تعليق الدراسة في السعودية بسبب الأمطار
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
أعلنت وزارة التعليم السعودية، مساء أمس الأربعاء، عن تعليق الدراسة الحضورية اليوم الخميس، في عدد من المدارس بمختلف المناطق السعودية، بسبب حالة الطقس المتقلبة التي تعيشها المملكة هذه الأيام، وفرص هطول الأمطار الغزيرة.
تعليق الدراسةويأتي قرار تعليق الدراسة في إطار حرص الوزارة على سلامة وصحة الطلاب والطالبات، حيث تضمن التقويم الدراسي لعام 1445 هجريًا، الذي تم الإعلان عنه في وقت سابق، صلاحية مدراء الإدارات التعليمية بتعليق الدراسة في حالة هطول الأمطار.
وأعلنت الإدارة العامة لتعليم منطقة محايل عن تقديم الإنصراف الخميس الموافق 7 سبتمبر لعام 2023 في جميع المدارس لكي يكون الإنصراف في تمام الساعة 11 صباحًا، وتم تعليق الدراسة في المدارس المسائية بها وتحويل الدراسة عن بُعد في الصباح عبر منصة مدرستي الإلكترونية.
الملحقية العسكرية السعودية بمصر تقيم مأدبة عشاء احتفاء بتعيين العقيد الركن السديسكما أعلنت الوكالة السعودية للتعليق الدراسة عن الحالات التي يتم فيها تعليق الدراسة خلال العام الجاري، والتي تشمل:
هطول الأمطار وسوء الأحوال الجوية.انقطاع التيار الكهربائي.انتشار وباء في أنحاء المملكة.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة التعليم السعودية المناطق السعودية حالة الطقس هطول الامطار تعلیق الدراسة فی
إقرأ أيضاً:
بسبب حرائق لوس أنجلوس..انهيار جبلي وسقوط حجارة ضخمة على طريق لاجونا
بسبب حرائق لوس أنجلوس انهار جرف جبلي جزئيًا في لاجونا بيتش مما أدى إلى سقوط حجارة ضخمة على الطريق والشواطئ، مما دفع المسؤولين إلى تطويق جزء من شاطئ ثاوزند ستيبس الذي يقصده أثرياء كاليفورنيا.
مازلت أثار حرائق لوس أنجلوسوبحسب موقع صحيفة «لوس أنجلوس تايمز» فإنه لم يصب أحد بأذى ولم تتضرر أي منازل في الانهيار، وفقًا لبيان صحفي من المدينة بينما مازالت آثار حرائق لوس أنجلوس وبقاياه تهدد السكان.
قال المسؤولون إن كمية ضخمة من الأحجار ومواد الجرف سقطت على الشاطئ بالقرب من بوينت بليس حوالي الساعة 7:15 صباحًا، وأحضرت عناصر الدفاع المدني والإنقاذ كلب بحث وإنقاذ لفحص الحطام والتأكد من عدم وجود أي شخص عالق في الانهيار، وتم إخلاء ثلاثة منازل قريبة مؤقتًا.
الأمطار تشكل تهديد بسبب حرائق لوس أنجلوسوكان خبراء الأرصاد الجوية قد حذروا من أن هذه الأمطار قد تجلب مخاطر طفيفة إلى متوسطة لحدوث تدفقات الحطام والانهيارات الطينية في بعض المناطق المحروقة مؤخرًا، مثل حول حرائق لوس أنجلوس في باليساديس وإيتون.
وجعلت حرائق لوس أنجلوس الغابات التربة طاردة للماء، وخلال الأمطار الغزيرة، يمكن للمياه أن تتدفق بسهولة عبر ندوب الحرائق وتحمل الصخور والفروع وأحيانًا الصخور الضخمة، مما يؤدي إلى تدفق الحطام إلى أسفل التل بسرعة مع عواقب مدمرة ومميتة.
وقالت روز شونفيلد، عالمة الأرصاد الجوية في مكتب هيئة الأرصاد الجوية الوطنية في أوكسنارد: «هناك بعض المخاطر من المرجح أن تشهد عددا كبيرا من المناطق فترات من هطول الأمطار بمعدل نصف بوصة في الساعة، وهذا هو الحد الأقصى لتدفقات الحطام، لذا قد نشهد بعض التأثيرات مع هذه العاصفة».