مصطفى بكري: مصر لن تصمت عن حقوقها المائية في ملف سد النهضة الإثيوبي
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
قال الإعلامي مصطفى بكري عضو مجلس النواب إن أزمة سد النهضة الإثيوبي لا زالت مستمر ة وقائمة، وأنه لا جديد فى تلك الأزمة، حيث إن إثيوبيا مستمرة فى الملئ دون الوصول إلى اتفاق قانوني ملزم يحافظ على حقوق مصر والسودان.
وأضاف مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد، أن مصر لن تترك حقوقها فى ملف سد النهضة الإثيوبي، مضيفاً أن قضية الماء مرتبطة بالأمن القومي المصري وأن مصر لن تصمت على حقوقها المائية وأن الحقوق مرتبطة بالحق فى الحياة.
وأشار إلى ان وزير الخارجية المصري سامح شكرى قال، إن إثيوبيا تعمل بشكل فردى، وأكد على عدم تغير التوجه الإثيوبي الأحادى، مشيراً إلى أن شكري طلب من الجامعة العربية التحرك، وحث إثيوبيا إلى التوصل لحل لاتفاق قانوني ملزم يلبي مصالح الجميع.
«التعنت الإثيوبي».. تصريح غاضب لوزير خارجية مصر حول سد النهضة
بعد فشل مفاوضات سد النهضة الإثيوبي.. الري: لا مساس بأمن مصر المائي «فيديو»
الري: ختام جولة مفاوضات سد النهضة لم تشهد تغيرات ملموسة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سد النهضة الرئيس السيسي وزير الخارجية سامح شكري وزارة الري الدولة المصرية صدى البلد الاخوان الامن القومى التعنت الاثيوبي الحقوق المائية الامن القومي المصري الخارجية الاثيوبية سد النهضة الإثیوبی
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري» يروي قصة المخبر الذي تتبع والدته حتى القبض عليه
قال الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، إنه «عندما توفيت والدتي شعرت بأني فقدت كل شيء في حياتي، شعرت أن لون الدنيا الجميل ذهب175.
وأضاف مصطفى بكري، خلال حواره ببرنامج من قلب الصعيد، المذاع على قناة «صدى البلد2»، تقديم الإعلامية «أنوار مطاوع»، : مرة زمان في الثمانينات كنت رايح أوصل أمي على محطة الجيزة فكنت بطلع في التلفزيون كانت الناس بتيجي تسلم عليا وبتحبني فأمي كانت مبسوطة جدا، ودي كانت لحظة بالنسبةلي مقدرتش أنساها، بسبب حب أمي وفخرها بي وقتها».
وتابع: «في سنة 1981، كان مطلوب القبض علي واسمي كان رقم 176، فأمي جات من قنا وكل الناس طبعا كانت تودعها وكده فجاء مخبر وراها اسمه سيد كان برتبة صول، ولما جات أمي عندي الشقة وكان أخويا محمود معايا، فجأة لقينا الباب اتكسر والعساكر وسلاحهم دخلوا علينا، والضابط قال لي انت محمد مصطفى بكري، وانت محمود بكري، قولنا أه»، متابعا: وأخدونا احنا الاتنين وكانت أمي خايفة علينا جدا، وبتبكي، وكنا نطمنها ونقولها هنرجع».
واسترسل: «ولما كنا طالعين من مديرية أمن القاهرة ورايحين سجن طرة أنا وأخويا محمود، أمي كلمتنا في التليفون، وقالتلي: «أنا حلمت يا ولدي إنكو على سريرين جنب بعض ولابسين لبس غير لبسكم».
وقال بكري: «كانت أمي عزيزة على قلبي وتركت فينا قيما جميلة وحلما كبير».
اقرأ أيضاًمصطفى بكري: يوم وفاة الرئيس عبد الناصر خرجنا من بلدنا وكأننا شايلين نعش على أكتافنا
«مصطفى بكري» عن ذكرياته في الصعيد: العيشة في بلدنا بسيطة جدا وهذا سبب جمالها