“سكني” يتيح 8280 قطعة أرض مجانية للأسر السعودية في 2023
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
المناطق_الرياض
كشف برنامج “سكني” عن إتاحة 8280 قطعة أرض مجانية للأسر السعودية المستفيدة من البرنامج منذ بداية العام حتى نهاية شهر أغسطس 2023، وذلك عبر موقع وتطبيق سكني في مختلف مناطق المملكة، في إطار الجهود المشتركة لتحسين القدرة على تحمل تكاليف السكن تحقيقا لمستهدفات برنامج الإسكان – أحد برامج رؤية السعودية 2030 – عبر إتاحة فرص تملك المسكن الملائم للأسر، من خلال توفير المنتجات السكنية المتعددة والحلول التمويلية المتنوعة للمستفيدين.
وأوضح البرنامج، أنه تم إتاحة (1527) قطعة أرض بمنطقة الرياض، و(3982) قطعة أرض بمنطقة مكة المكرمة، و(1297) قطعة أرض بالمنطقة الشرقية، و(651) قطعة أرض بمنطقة القصيم، إضافة إلى (259) بمنطقة الحدود الشمالية.
أخبار قد تهمك “الصندوق العقاري” يودع 941 مليون ريال في حسابات مستفيدي “سكني” لشهر أغسطس 2023 24 أغسطس 2023 - 2:17 مساءً المديرية العامة لحرس الحدود تستضيف معرض برنامج سكني في الرياض 21 أغسطس 2023 - 10:09 مساءًواستمرارا لجهود “سكني” المستمرة في توفير الخيارات السكنية للأسر السعودية، أتاح البرنامج (182) قطعة أرض في منطقة الجوف، و(122) قطعة في نجران، وفي منطقة حائل (242) قطعة أرض، إضافة إلى (118) قطعة أرض أخرى في مناطق المدينة المنورة والباحة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: سكني أغسطس 2023 قطعة أرض
إقرأ أيضاً:
منها 3170 موقعًا بمنطقة عسير.. “التراث” تضيف 3202 موقع جديد إلى السجل الوطني للتراث العمراني
في إطار جهودها نحو توثيق المواقع التراثية وحمايتها، سجلت هيئة التراث اليوم 3202 موقع جديد ضمن السجل الوطني للتراث العمراني؛ ليرتفع عدد المواقع المسجلة إلى 28.202 موقع، تعكس في مجملها غنى التراث السعودي.
وشملت المواقع التراثية المسجلة حديثًا التالي:
منطقة الرياض 16 موقعًا، ومنطقة مكة المكرمة 8 مواقع، ومنطقة القصيم موقع واحد، والمنطقة الشرقية موقعان، فيما تم تسجيل 3170 موقعًا بمنطقة عسير، وموقعين بمنطقة حائل، وموقع واحد في منطقة نجران، وموقعين بمنطقة الباحة.
وجاء هذا التسجيل استنادًا إلى نظام الآثار والتراث العمراني، وقرار مجلس إدارة هيئة التراث الذي فوّض الرئيس التنفيذي للهيئة صلاحية تسجيل المواقع التراثية والأثرية؛ بهدف تعزيز حماية المواقع ذات القيمة التاريخية والثقافية، وتوثيقها بالشكل الذي يليق بأهميتها.
وتسعى الهيئة من خلال هذا التسجيل إلى توسيع قاعدة المواقع المسجلة، والمحافظة عليها، مع ضمان استدامتها وتطويرها؛ لتؤكد الهيئة بذلك على التزامها في إدارة هذه المواقع بكفاءة عالية، وبشكل يضمن تناقل هذا الإرث الغني بين الأجيال، ويُسهم في تعزيز الهوية الوطنية، وإبراز أهمية التراث الثقافي في حياة المجتمع.
ودعت هيئة التراث المواطنين والمقيمين للإبلاغ عن المواقع التراثية التي قد تكون غير مسجلة إلى الآن، وذلك في إطار تعزيز التعاون مع المجتمع، عن طريق منصة “بلاغ”، إلى جانب حساباتها الرسمية على وسائل التواصل الاجتماعي، وفروعها المنتشرة في كافة مناطق المملكة، كوسائل تسهّل على الجميع المساهمة في هذا العمل الوطني.
وأكّدت الهيئة أن المشاركة المجتمعية تُعد جزءًا محوريًا في جهود الحفاظ على التراث الوطني، حيث يُسهم الإبلاغ عن مواقع جديدة في توسيع نطاق السجلات الوطنية للتراث، مما يدعم جهود الهيئة في حماية هذه المواقع وتطويرها.