فلسطين تعلن عن البدء في التوقيت الشتوي
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
اعلنت دولة عن البدء في التوقيت الشتوي في البلاد وقالت انه سيبدا من نهاية ليلة يوم الجمعة وصباح يوم السبت الموافق 28 أكتوبر القادم بتأخير عقارب الساعة 60 دقيقة.
ويستمر العمل بالتوقيت الصيفي في فلسطين ما يقارب 6 أشهر حتى يعود العمل مجدداً الى التوقيت الشتوي، بتأخير عقارب الساعة 60 دقيقة اعتبارا من ليلة آخر جمعة/ سبت من شهر أكتوبر/ تشرين أول من كل عام.
وفي هذا العام تاخر تطبيق التوقيت الصيفي حيثت أعلن الناطق باسم الحكومة الفلسطينية إبراهيم ملحم في 14 مارس الماضي قرارا لمجلس الوزراء الفلسطيني بتمديد العمل بالتوقيت الشتوي حتى انتهاء إجازة عيد الفطر
علما ان التوقيت الصيفي عادة ما يكون الجمعة الاخيرة من شهر مارس والتي صادفت يوم (25) آذار/ مارس وذلك بتقديم عقارب الساعة 60 دقيقة عند الساعة الثانية عشر منتصف ليل الجمعة/ السبت، لكن بعد قرار مجلس الوزراء، بدأ العمل بالتوقيت الصيفي في فلسطين بعد انتهاء إجازة عيد الفطر في شهر أبريل/ نيسان 2023.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ التوقیت الشتوی التوقیت الصیفی
إقرأ أيضاً:
إلغاء التوقيت الصيفي 2024 في مصر: حقائق وتوضيحات
بعد التداولات على مواقع التواصل الاجتماعي حول إمكانية إلغاء التوقيت الصيفي في مصر اعتبارًا من يوم الجمعة المقبل، أصدر مجلس الوزراء بيانًا يوضح عدم صحة هذه الأنباء.
وفقًا للبيان، فإن التوقيت الصيفي والتوقيت الشتوي في مصر يتبعان قانونًا محددًا ولا يمكن تغييرهما بقرارات مجلس الوزراء دون تعديلات قانونية.
النقاط الرئيسية للبيان1. استمرار التوقيت الصيفي: لم يتم إصدار أي قرارات بشأن إلغاء التوقيت الصيفي لعام 2024، وبالتالي يستمر سريان تطبيق التوقيت الصيفي حتى نهاية المدة المحددة بالقانون.
2. التزام بالقانون: يجب على جميع المواطنين الاستماع للمعلومات المنشورة من مصادر رسمية، وعدم الانسياق وراء الشائعات أو التكهنات غير المؤكدة.
3. تطبيق القانون الخاص بالتوقيت: ينص القانون رقم 24 لسنة 2023 على جدولة التوقيت الصيفي والتوقيت الشتوي في مصر، مما يجعل الإلغاء أو التغيير يتطلب تعديلات قانونية رسمية.
يهدف بيان مجلس الوزراء إلى توضيح الوضع الحالي للتوقيت الصيفي في مصر، وحث الجميع على الالتزام بالمعلومات الرسمية المنشورة من الجهات المختصة.
على هذا الأساس، يتمنى البيان على المواطنين عدم الانسياق وراء الأخبار غير المؤكدة والتأكد من المعلومات من مصادرها الرسمية قبل اتخاذ أي خطوات أو قرارات.