سلمى أبوضيف تنافش عارضات الأزياء بالأحمر الجريء
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
تعد الفنانة الشابة سلمى أبوضيف من أبرز نجمات الفن أناقة ورقي واهتماما بعالم الموضة العالمية لتتصدر أشهر مجالات الموضة العالمية.
سلمى أبو ضيف تسير على خطى عارضات الأزياء العالمياتوبدت سلمى أبو ضيف بإطلالة ساحرة، تسير على خطى عارضات الأزياء العالميات، حيث ارتدت فستان طويل مجسم، يمزج بين الأنوثة والجرأة في آن واحد، صمم من قماش ناعم باللون الأحمر الجريء، فيما انتعلت صندلا بكعب عال بنفس اللون، الفستان عكس قوامها الممشوق ووزنها المثالي.
وأكلمت فخامة إطلالتها بالمجوهرات المرصعه بالاحجار الكريمة مع الألماس.
اما من الناحية الجمالية، اختارت تسريحة شعر جذابة ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود.
وتنجذب سلمى للأزياء الجريئة المتناغمة مع أحدث صحيات الموضة لتبرز منحنيات قوامها كأشهر عارضات الأزياء في العالم ولا تخشى أن تطل بالتصاميم المثيرة وهذا ما جعلها محط اهتمام وإعجاب متابعيها أينما ظهرت.
سلمى أبوضيف
سلمى أبوضيف (2 فبراير 1994 -) ممثلة وعارضة أزياء مصرية.
حياتها
ولدت في 2 فبراير 1993 بمدينة القاهرة، وحصلت على شهادة بكالوريوس إعلام من جامعة مصر الدولية. بدأت العمل في سن 16 كمذيعة راديو «رحاب إف إم» على الإنترنت. إلى جانب عملها كعارضة أزياء. شاركت في حدث الاحتفال بالعيد الأول لمجلة «فوغ آرابيا»، وظهرت على غلاف المجلة بمشاركة: صبا مبارك، شيرين رضا، هيا عبد السلام وأمل بوشوشة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الموضة العالمية عارضات الأزیاء
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: 600 ألف طفل تلقوا لقاح شلل الأطفال في غزة
أعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية الخميس أن حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في غزة شملت أكثر من 600 ألف طفل، مشيراً إلى أن وقف إطلاق النار أتاح تلقيح من فوتوا الجرعة سابقاً.
وبعد أن عاود المرض الظهور في غزة لأول مرة منذ أكثر من عشرين عاماً، ما أدى إلى إصابة رضيع يبلغ 10 أشهر في أغسطس (آب) الماضي، أجريت جولتان من التطعيم في سبتمبر (أيلول) وأكتوبر (تشرين الأول).
وتم منح أكثر من 95% من الأطفال المستهدفين الجرعتين اللازمتين من اللقاح الفموي.
لكن عيّنات بيئية جمعت من موقعين في ديسمبر (كانون الأول) 2024 ويناير (كانون الثاني) 2025، أظهرت أن فيروس شلل الأطفال لا يزال منتشراً.
ودخل وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس حيز التنفيذ في 19 يناير (كانون الثاني)، ما سمح بإطلاق حملة تطعيم جديدة تستهدف 591 ألف طفل دون سن العاشرة السبت بمشاركة 1600 فريق تطعيم وأكثر من 1200 "مرشد اجتماعي".
وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غبرييسوس عبر منصة إكس، إن الحملة التي استمرت خمسة أيام انتهت الأربعاء وشملت 602,795 طفلاً دون سن العاشرة.
وأضاف أن "وقف إطلاق النار سمح للعاملين في مجال الصحة بالوصول إلى عدد أكبر من الأطفال مقارنة بجولتي التطعيم السابقتين في عام 2024، من بينهم الأطفال الذين ربما فاتتهم فرصة الوصول بسبب حركة السكان، وأولئك الذين لم يكن من الممكن الوصول إليهم بسبب انعدام الأمن".
وتابع تيدروس "يتوقف القضاء على شلل الأطفال على تطعيم كل طفل على أكمل وجه وضمان الوصول المستمر إلى المياه الآمنة والصرف الصحي والنظافة والتغذية السليمة. ولكن الدواء الذي يحتاجه كل أطفال غزة هو السلام الدائم".
يتفشي فيروس شلل الأطفال في أغلب الأحيان من خلال مياه الصرف الصحي والمياه الملوثة، وهو فيروس شديد العدوى وقد يكون مميتاً.
ويمكن أن يسبب الفيروس تشوهات وشللاً، ويؤثر أساساً على الأطفال دون سن الخامسة.
وقال ممثل منظمة الصحة العالمية في الأراضي الفلسطينية ريك بيبركورن الثلاثاء إنه رغم البرد والأمطار، فإن الأهالي أحضروا أطفالهم إلى مراكز التطعيم.
وقال إن الوصول إلى هذا العدد الكبير من الأطفال في الأيام الثلاثة الأولى يعد "إنجازاً رائعاً، وأنا شخصياً لم أكن أعتقد أننا سنصل إلى هذا العدد".
ومن المقرر إجراء جولة تطعيم أخرى في غضون أربعة أسابيع.