شراكات استراتيجية.. المملكة تشارك بمعرض معدات الدفاع في لندن
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
تشارك المملكة بجناح في معرض معدات الدفاع والأمن الدولي (DSEI 2023)، بقيادة الهيئة العامة للصناعات العسكرية، بمشاركة وزارة الاستثمار والشركة السعودية للصناعات العسكرية "سامي"، والشركة الكيميائية السعودية القابضة، بالإضافة إلى مشاركة معرض الدفاع العالمي، خلال الفترة من 12 حتى 15 من شهر سبتمبر الجاري في مركز "إكسيل لندن" بالعاصمة البريطانية لندن.
ويأتي تمثيل المملكة في المعرض الدولي تأكيدًا لما يحظى به قطاع الصناعات العسكرية في المملكة من دعم غير محدود ورعاية خاصة من القيادة الرشيدة بهدف تجسيد رؤيتها الحكيمة والطموحة نحو تعزيز الاستقلالية الاستراتيجية للمملكة وتطوير قدراتها الصناعية العسكرية الوطنية، والسعي إلى توطين القطاع الواعد بما يزيد عن %50 من الإنفاق على المعدات والخدمات العسكرية بحلول العام 2030، وليصبح القطاع بذلك رافدًا مهمًا للاقتصاد السعودي، من خلال نقل التقنية ودعم المستثمر المحلي وتوفير فرص العمل لأبناء وبنات الوطن.
أخبار متعلقة وزير الخارجية يشارك في اجتماع مجلس التعاون واليابان"صحة حائل" تناقش رفع الوعي عن التحول الصحياهتمام واسع.. اختتام مشاركات #المملكة في معرض معدات الدفاع بـ #لندن #صحيفة_اليوم #مستقبل_الإعلام_يبدأ_من_اليوم https://t.co/FFHDD7I3iF pic.twitter.com/PfS29IEzPM— صحيفة اليوم (@alyaum) September 17, 2021معدات الدفاع والأمن
كما يستهدف تمثيل المملكة في المعرض الدولي عقد الشراكات الاستراتيجية مع الشركات الدولية ذات العلاقة بمجالات الصناعات العسكرية والدفاعية، وتعزيز الفرص الاستثمارية بالقطاع وتعظيم مساهمته في الاقتصاد الوطني.
ويهدف المعرض إلى تسليط الضوء على البيئة الاستثمارية الجاذبة للقطاع وما تتميز به من محفزات كبيرة وفرص واعدة، عبر فتح آفاق التعاون الدولي مع كبرى الشركات الإقليمية والعالمية، وتمكين الشراكات النوعية بين الشركات المحلية العاملة في القطاع ونظيراتها من الشركات العالمية المتخصصة في الصناعات الدفاعية والأمنية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس لندن أخبار السعودية وزارة الاستثمار السعودية معرض الدفاع العالمي
إقرأ أيضاً:
حصيلة جديدة لعدد شهداء غزة.. وإسرائيل توسع عملياتها العسكرية على كل الجبهات
عواصم -الوكالات
استشهد 32 فلسطينيا منذ فجر السبت في غارات إسرائيلية على أنحاء القطاع.
وقالت القناة 12 الإسرائيلية إن الجيش سيدفع بمزيد من قواته إلى غزة لتوسيع عملياته العسكرية.
من جهتها، جددت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) دعوة الأمتين العربية والإسلامية إلى تحمل المسؤولية في نصرة الشعب الفلسطيني، مشيرة إلى استشهاد أكثر من 630 فلسطينيا منذ تجدد العدوان الإسرائيلي على القطاع في ظل حصار مطبق ومنع شامل لكل مقومات الحياة.
كما دعت الدول الصديقة إلى الضغط على واشنطن لوقف العدوان وحرب الإبادة الجماعية ضد المدنيين العزل بغزة.
وفي الضفة الغربية، واصلت قوات الاحتلال اقتحام البلدات والقرى الفلسطينية، حيث اندلعت مواجهات مع مواطنين في مواقع عدة.
وعلى الجبهة اللبنانية، أفادت مصادر رسمية بارتفاع حصيلة ضحايا الغارات الإسرائيلية المستمرة منذ صباح السبت على مناطق متفرقة شرقي البلاد وجنوبه إلى 6 قتلى و25 جريحا.
وقالت إذاعة جيش الاحتلال إنه شن عشرات الغارات على جنوب وشرق لبنان وهاجم 50 هدفا على الأقل، وذلك ردا على إطلاق 6 صواريخ من لبنان، 3 منها عبرت إلى إسرائيل وتم اعتراضها.