لينا شاماميان: نسمة محجوب من أجمل الأصوات.. وأجهز 4 أغان باللهجة المصرية
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
قالت الفنانة السورية، لينا شاماميان، أنها تشارك فى مهرجان القلعة للسنة الثالثة على التوالى.
وأكدت لينا شاماميان خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "الحياة اليوم"، المذاع عبر قناة "الحياة" أنها تحب مهرجان القلعة والتنوع والفعاليات الذي يشهده، مؤكدة أن من الأشياء الجميلة اللافتة هذا العام هى مشاركة الفنانين فى الغناء.
المطربة نسمة محجوب
وأوضحت الفنانة السورية، لينا شاماميان أن المطربة نسمة محجوب من أجمل الأصوات المصرية، مؤكدة سعادتها البالغة بعد مشاركتها فى الغناء بالأمس.
وعن أعمالها خلال الفترة القادمة، قالت أنها تجهز لطرح 6 اغانى باللهجة السورية، و 4 اغانى باللهجة المصرية في الخريف القادم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اللهجة المصرية لینا شامامیان
إقرأ أيضاً:
أغانٍ عالمية لمواهب الأوبرا بمناسبة الكريسماس على المسرح الصغير
تتوالى احتفالات وزارة الثقافة المصرية بالكريسماس، حيث تقيم دار الأوبرا برئاسة الدكتورة لمياء زايد حفلاً للدارسين بمركز تنمية المواهب تحت إشراف مديره الفنى الدكتور سامح صابر، فصل الغناء الأوبرالي، تدريب الدكتورة حنان الجندى، وذلك في الثامنة مساء الأحد 22 ديسمبر على المسرح الصغير.
يشارك فى الحفل مغنى الأوبرا مينا رفائيل، والعازفان محمد حلمى (ترومبيت)، وجميل الشرقاوى (درامز)، ميديا اورمو تسادزى (بيانو).
ويتضمن برنامجه مجموعة من الأعمال الغنائية العالمية الخاصة بالكريسماس، منها "عندما ولد الطفل، ودعها تثلج، والذين يسيرون في الظلام، وطفلى.. الجو بارد في الخارج، وندور حول شجرة عيد الميلاد، وليلة مقدسة، ودعها تذهب، وشيء ما حول ديسمبر، والمصلي، وسانتا كلوز قادم إلى المدينة، وسانتا الطفل، وأنت كل ما أريده في عيد الميلاد، وليلة هادئة، ورنين الأجراس، وإنها تبدو ليلة عيد الميلاد، ونتمنى لكم عيد ميلاد سعيدا، أداء نادر ناجى، وتانيا إسكندر، وشيرين عمر، وليديا زكي، وخديجة عز الدين، وبشر عمر، وسلمى عامر، وجهاد عصام، وأحمد عبد الرحمن، بمشاركة كورال أكابيلا للأطفال.
جدير بالذكر أن مركز تنمية المواهب تأسس بهدف الارتقاء بالذوق الفني وتبنى الموهوبين فى مختلف مجالات الفنون، ويضم أقساما لتعليم البيانو، والباليه، والغناء الأوبرالى والعربى، والفيولينة، والعود، والقانون، والجيتار، والكمان الشرقى، والفلوت، والكلاكيت، وكورال الأطفال، والإيقاع وفصول الرسم وغيرها، إلى جانب فصول لذوى القدرات الخاصة.
واعتاد إقامة حفلات للدارسين فى نهاية كل دورة دراسية، وذلك تشجيعاً لهم على التميز، وتقديراً لجهدهم خلال الفصل الدراسي.