41.1% تراجع سيولة البورصة إلى 14.1 مليار جنيه خلال الأسبوع الحالي
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
البورصة.. تراجعت سيولة البورصة المصرية بنسبة 41.7% إلى 14.1 مليار جنيه خلال الأسبوع الحالي، إذ بلغت قيمة التداول 14.1 مليار جنيه، في حين بلغت كمية التداول نحو 4.2 مليار ورقة منفذة على 410 ألف عملية، مقارنة بإجمالي قيمة تداول قدرها 24.2 مليار جنيه وكمية تداول بلغت 4.21 مليون ورقة منفذة على 445 ألف عملية خلال الأسبوع الماضي.
واستحوذت الأسهم على 81.87% من إجمالي قيمة التداول داخل المقصورة، في حين مثلت قيمة التداول للسندات نحو 18.13% خلال الأسبوع. إلى ذلك، سجل المستثمرون الأجانب صافي بيع منذ بداية العام بقيمة 8.5 مليار جنيه، و سجل العرب صافي شراء بقيمة 2.5 مليار جنيه. وشهدت مؤشرات البورصة تباينًا في أدائها، خلال تداولات الأسبوع، وربح رأس المال السوقي نحو 24 مليار جنيه، مغلقًا عند تريليون و 300 مليار جنيه.
واختتم المؤشر الرئيسي للبورصة «إيجى إكس30» تداولات الأسبوع عند 19375 نقطة مسجلا ارتفاعا بنحو 2.66%، في حين سجل مؤشر «إيجي إكس70» هبوطًا بنحو 0.15% خلال تداولات الأسبوع مغلقًا عند 3823 نقطة، وسجل مؤشر «S&P» ارتفاعًا بنحو 0.91% مغلقًا عند 3213 نقطة.
اقرأ أيضاًالبورصة تُحقق 10 مليارات جنيه مكاسب جلسة نهاية الأسبوع
بـ5 مليارات جنيه.. مؤشرات البورصة تواصل ارتفاعها بمنتصف تعاملات الخميس
تباين مؤشرات البورصة وسط مكاسب بقيمة 3 مليارات جنيه بختام التعاملات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البورصة المصرية البورصة مؤشرات البورصة أخبار البورصة أداء مؤشرات البورصة المصرية أداء مؤشرات البورصة أداء البورصة المصرية تداولات البورصة خلال الأسبوع ملیار جنیه
إقرأ أيضاً:
خبير مالي يتوقع تذبذب أداء مؤشرات البورصة خلال تعاملات الأسبوع الجاري
تتوقع دعاء زيدان خبير أسواق المال استمرار مؤشر البورصة الرئيسي خلال تعاملات الأسبوع الجاري في التباين والتذبذب، تزامنا مع نهاية العام الميلادي، وقيام المؤسسات بأغلاق مراكزها المالية.
كما تتوقع "زيدان" أن يواصل المؤشر الرئيسي حركته صعودا وهبوطا في حدود ألف نقطة، مستهدفا في ذلك مستوى 31200 نقطة، على أن تكون منطقة 31000 نقطة بمثابة مستوى مقاومة.
كما يتوقع أن تكون منطقة30200 نقطة مستوى دعم أول، و30000 نقطة مستوي دعم ثاني.
وأتسم أداء مؤشرات البورصة خلال الجلسات القليلة الماضية بالضعف، وهو على غير المتوقع، حيث شهدت المؤشرات أداء متباينا مائلا إلى الانخفاض، وذلك تأثرا بترقب المستثمرين لمصير الأرباح الرأسمالية، ومدى أمكانية إلغائها من عدمه، بالإضافة إلى اتجاه المؤسسات المالية مع نهاية العام الميلادي إلى غلق مراكزهم المالية، مما تسبب في تحفظ المستثمرين للتداول والشراء.
كما شهدت حركة الأموال في السوق حالة من التراجع، حيث شهدت قيم التداولات أقل من معدلاتها الطبيعية، نتيجة لحالة الترقب من جانب المستثمرين.
أتسم أداء الأسهم بالعشوائية، والمضاربات باستثناء قطاع الانشاءات الذي شهد مؤخرا نشاطا ملحوظا.
تحرك المؤشر الرئيسي للبورصة إيجي اكس 30 في حدود 1000 نقطة، صعودا وهبوطا، وهو ما ساهم في حركة التباين والتذبذب.