عماد الدين حسين: الشباب يمثل ثلث الشعب المصري
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
أكد عماد الدين حسين، عضو مجلس أمناء الحوار الوطني، أن الشباب أحد العناصر الهامة في المجتمع المصري، إذ أن الشباب تمثل ثلث الشعب المصري في الوقت الحالي، ما يبن الجامعات والمدارس وغيرها، لافتا إلى أن الشباب هم نصف الحاضر في الوقت الحالي، فضلا عن أنهم المستقبل كله، وأن فكرة تمكينهم جارية في القوى السياسية المختلفة.
عماد الدين حسين يتحدث عن ملف الشباب
وأضاف "حسين"، خلال تصريحات تلفزيونية مع قناة "اكسترا نيوز"، أن ملف الشباب واحد من أهم الشباب المطروحة في الفترة الراهنة، وهو يتشابك عادة مع العديد من الملفات الأخرى، وعلى رأس تلك الملفات كلا من ملف حرية الرأي، والأحزاب، وأوضاع المدارس والتعليم، والحوكمة التعددية وغيرها من الملفات.
وتابع عضو مجلس أمناء الحوار الوطني، أنه يوجد أكثر من 25 مليون ما بين شاب وطفل في المراحل التعليمية، فضلا عن 5 مليون طالب جامعي.
وأردف عضو الحوار الوطني، أن البعض يفهم فكرة تمكين الشباب على أنها تقتصر بأن يكون هناك حرية في العمل السياسي داخل الجامعات والأحزاب والقوى السياسية المختلفة، مشيرًا إلى أن البعض عمل على سرعة إصدار قانون المحليات من أجل أن يكون هناك تمثيل أكبر للشباب على أرض الواقع، والذي من المقرر أن تضم 60 ألف مقعد في المحليات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشباب الحوار الوطني عماد الدين حسين الشعب المصري قناة إكسترا نيوز
إقرأ أيضاً:
أنفنتينو ينعي الناخب الوطني الأسبق الراحل محي الدين خالف
نعى رئيس الإتحاد الدولي لكرة القدم، جياني أنفانتينو، الناخب الوطني الأسبق الراحل، محي الدين خالف، الذي وافته المنية قبل عشرة أيام، عن عمر ناهز الـ80 سنة.
ونعى رئيس “الفيفا” جياني إنفانتينو، الراحل محي الدين خالف، في مراسلة تلقتها الاتحادية الجزائرية لكرة القدم “فاف”، اليوم الجمعة.
واستذكر رئيس “الفيفا”، في رسالته، مسيرة الراحل، محي الدين خالف، ومسيرته في عالم التدريب.
وجاءت رسالة رئيس “الفيفا”، أنفانتينو على النحو التالي:”ببالغ الحزن والأسى تلقيت نبأ وفاة المدرب الوطني السابق و
أسطورة كرة القدم الجزائرية محيي الدين خلف. كلاعب، لعب بشكل خاص مع نادي شبيبة القبايل، محققاً انضماماً تاريخياً إليه
القسم الأول. لكن قبل كل شيء، كمدرب، كتب اسمه في تاريخ النادي، أبرزها الفوز بثمانية ألقاب للبطولة الجزائرية وكأس الأندية الأبطال
الإفريقية”.
كما ميز نفسه كمدرب للمنتخب الجزائري مع المؤهلات المؤهلة لبطولة كرة القدم الأولمبية 1980، وكأس الأمم الأفريقية من نفس العام، وكذلك في كأس العالم لكرة القدم 1982 في إسبانيا.
بعد ذلك خاض تجارب تدريبية في الإمارات العربية المتحدة والمغرب وتونس. أسطورة كرة القدم الجزائرية وشبيبة القبائل، بعد أن ترك بصمته في تاريخ النادي والكرة الجزائرية وتراثها ونجاحاتها وإنجازاتها داخل وخارج الميدان.
لن ننساك، وسوف نفتقدك كثيرا وبالنيابة عن مجتمع كرة القدم الدولي، أود أن أعرب عن أعمق مشاعرنا.. تعازينا للاتحادية الجزائرية لكرة القدم، وكذلك لعائلته وأصدقائه وأحبائه محيي الدين خلف. ستبقى في ذاكرتنا”.