المقاتل الجزائري عنان يخوض نزاله الثاني في بطولة “المواي تاي”
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
يخوض المقاتل الجزائري نبيل عنان، يوم الجمعة، نزاله الثاني في المنظمة القتالية بطولة “وان” التابعة لفنون القتالية المختلطة المواي تاي والكيك بوكسينغ.
وسيواجه المقاتل الجزاري عنان خصمه التايلاندي ناكروب فيرتكس، الذي لم يذق طعم الهزيمة في أربعة نزالات خاضها منذ انضمامه إلى منظمة MMa.
كما سبق للمقاتل عنان، أن تعرض للهزيمة في مباراته الأولى ضد المصارع التايلاندي بطل العالم في المواي تاي عن فئة وزن الذبابة، سوبرلك كياتمو.
يجدر الإشارة، يمتلك المقاتل نبيل عنان أصول جزائرية من والده ووالدته تايلاندية، وبدأ التدرب على الفنون القتالية منذ صغره، وتدرك في منظمات الفنون القتالية المختلطة، ويعد أصغر بطل في المواي تاي في تاريخ المجلس العالمي للملاكمة (WBC).
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الموای تای
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري يكشف سرا خطيرا.. ماذا قال الفريق سامي عنان للمشير طنطاوي يوم 29 يناير2011؟.. فيديو
لا يزال الإعلامي مصطفى بكري يكشف خزائن أسراره حول أحداث يناير 2011، حيث يمتلك مصطفى بكري العديد من التفاصيل التي لم يكشف عنها حتى هذه اللحظة. آخر ما رواه الإعلامي مصطفى بكري، من أسرار وذكريات عن أحداث 25 يناير سنة 2011. هو تفاصيل ما حدث من حوار بين المشير محمد حسين طنطاوي، وزير الدفاع آنذاك، والفريق سامي عنان رئيس أركان القوات المسلحة المصرية حينئذ.
وقال مصطفى بكري خلال برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد «تعود بي الذاكرة إلى 30 يناير 2011 حيث كانت المظاهرات وجماعة الإخوان ومعها عناصر من حماس في هذا الوقت تلعب دورا تخريبيا طال الكثير من السجون المصرية، كانت التعليمات الأمريكية تأتي من الخارج وتمارس الضغط على النظام، وكان الهدف إجباره على الرحيل».
وأضاف «كان الهدف إحداث فوضى في البلاد تقود لمشاكل، وفي هذه الفترة رفض مبارك زيارة الولايات المتحدة الأمريكية بسبب الضغوط الأمريكية التي كانت تمارس لتعديل موقفه من القضية الفلسطينية، لكن الفساد والاستبداد كان عاملا أيضا لتحقيق هذا الزخم».
وواصل الإعلامي مصطفى بكري «يوم 29 يناير وتحديدا بعد تكليف الفريق أحمد شفيق بمنصب رئيس الوزراء وعمر سليمان بمنصب نائب الريئس كان الفريق سامي عنان يقترح على المشير طنطاوي القيام بانقلاب عسكري لحماية البلاد -كما كان يرى- لكن المشير رفض ذلك، وقال الجيش المصري لا ينقلب نحن نحمي الشعب ونلبي مطالبه»، مردفا «الحكايات كثيرة ومتعددة، وسنواصل في الفترة المقبلة الكشف عن المزيد من الأوراق المهمة حتى يدرك الجميع ما الهدف من هذه الأحداث، وكيف استغلت الجماعة الإرهابية المطالب المشروعة لثورة انقلبت لفوضى كادت تدمر البلاد لولا يقظة الجيش المصري».