عضو «أمناء الحوار الوطني»: ضرورة تأهيل الشباب قبل تمكينهم من المناصب التنفيذية
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
قال الدكتور طلعت عبدالقوي، عضو مجلس أمناء الحوار الوطني، إن هناك تمثيل جيدا للشباب في المناصب التنفيذية، وهناك توجهات قوية للرئيس السيسي بتعيين نواب ووزراء ومحافظين من الشباب، وهو ما تم فعليا على أرض الواقع وعلامات بأن الدولة معنية بالشباب.
فتح الباب للشبابوأضاف «عبدالقوي»، خلال مداخلة هاتفية على شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن الدولة فتحت أبوابها على مصراعيها للشباب للنهوض والإبداع، مشددا على ضرورة تأهيل الشباب قبل تمكينهم من هذه المناصب للاستفادة منهم.
وأشار «عبدالقوي» إلى أن هناك رغبة ملحة في تحدث عن تفعيل الاتحادات الطلابية وتمكينها وزيادة فعاليتها، وأن الأحزاب لا بد أن يكون لها تمثيل جيد للشباب.
مخرجات قابلة للتنفيذوأوضح أن الجلسات الخاصة بالشباب جيدة وتنتهي بمجموعة من المخرجات قابلة للتنفيذ، منها تمكين الطلاب البالغ عددهم 25 مليون في المراحل المختلفة، على القيادة والممارسة منذ الصغر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشباب الحوار الوطني الطلاب
إقرأ أيضاً:
الحوار الوطني يعقد جلسته اليوم لمناقشة ملفي الدعم والأمن القومي
يعقد مجلس أمناء الحوار الوطني جلسته، اليوم؛ لمناقشة ملف تحويل الدعم العيني إلى دعم نقدي، الذي أحالته الحكومة الى الحوار الفترة الماضية، لإجراء نقاشات موسعة حولها، كما ستتضمن الجلسة وضع خريطة مناقشة قضايا الأمن القومي، تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي.
مناقشة ملف الأمن القوميوقال الدكتور طلعت عبد القوي، عضو مجلس أمناء الحوار الوطني، إن المقرر العام والمقرر العام المساعد للمحور الاقتصادي، مشاركين في جلسة الدعم لاستعراض وإقرار الإجراءات المطلوبة لضمان مناقشة الملف وتناوله من جميع الجوانب، وعلى نطاق واسع يضمن مشاركة جميع المتخصصين و الخبراء ومتخصصين وجهات سياسية ومؤسسات تنفيذية ومجتمعية، مؤكدا أنّ مجلس أمناء الحوار اخذ على عاتقه هذه المناقشة بتجرد وحياد تام، دون الميل - كمجلس - لتطبيق أحد النظامين العيني أو النقدي، ليكون دوره - كالمعتاد - هو توفير بيئة حوارية تتسع لمشاركة كل الآراء والمقترحات.
جلسات الأمن القوميوأضاف عبد القوي، لـ«الوطن»، أنّ الجلسة ستتضمن وضع الخطوط العريضة لمناقشات قضية الأمن القومي، والسياسة الخارجية، موضحًا أن جلسات الأمن ستكون مغلقة، وتعقد بشكل عاجل، لرفع توصياتها كالمعتاد الى الرئيس ليتخذ بشأنها ما يراه مناسبا، في ظل التحديات الخطيرة التي تشهدها المنطقة.