خالد جلال يكشف تفاصيل بداية مركز الإبداع الفني
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
قال المخرج خالد جلال، إنّ المسرح الجامعي في مصر هو المصدر الأساسي لكبار نجوم الفن في مصر والوطن العربي، مشيرًا إلى أن مركز الإبداع الفني جرى افتتاحه في عام 2002، حيث تولى مسؤوليته في بداية إنشائه.
وأضاف "جلال"، خلال حواره مع الإعلامية هدى كمال، مقدمة برنامج "عاصمة الفنون"، على قناة "القاهرة الإخبارية": "بالنسبة إلى رؤيتي في إدارة مركز الإبداع الفني، هي عبارة عن منح دراسية توفرها وزارة الثقافة للموهوبين للدراسة لمدة سنة، وبتكلفة مسرحية واحدة في المسرح القومي يمكننا تخريج 200 فنان وفنانة شاب وشابة لتحقيق الفائدة للحركة الفنية في مصر، وكان ذلك اقتراحي على فاروق حسني، ووافق عليه وطلب مني تصورا كاملا".
وتابع : "عرضت عليه هذا التصور، فأعجب به، وطلب مني دراسة مالية من أجل حساب التكاليف، فقلت إن دراسة سنة كاملة في هذا المركز تساوي تكلفة مسرحية واحدة للمسرح القومي، وأول دفعة كان فيها بيومي فؤاد ونضال الشافعي ومحمد شاهين وياسر الطوبجي وسامح حسين وإيمان السيد، وعملنا على تدريب الموهوب والتسويق له، فكل مادة يتعلمها يجب أن يعرضها على الناس مثل الغناء والاستعراض".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مسرح المخرج خالد جلال
إقرأ أيضاً:
تفاصيل زيارة وزيري الصحة والتضامن لمرضى غزة بمستشفى العريش
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشادت ريهام إبراهيم موفدة القاهرة الإخبارية، بزيارة الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية، وزير الصحة والسكان والدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، ووفد الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، الي مستشفى العريش العام بشمال سيناء.
وقالت «إبراهيم» خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، اليوم السبت، إن هذه الزيارة كانت واحدة من الأمور الهامة التي نتج عنها التثمين على الدور المصري في كافة الخدمات المقدمة لسكان قطاع غزة، مؤكدة على أن المساعدات التي قدرت ب200 طن عبر قافلة كبيرة تحمل كذلك كافة الاحتياجات التي تتنوع ما بين المستلزمات الطبية والصحية والمياة حتى تلبي كافة متطلبات قطاع غزة وسط المساعدات التي تقوم بإدخالها مصر عبر معبري كرم أبو سالم والعوجة.
أوضحت أن اليوم السبت، هو العُطلة التي يتخذها الجانب الآخر عدم إدخال شاحنات تحمل مساعدات إنسانية لقطاع غزة، وأنها واحدة من صور التحديات التي تواجه دخول الشاحنات بهذه المساعدات التي تحملها، فلايوجد أي مساعدات دخلت، أما بالنسبة للشاحنات التي تحمل المنازل الخشبية والمعدات الخفيفة والثقيلة فهي تقف أيضا في انتظار الدخول أمام معبر رفح البري.
أكملت أن من صور التي يشهدها المعبر، وهي متصدرة المشهد، هي الإفراج عن الأسرى في الدفعة السادسة من المرحلة الأولى والتي شهدت توترات في الأيام السابقة حول كيفية إتمام جولة الدفعة السادسة من المرحلة الأولى من صفقة وقف إطلاق النار، بعد جهود ووساطة مصرية قطرية.