عضو "الحوار الوطني": هناك حاجة لمزيد من النقاش حول قضايا الشباب
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
يرى الكاتب الصحفي عماد الدين حسين، عضو مجلس أمناء الحوار الوطني، أنه يوجد حاجة ماسة لمزيد من النقاش حول القضايا الخاصة بالشباب خلال الفترة المقبلة، وخاصة من خلال اللجان التخصصية من أجل الوصول لأفكار عملية يتم تطبيقها على أرض الواقع، موضحا أنه استمع للعديد من الآراء في جلسة اليوم من كافة القوى السياسية.
عضو الحوار الوطني يتحدث عن تمكين الشباب
وتابع "حسين"، خلال مداخلة هاتفية من خلال قناة اكسترا نيوز، اليوم الخميس، أن أحد الأفكار العملية التي شهدها هي العمل على استغلال مراكز الشباب في جذب وتوعية الشباب سواء من خلال الأعمال الفنية أو المسرحية أو من خلال أنشطة أخرى مختلفة، بدلا من التأثير عليهم فقط من خلال مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.
وأضاف عضو مجلس أمناء الحوار الوطني، أن الشباب متواجدين في البرلمان المصري بقوة كبيرة وذلك منذ عام 2015، مع العمل على زيادة نسبتهم، إذ يوجد تصعيد واضح في المناب سواء من خلال مساعدي المحافظين والوزراء، فضلا عن ان منتديات الشباب كانت سببا في فتح المجال لهم في العديد من المجالات والتمكين السياسي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحوار الوطني عماد الدين حسين الشباب البرلمان المصري قناة إكسترا نيوز الحوار الوطنی من خلال
إقرأ أيضاً:
ممثل مجلس سوريا الديمقراطية: هناك دول تسعى لزيادة الفوضى في البلاد
قالت ليلى موسى، ممثل مجلس سوريا الديمقراطية، إن قوات سوريا الديمقراطية منذ تأسيسها هي جزء من الجيش الوطني السوري، وعلى هذا الأساس كانت تعمل قوات سوريا الديمقراطية دائمًا، مؤكدة أن المشهد في سوريا ضبابي وهناك حالة من الفوضى.
وأضافت موسى، خلال مداخلة مع الإعلامي كمال ماضي، ببرنامج «ملف اليوم»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن تشكيل جيش وطني سوري هو ضرورة لا بد منها، ولكن قبل التأسيس سوريا بحاجة إلى خطوات، يسبقها حوار وطني سوري كامل بين كافة أطراف المجتمع السوري، ويتمخض عن هذا الحوار لجان ويكون هناك صياغة للدستور بمشاركة الجميع وضمان حقوق الجميع.
الدستور السابق أفرز الأزمة التي تعيشها سورياوتابعت: «من أبرز نتائج الحوار هو علاج الدستور السابق الذي أفرز حالة الأزمة التي تعيشها سوريا، إلى جانب أن عملية انتقال سياسي، وكل هذه المراحل بحاجة إلى تطبيق والعمل عليها بشكل واقعي، وهناك تحديات كبيرة تواجه هذه الخطوة خاصة مع تدخل قوى في الأزمة السورية، تحاول فرض الوصاية على القرار في دمشق خاصة من جانب تركيا إلى جانب دول أخرى، وهذه الدول من مصلحتها الحفاظ على عدم الاستقرار داخل سوريا».