أمين عام العام التعاون الإسلامي: مجمع الفقه واحد من أهم أجهزة المنظمة
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
وصف الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه الاجتماع الأول لهيئة مكتب مجمع الفقه الإسلامي الدولي لعام 2023، في كلمته التي نقلت افتراضيا، بأنه علامة فارقة على طريق توطيد إنجازات المجمع وترسيخ مكانته كمؤسسة مرموقة تعطي مزيدًا من الزخم للولاية التي تنهض بها المنظمة.
وخاطب الأمين العام للمنظمة الاجتماع اليوم الخميس، 7 سبتمبر 2023، متوجها بالشكر الجزيل للأستاذ الدكتور قطب سانو، أمين عام المجمع على دعوته لمعالي الأمين العام لحضور الاجتماع الذي تضمن جدول أعماله مسائل العضوية واتفاقيات تعاون مع عدد من المؤسسات الإسلامية، بما في ذلك العراق ومركز الدعوة الإسلامية بأمريكا اللاتينية.
وأعرب حسين طه عن أمله بأن يخرج الحضور في ختام أعمال الاجتماع بخارطة طريق حكيمة تمكّن من تحقيق الأهداف النبيلة التي تقوم عليها مهمة المجمع الذي اعتبره أحد أهم الأجهزة المتفرعة عن "التعاون الإسلامي"، لأنه يضم فقهاء وعلماء وباحثين ومثقفين مسلمين بارزين من مختلف أرجاء العالم الإسلامي من ذوي الخبرة المعمقة في العلوم الفقهية والثقافية والتربوية والاقتصادية والاجتماعية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
"التعاون الإسلامي" تدين اقتحام وزير الاحتلال للمسجد الأقصى
أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي بشدة، اقتحام الوزير المتطرف بحكومة الاحتلال الإسرائيلي إيتمار بن غفير باحات المسجد الأقصى المبارك وانتهاك حرمته تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي.
واعتبرت ذلك استفزازًا لمشاعر المسلمين جميعًا، وانتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وللوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى المبارك.
أخبار متعلقة من أصل 31.. أوكرانيا تعلن إسقاط 20 طائرة مسيرة روسيةروسيا.. اعتقال 4 متهمين بالتخطيط لقتل عسكريين بأوامر أوكرانية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "التعاون الإسلامي" تدين اقتحام وزير الاحتلال للمسجد الأقصى وقف الانتهاكاتوأكدت المنظمة من جديد أن المسجد الأقصى المبارك، والحرم القدسي الشريف مكان عبادة خالص للمسلمين فقط، وأنه لا سيادة لإسرائيل، قوة الاحتلال، على مدينة القدس ومقدساتها.
ودعت في الوقت نفسه المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته لوضع حد لهذه الانتهاكات الخطيرة والمتكررة لحرمة الأماكن المقدسة وحرية العبادة.