الإفتاء تحذر من غياب القيم التربوية: "هو إيه اللي حصل" (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن هناك تغير في العادات والتقاليد بالمجتمع المصري، مشيرًا إلى أننا فقدنا فى مجتمعاتنا قيمة احترام الكبير.
مستشار وزير التموين لشئون الذهب يكشف مفاجأة عن المعدن الأصفر الحوار الوطني: جلسة تمكين الشباب الأعلى حضورا على مستوى 70 جلسة عقدت (فيديو) قيم تربوية غائبةوأضاف عثمان، خلال لقاء خاص ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على فضائية الناس، اليوم الخميس: “زمان كنت تلاقى العيل الصغير بيغلط وتلاقى جاره الأكبر منه، يعاقبه، فالولد يدخل لـبوه يبكى، يقوله ضربك عشان يعلمك، لكن الآن تلاقى مشاجرات وخناقات.
ولفت الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إلى أنه لم يعد هناك من يتحدث ويتواصل مع أبنائه ليعلمهم احترام الكبير، مضيفا: “الأب دلوقتى بيدخل البيت ياكل ويشرب ولا يعلم أبنائه قيم أخلاقية، لما كبير يتكلم ويعترض على حديث شاب ممكن يمسح بكرامته الأرض”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإفتاء المصرية فضائية الناس
إقرأ أيضاً:
تفاصيل كثيرة... هذا ما كشفته ابنة نصرالله عن حياة والدها الخاصة (فيديو)
قالت السيدة زينب ابنة الشهيد حسن نصرالله، اليوم الخميس، أنّها "حُرمت عيش حياة الابنة مع الوالد نظراً لوضعه. كان للوالدة الفضل الكبير في تربيتنا، إذ كانت متفقة مع سماحته على أسس التربية، نظرًا لغيابه المتكرر".أضافت زينب خلال كلامها في حوار خاص ضمن تغطية "السيد الأمة" على قناة الميادين:"لم يكن سماحة السيد يفرض علينا شيئاً. دائماً نتّبع توجيهاته لأننا نقتنع بالكلام الذي يقوله".
وقالت: "السيد كان فعلاً نموذج الزوج المثالي والمؤمن، وكان ينظر إلى الناس على أنهم أولاده ومسؤولون منه".
وتابعت: "لم يفرض السيد موضوع الجهاد على الشهيد هادي. شهادة هادي أعطتنا دافعاً أكبر وثقة أكبر بين الناس لمواساة عوائل الشهداء"، و"تأثر السيد كثيراً بالسيد موسى الصدر، إذ كان نموذجاً وقدوةً له. ومع مرور الوقت، أصبح السيد بدوره نموذجاً للقائد والمرشد على المستويات الإيمانية، والإنسانية، والاجتماعية".
وأضافت زينب: "ألم فراق السيد كبير جداً، ويمكنك أن تري مدى حزن الناس عليه، فكيف يكون ألم فراقنا له كعائلة؟".
ختمت: "كنتُ أتمنى لو كان السيد معنا بعد وقف إطلاق النار، ليرى مشهد عودة الناس إلى ديارهم، فقد أعاد إلينا هذا المشهد ذكريات حرب تموز 2006. شعرنا أن هذا الانتصار كان يتيماً دون سماحته".
"كنتُ أتمنى لو كان السيد معنا بعد وقف إطلاق النار، ليرى مشهد عودة الناس إلى ديارهم، فقد أعاد إلينا هذا المشهد ذكريات حرب تموز 2006. شعرنا أن هذا الانتصار كان يتيماً دون سماحته".
زينب حسن نصرالله، كريمة السيّد الشهيد حسن نصرالله#السيد_الأمّة#السيد_حسن_نصرالله @mayarizkrizk pic.twitter.com/TtjMSIUuDw