العمليات في القدس تحصد أرواح 11 إسرائيليًا منذ 2023
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
القدس المحتلة - صفا
أحصى مركز معلومات فلسطين "معطى" 9 عمليات نوعية أوقعت خسائر بشرية في صفوف الاحتلال في القدس المحتلة منذ مطلع عام 2023 حتى 7-9-2023، أسفرت عن 11 قتيلًا إسرائيليا وإصابة 35 آخرين.
ففي 27/1 نفذ الشهيد خيري علقم عملية إطلاق نار في مستوطنة "بني يعقوب" في القدس المحتلة، أسفرت عن 7 قتلى و12 إصابة، ردًا على مجزرة الاحتلال في جنين.
وبعد حوالي أسبوعين في 10/2، قام الشهيد خالد قراقع بتنفيذ عملية دهس عند مفترق "النبي صموئيل"، أسفرت عن 3 قتلى و6 إصابات.
وبعد يومين فقط في 13/2، قتل جندي إسرائيلي برصاص جندي آخر بعد عملية طعن نفذها الأسير الفتى محمد الزلباني عند حاجز شعفاط.
ونفذ الأسير أسامة حماد عملية إطلاق نار في 6/4، أدت إلى إصابة جندي إسرائيلي بجروح خطيرة، كما نفذ الأسير الفتى إبراهيم زمر عملية إطلاق نار في 18/4، أسفرت عن إصابتين في صفوف الاحتلال.
وفي الرابع والعشرين من أبريل، نفذ الشهيد حاتم أبو نجمة عملية دهس في شارع يافا بالقدس المحتلة، أسفرت عن إصابة 8 مستوطنين.
وبتاريخ 20/7، نفذ الأسرى الثلاثة يزن وإبراهيم ومحمد عبيات وهم من بيت لحم، عملية طعن في القدس المحتلة، وأدت لإصابة مستوطن.
وقام الشهيد خالد زعانين بتنفيذ عملية طعن قرب باب العامود وسط القدس المحتلة، أسفرت عن إصابة إسرائيلي.
ووقعت آخر عملية بطولية يوم أمس 6/9، نفذها الأسير الفتى باسل لافي مستخدمًا "ساطور" طعن فيه ثلاثة مستوطنين عند باب الخليل.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: العمليات القدس أرواح القدس المحتلة أسفرت عن فی القدس
إقرأ أيضاً:
الأردن تدين قرار الكنيست بعدم فتح ممثليات دبلوماسية لدى دولة فلسطين
عبرت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الاردنية عن إدانتها لمصادقة الكنيست الإسرائيلي على قانون يمنع فتح ممثليات دبلوماسية لدى دولة فلسطين في القدس الشرقية المحتلة.
وأكدت الوزارة الأردنية في بيان لها أن جميع الإجراءات الإسرائيلية الرامية إلى تغيير التكوين الديمغرافي وطابع ووضع الأرض الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية تُعد لاغية ومنعدمة الأثر القانوني.
وشدد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سفيان القضاة أن على إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، وقف جميع الانتهاكات والخروقات المتواصلة للوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس المحتلة، ووقف سياسة فرض وقائع جديدة فيها، في ظل استمرار عدوانها على قطاع غزة ولبنان وتصعيد اقتحاماتها الخطيرة واعتداءاتها على الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة.
وأكد السفير القضاة على أن جميع المحاولات والإجراءات الإسرائيلية الرامية إلى ضم القدس المحتلة تُعد انتهاكاً للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن والقرار الاستشاري الأخير الصادر عن محكمة العدل الدولية، ولا تغير حقيقة أن الوجود الإسرائيلي في غزة والضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية يُعد احتلالاً غير شرعي يستوجب الإنهاء وبما يفضي إلى الوصول لحل الدولتين الذي يجسد الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران ١٩٦٧ وعاصمتها القدس المحتلة.
ومن جديد؛ دعا السفير القضاة للمجتمع الدولي، وخاصة مجلس الأمن، بضرورة اتخاذ موقف دولي واضح وحازم يدين هذه الانتهاكات ويوقفها.
الخارجية الأردنية: المـ.ـجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا خرق واضح لقواعد القانون الدولي الخارجية الأردنية تدين مجـ ـزرة بيت لاهيا