ارتفاع عدد ضحايا فيضانات تركيا وتوقعات بمزيد من الأمطار
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
ارتفع عدد ضحايا الفيضانات في تركيا اليوم الخميس، إلى ثمانية أشخاص، حسبما أفادت وكالة أنباء الأناضول التركية الرسمية.
وأعلن وزير الداخلية التركي، علي يرلي قايا، انتهاء عمليات البحث عن مفقودين، في تغريدة له على موقع إكس للتواصل الاجتماعي.
أخبار متعلقة القنصلية السعودية في إسطنبول تحذر المواطنين من الفيضاناتتركيا.. مقتل شخصين وفقدان 4 جراء الفيضاناتدون خسائر.. زلزال يضرب بحر إيجة في تركيا
تودالقنصليةتنبيه جميع المواطنين والمواطنات الموجودين بمدينةاسطنبول بتوخى الحيطةوالحذرمن الفيضانات التي أصابت بعض المناطق التى أعلنت عنهاالولايةبسبب الأمطار
وتأمل من الجميع اتباع تعليمات السلطات المحليةبهذا الشأن.
وفي حالات الطواريءيمكن التواصل مع القنصليةعلى الأرقام المبينةأدناه: pic.twitter.com/hFlRnhwFDh— القنصلية في اسطنبول (@KSAconsulateTR) September 6, 2023مزيد من الأمطار
تسببت الأمطار الغزيرة التي تعرضت لها تركيا الثلاثاء الماضي، في حدوث فيضانات في منطقة الحدود مع اليونان وفي مدينة اسطنبول.
وحذرت هيئة الأرصاد الجوية من احتمال هطول المزيد من الأمطار الغزيرة في غرب تركيا وعلى البحر الأسود مساء اليوم الخميس.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس اسطنبول تركيا فيضانات تركيا فيضانات الأمطار
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان على غزة منذ 18 مارس إلى 1938 شهيدا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "الصحة في غزة" بارتفاع حصيلة العدوان على القطاع منذ 18 مارس الماضي إلى 1938 شهيدا و5207 مصابين.
وتتواصل الهجمات العنيفة على قطاع غزة، حيث يعيش المدنيون الفلسطينيون تحت وابل من القصف والغارات الجوية التي تستهدف المنازل وخيام النازحين على امتداد القطاع.
ومع التدهور السريع في الأوضاع الإنسانية، تحذر الأمم المتحدة ووكالات الإغاثة من أن غزة تقترب من كارثة حقيقية، حيث باتت الحياة اليومية أكثر قسوة وألماً لسكانها. وتشير التقارير إلى أن الإمدادات الحيوية مثل الغذاء والدواء توشك على النفاد في ظل الحصار المستمر.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 51157 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 116724 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.