6 علامات تدل على إصابتك بقصور القلب
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
يعد قصور القلب حالة خطيرة، وغالبًا ما تهدد الحياة، وتزداد سوءًا تدريجيًا بمرور الوقت، والقلب هو أحد أهم الأعضاء المسؤولة عن ضخ الدم في جميع أنحاء الجسم ولذلك، فإن أي ضرر للقلب يمكن أن يكون قاتلا.
ويحدث قصور القلب بعد تلف الأعضاء على المدى الطويل، وغالبًا ما يكون تتويجًا لحالات مختلفة مثل أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم، وهذا يجعل القلب ضعيفًا ومتيبسًا، مما يعني أنه لم يعد قادرًا على نقل الدم، وهذا لا يعني أن القلب توقف عن العمل، لكنه سيحتاج إلى الدعم لمواصلة العمل.
ولذلك، ينبغي التحقيق في أي علامات لقصور القلب على الفور، وهناك بعض الأعراض المتوقعة، وتشمل هذه أشياء مثل ألم في الصدر وسرعة ضربات القلب أو عدم انتظام ضربات القلب ومع ذلك، هناك بعض العلامات التي قد لا تكون واضحة للغاية"، كما يقول طبيب القلب أوليغ فارفولوميف حصريًا لـ MedicForum.
يمكن أن يسبب فشل القلب:
تورم الساقين والكاحلين والقدمين
السعال المستمر أو السعال الذي ينتج عنه مخاط أبيض أو وردي مع بقع الدم.
تورم منطقة البطن
زيادة سريعة جدًا في الوزن بسبب تراكم السوائل.
الغثيان وقلة الشهية
صعوبة في التركيز أو انخفاض اليقظة.
إذا لاحظت هذه العلامات، يجب عليك التحدث إلى طبيبك العام.
تشمل الأعراض الأخرى الأكثر وضوحًا ما يلي:
ضيق في التنفس مع النشاط أو الاستلقاء
التعب والضعف
انخفاض القدرة على ممارسة الرياضة
الصفير.
إذا واجهت أيًا مما يلي، فيجب عليك الاتصال بالرقم 911:
ألم صدر
الإغماء أو الضعف الشديد
ضربات قلب سريعة أو غير منتظمة مع ضيق في التنفس، ألم في الصدر، أو إغماء.
ضيق شديد ومفاجئ في التنفس وسعال مع مخاط رغوي أبيض أو وردي.
أسباب فشل القلب
يحدث قصور القلب في المقام الأول بين كبار السن الذين تزيد أعمارهم عن 75 عامًا، ولكنه يمكن أن يؤثر على الأشخاص في أي عمر. هناك عدد من الأمراض التي يمكن أن تؤدي إلى قصور القلب.
وتشمل هذه:
يحدث مرض الشريان التاجي عندما تصبح الشرايين التي تغذي القلب بالدم مسدودة بالمواد الدهنية (تصلب الشرايين)، مما قد يسبب الذبحة الصدرية أو الأزمة القلبية.
ارتفاع ضغط الدم - يمكن أن يؤدي ذلك إلى زيادة الضغط على القلب، مما قد يؤدي مع مرور الوقت إلى فشل القلب.
الحالات التي تؤثر على عضلة القلب (اعتلال عضلة القلب).
مشاكل في ضربات القلب (عدم انتظام ضربات القلب)، مثل الرجفان الأذيني.
تلف أو مشاكل أخرى في صمامات القلب.
عيوب القلب الخلقية هي عيوب خلقية تؤثر على الأداء الطبيعي للقلب.
لمتابعة المزيد من الأخبار على قناة بوابة الوفد الإلكترونية بالواتساب
https://whatsapp.com/channel/0029Va1bE9b3QxRttrSRrr2u
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قصور القلب أعراض قصور القلب ضربات القلب قصور القلب یمکن أن
إقرأ أيضاً:
هل يمكن إعفاء الحاصل على الدعم النقدي دون وجه حق من رد المبالغ التي صرفها؟.. الضمان الاجتماعي يوضح
وافق مجلس النواب، برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، على المادة (35) من مشروع قانون الضمان الاجتماعي والدعم النقدي المُقدم من الحكومة، والتي تجيز إعفاء من قام بصرف الدعم النقدي دون وجه حق، من رد المبالغ التى صرفها، بشرط ثبوت إعساره بالبحث الاجتماعى.
فقد نصت المادة على أن: يجوز للوزير المختص أو من يفوضه، بناء على عرض المديرية المختصة، إعفاء من قام بصرف الدعم النقدي دون وجه حق، من رد المبالغ التى صرفها، بشرط ثبوت إعساره بالبحث الاجتماعي، وفى جميع الأحوال لا يجوز إعفاء من يثبت أن له دخلًا يزيد على أربعة أمثال قيمة المساعدة التى كان يحصل عليها.
كما يجوز، بناء على بحث اجتماعي، تقسيط هذه المبالغ على أقساط شهرية لمدة لا تجاوز أربعة وعشرين شهرًا، وعلى الوزارة والمديرية المختصة إبلاغ سلطات التحقيق المختصة لإعمال شئونها، حال عدم السداد أو التوقف عن سداد الأقساط.
ويسقط الحق فى المطالبة باسترداد هذه المبالغ بالتقادم الخمسي من تاريخ الواقعة أو الوفاة.
أهداف قانون الضمان الاجتماعي والدعم النقدي
يستهدف مشروع قانون الضمان الاجتماعي والدعم النقدي تحسين شبكة الأمان الاجتماعى وتوسعة مظلة الضمان الاجتماعي، وإحداث مرونة فى ربط التدخلات الاجتماعية المتكاملة بالمتغيرات الاقتصادية بما يشمل نسب الثراء والفقر، ونسب التضخم، وذلك بهدف تحقيق أفضل حماية الأسر الأفقر والأقل دخلا، وكفالة حقوق الفئات الأولى بالرعاية وتوفير أقصى حماية ممكنة لها مثل ذوي الإعاقة، والمسـنين، والأيتام، فضلا عن منهج الدعم المشروط بهدف الاستثمار فى البشر وتحسين مؤشرات التنمية.
كما يستهدف مشروع القانون أيضا، المساهمة في تكافؤ الفرص فى المجتمعات المحلية بما يشمل النوع الاجتماعي، والفئات العمرية، والنطاق الجغرافي، وبما يشمل قطاعات الصحة والتعليم والإسكان والتمكين الاقتصادي، وتحقيق العدالة الاجتماعية بتبنى قواعد الاستهداف وتحديد مستوى الفقر للأسرة معادلة من خلال إختبارية تقيس مؤشرات الفقر وآليات الاستحقاق، والمساهمة فى الانتقال من الدعم للإنتاج والتمكين الاقتصادى للأسر المستفيدة من الدعم النقدى وتنفيذ مشروعات متناهية الصغر، لخروجها تدريجيا من الفقر متعدد الأبعاد، وتحسين مؤشرات جودة حياتها.
جامعة حلوان تكشف حقيقة بيع كلية الفنون التطبيقية