عدد المهاجرين غير الشرعيين المرحلين من طبرق في أغسطس 2023
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
بلغ عدد الأشخاص الذين تمّ ترحيلهم إلى بلدانهم من طبرق خلال شهر أغسطس الماضي 830 شخصًا، أغلبهم من الجنسية السودانية.
وفي برقية اطلعت وكالة أخبار ليبيا 24 على نسخة منها، أبلغ رئيس فرع جهاز الهجرة غير الشرعية طبرق، لواء إبراهيم لربد، مدير جهاز مكافحة الهجرة، بترحيل عدد 830 مهاجر غير شرعي خلال الفترة من 01 أغسطس إلى 03 سبتمبر 2023.
وفي التفاصيل، بيّن لربد أن عدد المرحلين من دولة السودان وصل إلى 526 شخصًا، وعدد المرحلين من مصر وصل إلى 196 وتشاد 72 وباكستان 30 وارتريا 1 واليمن 2 والنيجر 01 وسوريا 01.
ومن بين من تمّ ترحيلهم 90 شخصًا مصابًا بأمراض، بينهم 71 مصريًا و17 سودانيًا وواحد من سوريا.
وكان عدد من قام جهاز فرع مكافحة الهجرة غير الشرعية بترحيلهم في 2022 قد وصل إلى 4,618 شخصًا.
الوسوممكافحة الهجرة هجرة غير شرعيةالمصدر: أخبار ليبيا 24
كلمات دلالية: مكافحة الهجرة هجرة غير شرعية
إقرأ أيضاً:
جدل بين وزراء الحكومة الفرنسية بسبب المهاجرين
أكد وزير الاقتصاد الفرنسي إريك لومبارد، إلى أنه لا يشارك رؤية وزير الداخلية بشأن الهجرة. الذي أعلن أن “الهجرة ليست فرصة لفرنسا”.
وبحسب قوله، من الضروري “ملء الوظائف في الشركات والمصانع والمستشفيات بالمهاجرين”.
وأكد وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي، إريك لومبارد، على قناة LCI أن فرنسا “تحتاج إلى هجرة العمالة، ويريدها رجال الأعمال”. مضيفًا أن فرنسا يجب أن تظل “بالطبع” دولة الهجرة على المستوى الاقتصادي.
وتعارض هذه التصريحات تصريحات زميله في الحكومة الفرنسية وزير الداخلية برونو ريتيلو. الذي يريد تشديد معايير تسوية الأوضاع والذي اعتبر في أن “الهجرة ليست فرصة لفرنسا”.
وأجاب إريك لومبارد “يمكن أن تكون لدينا آراء مختلفة داخل الحكومة (…) هذه ليست رؤيتي للهجرة”.
وأضاف الوزير “نحن بحاجة إلى الهجرة لشغل الوظائف في الشركات والمصانع والمستشفيات”.
ورأى إريك لومبارد أيضًا أنه من الضروري أن تتناول الحكومة الفرنسية “الآن” مسألة خفض الإنفاق على الصحة. و”أولاً وقبل كل شيء الإنفاق على الأدوية”.
وأشار ذات الوزير بالقول “نحن المستهلكون الرئيسيون لمضادات الاكتئاب في فرنسا”.
وأشار إلى أن فكرة العمل يوما إضافيا في السنة مجانا لتمويل الإنفاق الاجتماعي “حظيت باستقبال فاتر إلى حد ما”. من قبل العديد من الأحزاب السياسية. ولكنه يبقى “مؤيداً لفكرة إيجاد السبل والوسائل للعمل بشكل أكبر”.