توفي اليوم الخميس، مختطف في سجون فوات موالية للإمارات في محافظة شبوة جنوب شرقي اليمن.

 

وقالت مصادر حقوقية لـ "الموقع بوست" إن السجين صدام حسن مجرب السليماني توفي داخل أحد السجون السرية لقوات دفاع شبوة بعتق تحت التعذيب.

 

وبحسب المصادر فإن أسرة السليماني ترفض استلام جثة الشاب صدام الذي قضى تحت التعذيب في السجن سري يتبع اللواء الثاني قوات دفاع شبوة.

 

وأشارت إلى أن قبيلة آل سليمان تعقد في هذه الاثناء اجتماع موسع لتدارس حادثة وفاة ابنهم تحت التعذيب.

 

وكانت قوات دفاع شبوة، قد أقدمت على اختطاف الشاب صدام مجرب الثلاثاء الماضي.

 

وتشهد شبوة انفلات أمني وفوضى عارمة منذ سيطرة مليشيا الانتقالي الجنوبي المدعومة من الإمارات على المحافظة.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: تحت التعذیب

إقرأ أيضاً:

‏⁧‫سؤال امام العراقيين‬⁩ بمختلف طوائفهم :-

بقلم : د. سمير عبيد ..

‏⁧‫أولا‬⁩ :- لماذا أجمع الشيعة والسنة والاقليات على احترام وحب الجنرال
⁧‫محمد عبدالله الشهواني‬⁩ الذي قاد جهاز المخابرات العراقي بعد سقوط نظام صدام الديكتاتوري عام ٢٠٠٣ ؟
‏⁧‫ثانيا‬⁩:- طبعا تم ابعاده من رئاسة جهاز المخابرات العراقي بخسة ونذاله بين حلفاء إيران الذين أغدقوا اموالاً على الاميركيين الفاسدين والمشرفين على الملف العراقي فخططوا لإبعاده لان كان ⁧‫صگار‬⁩ العملاء وايران والكويت !
‏⁧‫ثالثا‬⁩ : الشهواني ( سني المذهب ، من مدينة الموصل ، وجنرال طيار وعسكري ، وكان معارض لنظام صدام حسين والأخير اعدم اولاده ) فهل توجد تضحيات اكثر من ذلك ؟
‏⁧‫رابعا‬⁩:- أحبَّ العراقيين الشهواني لأنه غير طائفي ، ولأنه وطني ، ولأنه اغلق جهاز المخابرات بوجه ايران وعملاؤها وبوجه جميع الدول التي لا تريد الخير للعراق ومنها تركيا والكويت ودول الخليج !… وقاد جهاز المخابرات بمهنية وحرفية وجعله ( دولة الصندوق المقفل ) داخل الدولة لصالح العراق ???????? اولا واخيراً . وجعله عراق مصغر لانه غير طائفي!
‏⁧‫خامسا‬⁩: وطبعا طريقة عمل السيد الشهواني المهنية والوطنية وغير الطائفية سبّبت صداعا إلى الطائفيين والى الإيرانيين وذيولهم في العراق فتم نسج المؤامرات وحملات التسقيط ضد الشهواني !
‏⁧‫سادسا‬⁩ : خرج الشهواني ولزم الصمت ولكنه بقي يعمل بهدوء لصالح العراق.. وها هم سوف يرحلون غير مأسوف عليهم ( وبنسبة ٩٩٪ ) وسيحاكمون جميعا … ⁧‫والشهواني‬⁩ يعود مرفوع الرأس هو وجميع الخيرين والوطنيين والأصلاء !( وهنا لا ابشر بالشهواني بديلا او قائداً منتظرا للعراق لاني لا امتلك اي معلومة بذلك .. ولكن هي شهادة وطنية واخلاقية بحق الرجل وعمله )
سمير عبيد
٢٠ نيسان ٢٠٢٥

سمير عبيد

مقالات مشابهة

  • جراء ثأر قبلي.. مقتل شاب برصاص مسلح في شبوة
  • دعاء آخر جمعة في أبريل.. مجرب ومستجاب
  • شبوة: جريمة قتل جديدة تهز حبان وسط انفلات أمني متصاعد 
  • صدام حسين سيقصف إسطنبول بقُنبلةٍ نووية .. ما القصة؟
  • سعود بن صقر: الشراكات الدولية تسهم في تعزيز المكانة البارزة للإمارات
  • هاجر الشرنوبي: عملت كبائعة آيس كريم على الشواطئ.. ووالدي توفي على يدي بسبب مرض السرطان
  • قصة الفريق الإيطالي الذي يحقق إنجازا كلما توفي بابا الفاتيكان
  • شبوة.. اتلاف 3 أطنان من الأدوية المنتهية
  • ‏⁧‫سؤال امام العراقيين‬⁩ بمختلف طوائفهم :-
  • الفاتيكان: البابا فرنسيس توفي إثر سكتة دماغية وفشل في القلب