قال الدكتور أحمد زايد، مقرر لجنة الثقافة والهوية الوطنية بالحوار الوطني، إن جلسات اليوم بالحوار الوطني، ناقشت الصناعات الثقافية، من السينما والدراما إلى المسرح والموسيقى والغناء.

قضايا الفنون والنشر

وأضاف «زايد»، خلال مكالمة هاتفية ببرنامج «الحياة اليوم»، المذاع على قناة «الحياة»، ويقدمه الإعلامي محمد مصطفى شردي، أن الجلسة ما زالت منعقدة لمتابعة بقية القضايا من الفنون والنشر وقضايا الطفل وباقي قضايا الصناعات الثقافية، مؤكدا أن الصناعات الثقافية أصبحت اقتصادا حاليا وليست فقط مجرد قوى ناعمة أو تأثير في المجتمع.

الاقتصاد الإبداعي

وأشار إلى أنه تم تسمية ذلك بالاقتصاد الإبداعي والصناعات الإبداعية، مؤكدا أن الدولة هي الراعية والداعمة والمنتجة للقوى التي تنظم بها شؤون المجتمع ومنها الثقافة، من خلال إعطاء حقوق التصوير والأداء العلني والمسائل الخاصة بتشجيع ودعم الصناعات الثقافية، متابعا: «هناك دعوة قوية لعودة المسرح إلى أمجاده».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الحوار الوطني الثقافة التصوير الاقتصاد الصناعات الثقافیة

إقرأ أيضاً:

بناء قدرات الكوادر الوطنية لإدارة الهوية الترويجية لسلطنة عُمان

اختُتمت الأسبوع الماضي أعمال الحلقات الميدانية ضمن برنامج بناء القدرات لإدارة الهوية الترويجية لسلطنة عُمان، الذي تخرج منه أكثر من 180 مشاركًا من الجهات المعنية بالترويج عالميًا في القطاعين الحكومي والخاص.

ويهدف البرنامج إلى تمكين المشاركين من استيعاب غايات وأبعاد الاستراتيجية الترويجية وتطبيقاتها العملية في مختلف القطاعات، لتحقيق مستهدفاتها الاستراتيجية.

وحصل المشاركون على شهادة معتمدة من مكتب الهوية الترويجية وشركة بلوم للاستشارات، الاستشاري العالمي للمشروع، إلى جانب ترخيص يتيح لهم استخدام منصة "صندوق أدوات الهوية الترويجية"، التي توفر دليلًا شاملًا يضم أهم مرتكزات الهوية الترويجية، ودليل الهوية البصرية، وبنك الصور وأدوات الذكاء الاصطناعي، لتعزيز الاتساق في الرسائل الترويجية، وتوفير كل الأدوات الداعمة للجهات المعنية بالترويج لسلطنة عمان.

ويستكمل البرنامج خطته في إطلاق منصة تدريبية رقمية تستهدف أكثر من 600 مشارك من مختلف القطاعات، لتعريفهم بأثر الهوية الترويجية في تعزيز التصورات الإيجابية عن سلطنة عُمان، وانعكاسها على التنافسية والازدهار الاقتصادي والاجتماعي، بالإضافة إلى تدريبهم على استخدام أدواتها المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وآليات توحيد الرسائل الاتصالية، عبر أسلوب رقمي مرن يعزز الفهم العملي لتطبيقات الهوية الترويجية.

يهدف هذا البرنامج الطموح إلى إيجاد جيل من الكوادر الوطنية من مختلف القطاعات قادر على استيعاب استراتيجيات وأدوات الهوية الترويجية بشكل صحيح، وعلى استخدام أدواتها بالشكل الذي يُسهم في اتساق رسائل سلطنة عمان الترويجية للعالم، ويُمثل إشراك ونقل المعرفة للخبرات المحلية نموذجًا متقدمًا في إدارة الهويات الترويجية، ويعكس نهج مكتب إدارة الهوية في العمل بأسلوب مبتكر يتماشى مع أفضل الممارسات العالمية.

مقالات مشابهة

  • فيديو |خالد بن محمد بن زايد: البيئة الاجتماعية المتكاملة ركيزة أساسية للتنمية
  • خالد بن محمد بن زايد يزور مركز نبض الفلاح المجتمعي ويوجّه بالتوسُّع في إنشاء مراكز مجتمعية شاملة على مستوى الإمارة
  • بناء قدرات الكوادر الوطنية لإدارة الهوية الترويجية لسلطنة عُمان
  • فيديو | خالد بن محمد بن زايد: ترسيخ بيئة اجتماعية متكاملة ركيزة أساسية للتنمية المستدامة
  • خالد بن محمد بن زايد يوجه بالتوسع في إنشاء مراكز مجتمعية شاملة في أبوظبي
  • خالد بن محمد بن زايد يزور مركز “نبض الفلاح” المجتمعي ويوجّه بالتوسُّع في إنشاء مراكز مجتمعية شاملة على مستوى الإمارة
  • “حياكة السدو”.. فن تقليدي يجسد تراث الأجداد ويعزز الهوية الثقافية بمنطقة الباحة
  • مكتبة القاهرة الكبرى تناقش "دور بيت العائلة في تعزيز قيم المواطنة"
  • لجنة السياسات بالقومي للمرأة تستهدف نشر الوعي بين المجتمع
  • جستنية ينتقد غرامة رئيس الاتحاد: حتى الأمنيات أصبحت ممنوعة؟