الخالد يأمر بالتحقيق في «واقعة المطار»
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
الراجحي: إنشاء هيئة خليجية للطيران المدني... ضرورة لتعزيز التعاون منذ 8 دقائق وزير الخارجية: تعاون كويتي - ياباني لتمكين القطاع الخاص منذ 43 دقيقة
أعلنت وزارة الداخلية أنها تقوم بمتابعة الجانب الأمني بشتى أنواعه وصوره والعمل على تطبيق القانون في كافة أرجاء البلاد.
وقالت إنّ من ما تم اتخاذه من إجراءات لأحد المواطنين في مطار الكويت الدولي هو من قِبَلْ جهة أمنية مختصة بأمن البلاد ومن واجباتها بالدرجة الأولى هو حفظ كرامة الأشخاص والقيام بأعمال الوظيفة وفق الأطر القانونية والإجرائية السليمة.
وذكرت أن النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ طلال الخالد بعمل تحقيق للوقوف على ملابسات واقعة مطار الكويت الدولي وبيان الأسباب والتداعيات لهذا الإجراء وذلك للبت فيه بناء على نتائج التحقيق.
وأكدت وزارة الداخلية أنها حريصة كل الحرص على حفظ كرامة المواطنين والمقيمين وترفض رفضاً باتاً الإجراءات التعسفية حيالهم.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية السوري يكشف إحباط "مشروع انقلاب"
أعلن وزير الداخلية السوري أن الحكومة السورية أنهت "مشروع انقلاب" تم التحضير له على يد مجموعة من ضباط النظام السابق.
وقال وزير الداخلية أنس خطاب أن عملية إيقاف الانقلاب جاءت بتنسيق من وزارة الداخلية ووزارة الدفاع السورية.
وأكد خطاب أنه تم الاتفاق على تطوير الإدارة المعنية بملاحقة الخارجين عن القانون، من خلال تعزيز التنسيق مع الجهات الأمنية الأخرى في الوزارة، بما يسهم في ترسيخ الأمن والاستقرار.
وأضاف في بيان رسمي الأربعاء: "نعد أهلنا أننا في وزارة الداخلية نعمل بصمت، لتعيشوا آمنين مطمئنين بإذن الله، وسنبقى العين الساهرة لحفظ أمنكم وأمانكم، وترسيخ واقع مستقر ينعم فيه جميع السوريين بالكرامة والحرية، بعد أن سُلبت منهم لأكثر من خمسين عاما".
ويأتي ذلك بعد أيام من اضطرابات سجلت في بلدة بصرى الشام في ريف درعا (جنوب) انتهت باتفاق مع وجهاء المنطقة أفضى إلى دخول عناصر الأمن العام التابعين لوزارة الداخلية لـ "بسط الأمن والاستقرار" على ما ذكرت وكالة الأنباء الرسمية (سانا).
في الثامن من ديسمبر، دخلت فصائل مسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام إلى دمشق بعد هجوم مباغت بدأته من شمال سوريا في 27 نوفمبر. وأدى ذلك إلى الإطاحة ببشار الأسد ونهاية حكم عائلته الذي استمرّ أكثر من نصف قرن.
وشكل مقاتلون محليون من فصائل معارضة سابقة وآخرون ممن أجروا اتفاق تسوية مع النظام غرفة عمليات الجنوب في السادس من ديسمبر، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.