خاص

تعرض مايكل أوليري الرئيس التنفيذي لمجموعة راين اير لاعتداء من نشطاء البيئة أثناء تواجده في بلجيكا اليوم الخميس.

وتفاجأ أوليري أثناء إخراجه كتيب يحتوي على 1.5 مليون توقيع احتجاجى على إضرابات المراقبين الجويين في أوروبا كان يرغب بتسليمه للمفوضية الأوروبية، بعدد من النشطاء قاموا بتلطيخ وجهه بالكيك.

وظهر أوليري في مقطع فيديو لحظة اعتداء نشطاء البيئة عليه بالكيك، حيث قام بإخراج منديل ومسح وجهه، ومواصلة حديثه مع الصحفيين.

وجاء ذلك بينما كان أوليري، الذي لم يصب بأذى، يستعد لعقد مؤتمر صحفي وتقديم التماس إلى رئيسة المفوضية أورسولا فون دير لاين.

https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/09/Project-1-48.mp4

المصدر: صحيفة صدى

إقرأ أيضاً:

البيئة الحاضنة تحاصر حزب الله بالدعاوى القضائية

كتب الان سركيس في" نداء الوطن":الامور بدأت تأخذ طابعاً اعتراضياً واسعاً داخل البيئة الشيعية منذ وقف إطلاق النار واكتشاف حجم الكارثة التي حلّت بالمجتمع الشيعي. وفي هذا الإطار، تشير المعلومات إلى تقديم عدد لا يستهان به من أبناء الطائفة الشيعية في الجنوب دعاوى قضائية ضدّ "حزب اللّه".


في التفاصيل، ينتمي من تجرّأ على هذا الأمر إلى البيئة الحاضنة لـ "حزب الله"، منهم من يقيم في الجنوب، وبعضهم من أهل الجنوب مقيمون في الخارج، والبعض منهم كان يرسل المساعدات، وبعد سريان وقف إطلاق النار، توجّهوا إلى المحاكم الجنوبية ورفعوا دعاوى بحقّ "حزب اللّه" بتهمة تخزين الصواريخ والأسلحة والذخائر تحت المباني السكنية وبين المدنيين، وحفر أنفاق في البلدات مرّت تحت منازلهم من دون علمهم، ما أدّى إلى استهدافها وتدميرها.


لا يزال قسم من السلطة القضائية يعمل تحت تأثير نفوذ "حزب اللّه"، وقد رُفضت معظم الدعاوى بحقّه "لأنها قُدّمت أمام القاضي المنفرد في الجنوب، وكان الجواب القضائي بعدم اختصاصه بمثل هذه الدعاوى، لذلك سيتقدّم قسم من الأهالي بدعاوى على "الحزب" أمام النيابات العامة بعد استشارة عدد من الحقوقيين.


قد تصل هذه الدعاوى إلى نتيجة أو لا، لكن الأساس هو كسر حاجز الخوف لدى البيئة الحاضنة لـ "حزب الله" وأهالي الجنوب، فالكوارث التي تسبّبت فيها حرب الإسناد والحرب الأخيرة حلّت دماراً هائلاً على أهالي المنطقة ولا يوجد من يعوّض عليهم، حتى الوعود التي قطعها الأمين العام لـ "الحزب" الشيخ نعيم قاسم، هي تعويضات رمزية لا تضاهي حجم الدمار، بسبب شح أموال "الحزب" لإعادة الإعمار، على عكس ظروفه المادية الوفيرة في "حرب تموز"،  وكان أشار قاسم في إطلالته الأخيرة إلى أن الإعمار مسؤولية الدولة بالتعاون مع الدول الصديقة، ولم يذكر أي مساعدات من إيران لإعادة الإعمار عكس ما حصل العام 2006، والجميع يعرف أن الدولة اللبنانية مفلسة ولا مساعدات لإعادة الإعمار قبل تسليم السلاح.
 

مقالات مشابهة

  • وزير البيئة التقى نظيره التركي.. هذا ما تم الاتفاق عليه
  • مدبولي يتعرض لـدوخة أثناء المؤتمر الأسبوعي: من الجهد اللي بيحصل (فيديو)
  • وفاة أسطورة بلجيكا الدراج ريك فان لوي
  • لحظة صادمة أمام ملايين المتابعين.. يوتيوبر تتعرض لموقف مرعب أثناء تصوير فيديو
  • براهيمي وتيطراوي ضمن تشكيلة الأسبوع في بلجيكا
  • «السرطان الأحمر».. يحمي البيئة
  • بمساعدة إسرائيلية..اتهام صربيا بالتجسس على هواتف صحافيين ومعارضين
  • البيئة الحاضنة تحاصر حزب الله بالدعاوى القضائية
  • «البيئة» تنفي صحة وجود ملوثات مسرطنة في الهواء
  • مايكل مورجان يعلق على الطائرات المجهولة بسماء أمريكا: رسائل سياسية