التعاون الإسلامي تدين افتتاح بابوا غينيا الجديدة سفارة بمدينة القدس
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
#سواليف
أدانت منظمة التعاون الإسلامي بشدة قرار بابوا غينيا الجديدة افتتاح سفارة لها في القدس المحتلة، مؤكدة أن هذه الخطوة غير شرعية وانتهاك للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، لا سيما قرار مجلس الأمن رقم 478 لعام 1980، الذي يدعو الدول التي أقامت بعثات دبلوماسية في القدس إلى سحبها.
وحسب ما أورده اتحاد وكالات أنباء دول منظمة التعاون الإسلامي (يونا) اليوم الخميس، أكدت المنظمة أن هذا القرار يسهم بترسيخ منظومة الاحتلال الاستعماري غير الشرعي ويشكل انتهاكاً لحقوق الشعب الفلسطيني، ودعت في الوقت نفسه، بابوا غينيا الجديدة إلى التراجع عن قرارها غير القانوني، والانخراط في دعم جهود المجتمع الدولي الرامية الى تحقيق السلام العادل والشامل، استنادا إلى قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.
بترا
مقالات ذات صلة مواطنون يشكون من انقطاع المياه عن منازلهم في عجلون 2023/09/07المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
المرأة العربية تُشارك في طاولة مستديرة عقدتها منظمة العالم الإسلامي
شاركت منظمة المرأة العربية في الطاولة المستديرة "المساواة بين الجنسين وتعزيز المرونة في مواجهة تحديات التغير المناخي" التي عقدتها منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيكو ICESCO) صباح اليوم الجمعة الموافق 15 نوفمبر 2024 في إطار قمة المناخ (29 COP) بمدينة باكو، بأذربيجان.
أدارت أعمال الطاولة الدكتورة سالي مبروك من منظمة الإيسيسكو وشارك فيها كل من الدكتورة فاديا كيوان المديرة العامة للمنظمة، والدكتور معز دريد مدير المكتب الإقليمي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، وكل من بهار مرادوفا رئيسة لجنة الدولة لشؤون الأسرة والمرأة والطفل في أذربيجان، والمهندسة مها علي الأمينة العامة للجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة وعضوة المجلس التنفيذي للمنظمة، ومن نيجيريا.
أمينة بيبي حرونة مديرة اللجنة الوطنية للتخطيط، ومن تركيا الدكتورة ديدم دومان رئيسة قسم العلوم السياسية والإدارة العامة في جامعة ديمقراطية إزمير.
تناول المشاركون مختلف جوانب العلاقة بين السعي للمساواة بين الجنسين وتحديات التغيير المناخي وكيف أن تأثيرات التغييرات المناخية تكون أصعب على السكان أثناء الحروب والنزاعات المسلحة. وركز البعض على وقائع بالأرقام حول أوضاع النساء والفتيات في غزة وفي لبنان. وكانت دعوة متعددة لإيلاء هذا الموضوع عناية خاصة من أصحاب القرار..
كما تم التركيز على أهمية اعتماد مقاربة شاملة والسعي لإدماج النساء والفتيات والوقوف على أهمية دورهن في مراحل المفاوضات لصنع السلام وإعادة البناء بعد الحروب.
كانت المشاركة افتراضية ومع ذلك كان الحضور كثيفًا والاهتمام واضحًا وقد علا التصفيق تقديرًا لكل المساهمات.