسبما نقلت وكالة أنباء ريا نوفوستي الروسية.
وقالت شركة “أوبورون لوجيستيكس”، المالك النهائي للسفينة، إن السفينة تعرضت لـ”عمل إرهابي”.
و الثلاثاء، أعلنت وزارة الخارجية الروسية غرق سفينة شحن روسية تحمل اسم “أورسا ميجور” في البحر المتوسط بين إسبانيا والجزائر، وقالت إن اثنين من أفراد طاقمها في عداد المفقودين.
وذكرت الوزارة، في بيان، أن السفينة غرقت بعد وقوع انفجار في غرفة محركها، مشيرة إلى أن 14 من طاقمها البالغ 16 شخصا قد تم إنقاذهم ونقلهم إلى إسبانيا.
وأظهرت بيانات لتتبّع السفن من “مجموعة بورصات لندن” أن السفينة غادرت ميناء سان بطرسبورغ الروسي في 11 ديسمبر الجاري، وشوهدت آخر مرة وهي ترسل إشارة الساعة 22:04 بتوقيت غرينتش الاثنين الماضي بين الجزائر وإسبانيا.
كما أظهرت لقطات -صورتها سفينة عابرة ونشرت على موقع روسي- السفينة وهي تنزلق بقوة إلى جانبها الأيمن، في حين تغمر المياه مقدمتها.
ووفق وكالة رويترز، فإن شركة “إس كيه – يوج” هي الشركة المشغلة للسفينة، وتتبع شركة “أوبورون لوجيستيكس”، وقد فرضت الولايات المتحدة عقوبات على الشركتين في عام 2022، بسبب علاقاتهما بالجيش الروسي، كما فرضت عقوبات على السفينة نفسها.
وكانت الشركة المالكة، قالت في بيان سابق أصدرته في 20 ديسمبر إن السفينة تحمل رافعات من المقرر تركيبها في ميناء فلاديفوستوك الروسي، بالإضافة إلى قطع غيار لكسارات جليد جديدة.
وشُيدت السفينة المنكوبة في عام 2009، وتعود ملكيتها النهائية إلى شركة “أوبورون لوجيستيكس”، التي تشارك في مشاريع بناء عسكرية لوزارة الدفاع الروسية.