الحوار الوطني.. أشرف زكي يطالب بوقف غلق المسارح الخاصة
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
قال نقيب الممثلين أشرف زكي، أن مسرح القطاع الخاص تشهد حالة من الغلق وهناك أكثر من 6مسارح في منطقة وسط البلد منها مسرح رمسيس مسرح الفلكي، كذلك نفس الازمة في محافظة الاسكندرية لا يوجد بها مسارح تعمل سوى مسرح او اثنين فقط متسائلا من يقف وراء غلق المسارح الخاصة واين دور الدولة.
وأضاف زكي خلال كلمته بجلسة الصناعات الثقافية بالحوار الوطني أن كل الدول الكبرى تحتفل بأن لديها شارع للفن والمسرح، ونحن في مصر لدينا شارع عماد الدين يعاني من مشاكل عدة.
وطالب نقيب الممثلين بضرورة الاستفادة من قانون الرياضة وتطبيقه على المسرح ودور العرض خاصة فيما يتعلق بالاعفاءات من فواتير الخدمات.
وطالب بضرورة بتطوير السرك القومي والعمل ضخ دماء جديدة وتعيين اعضاء جدد والعمل على دعم مسرح العرائس، خاصة أن مصر هي الدولة الوحيدة التي تمتلك مسرح للعرائس.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الحوار الوطني توافق بلا خطوط حمراء.. مناقشات لقضايا مهمة دون سقف محدد (ملف خاص)
«مساحات مشتركة».. شعار رفعه الحوار الوطنى، ليعكس فلسفة هذه التجربة الجديدة، لإيجاد أرضية بين الأطراف والتيارات السياسية، للتوصّل إلى حلول للأزمات والتحديات، للمساهمة فى رسم خريطة الجمهورية الجديدة.
وعقد المشاركون فى الحوار جلسات حول المحاور الثلاثة، التى اتسمت بتنوع الآراء واختلاف وجهات النظر، فى إطار إدارة تلتزم باللوائح التنفيذية ومدونة السلوك، وعدم التحيّز أو الإقصاء أو التهميش.
وقد شارك فى هذه الجلسات ممثلون عن الأحزاب السياسية، والنقابات، والمجالس المتخصّصة، والقوى السياسية والشبابية، بالإضافة إلى أساتذة الجامعات والخبراء والمتخصّصين، وعدد من الشخصيات العامّة من مجالات الثقافة والفن والرياضة والثقافة. وطُرحت خلال الجلسات جميع القضايا للنقاش دون أى خطوط حمراء أو سقف محدّد، على مستوى المحور السياسى، تصدّرت قضايا النظام الانتخابى، والمحليات، وحقوق الإنسان، والأحزاب السياسية، والنقابات، وفى المحور الاقتصادى، كانت قضايا التضخّم، والاستثمار، والصناعة، والدين العام، والسياحة، والعدالة الاجتماعية هى الأبرز، أما فى المحور المجتمعى، فقد تصدّرت قضايا التعليم، والشباب، والصحة، والهوية، والثقافة، والأسرة. ورغم أن المناقشات لم تنتهِ بعد، فإن ركب الحوار ما زال مستمراً، من أجل إنجاح مهمته على أكمل وجه، لمناقشة الكثير من القضايا المهمة ضمن المحاور الثلاثة، ومن المتوقع أن يستمر الحوار حتى يتم التوصّل إلى توافق كامل بين المشاركين حول التوصيات النهائية، التى سيقوم مجلس الأمناء بصياغتها ورفعها إلى رئيس الجمهورية، بهدف تحويلها إلى قرارات تنفيذية أو تعديلات تشريعية تُسهم فى بناء مستقبل مصر.