تاجر مخدرات يُبلغ الشرطة عن سرقة مخدراته (شاهد)
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
تورط تاجر مخدرات في واقعة غريبة جداً، حيث أقدم على إجراء "فعل غبي لا يصدق"، مما أسفر عن اعتقاله على يد الشرطة وتوجيه التهم إليه.
وعرضت فضائية “العربية”، اليوم الخميس، تقريرا يرصد تفاصيل بلاغ تاجر المخدرات الشرطة بسرقة مخدارته.
وقالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إن الشرطة في "وادي التايمز"، جنوب شرقي إنجلترا، اعتقلت تاجر مخدرات، بعد أن اتصل بها للإبلاغ عن سرقة مخدراته.
وأضافت أن جيمس بومونت، البالغ من العمر 38 عاما، اتصل بالشرطة ليبلغها أن شخصا ما دخل منزله وسرق المخدرات، التي كان يخبئها داخله.
وعثرت الشرطة داخل منزله على مخدرات من الفئة الأولى، بما في ذلك الكوكايين والإكستاسي والميثامفيتامين وعقار "إل إس دي"، إلى جانب مخدرات من الفئة الثانية، مثل القنب الهندي والكيتامين ومخدرات من الفئة الثالثة، مثل إيتيزولام.
وأثناء مثوله أمام محكمة أكسفورد كراون، يوم الإثنين، أقر بومونت بأنه مذنب في حيازة المخدرات بقصد توزيعها.
وقال محاميه إن جيمس "يعاني بشدة من اضطرابات في الصحة العقلية".
وذكر أحد المعلقين على هذه الواقعة: "هذا أغبى فعل يمكن تصوره على الإطلاق".
وأشارت إلى بومونت لم يقف عند هذا الحد، بل قدم لعناصر الأمن قائمة بالمخدرات المسروقة، بما في ذلك الكوكايين والإكستاسي والكيتامين، مما أدى إلى اعتقاله في الحال.
https://www.youtube.com/shorts/_j2ULU3qzzk?feature=share
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تاجر مخدرات مخدرات الشرطة
إقرأ أيضاً:
عمليات سرقة ونهب لبيوت المواطنيين في المناطق التي حررها الجيش
#كُلنا مسؤولين —
تابعت تبِعات ما يحدث من عمليات سرقة ونهب لبيوت المواطنيين في المناطق التي حررها الجيش من الجنجويد في محلية شرق النيل و محلية بحري ..
وبصفتي واحدة من سكان شرق النيل أعلم أن مليشيا الجنجويد سرقت كميات كبيرة من ممتلكات المواطنيين وما تبقي في البيت تمت سرقته من مواطنيين بنعرفهم وبنعرف أسرهم أصبحوا شفاشفة والشمس فوق ..
( والمواطن الشفشافي أخطر من الدعامي لانه بكون حافظ وعارف البيوت تماماً ) ..
النقطة دي بتقودني لفكرة ان الحل الأساسي هو عن طريق الجهات الحكومية المحليات التنفيذية تشتغل شغلها والواجهات المدنية والمنظمات وشباب الحي بعد تحرير الجيش لأي منطقة هؤلاء يوفروا الخدمات المهمة عشان المواطنيين يرجعوا بيوتهم ويحرسوها او أقلاها يرجعوا الشباب يعملوا إرتكازات في الأحياء ..
( الجيش في هذا التوقيت الصعب والحرب لسه مستمرة ما ممكن يحرر ويجي يحرس ليك وكمان يوفر ليك الخدمات وهو لسه شغال معارك في مناطق اخري ) …
والنقطة الأهم هنا أيضاً أن تبدأ مهمة الشرطة الحقيقة هنا على أعتبارها جسم مدني تكون أمبريلا على رأس المواطنيين والشباب والمقاومة الشعبية لتكتمل الأدوار…
و المسؤولية مسؤولية الشرطة الإجتماعية كإسناد ايضاً بإشراك المجتمع لمعالجة مثل هذه القضايا ودا من صميم عملها أن توزع قواتها على مجموعات حتي تختفي هذه الظاهرة سريعاً …
( والثابت عندي مافي جياشي ود كلية حربية بسرق هؤلاء الكِرام ورقتهم بيضاء لم ولن يُكتب فيها بقلم أحمر أبداً ابداً …)
مهمة الجيش التحرير والتأمين مهمة الشرطة
وأخيراً
المسؤولية مسؤليتنا كلنا كمجتمع …
عائشة الماجدي