حسن شاكوش يرد على فيديو طليقته ريم طارق: "مش من تربيتي إني أشهر ببنات الناس"
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
رد مطرب المهرجانات الشعبية حسن شاكوش، على مقطع الفيديو الذي سجلته طليقته ريم طارق، والتي تم تداوله عبر مواقع التواصل الإجتماعي منذ صباح اليوم، وذلك من خلال صفحته الرسمية على موقع "فيسبوك".
وعلق حسن شاكوش على مقطع الفيديو قائلًا: "انا أولا بشكرك يا ريم علي كلمة الحق اللي قولتيها في حقي دلوقتي وذكرتي أنك مشوفتيش مني غير الخير أقبل اعتذارك على ماصدر منك وأنا مكنش ليا أي رد فعل قدام الناس ومش من تربيتي إني اشهر ببنات الناس حتى لو رد علي كلام يجرحني أو إساءه ليا".
وتابع حسن شاكوش تعليقه على كلام طليقته ريم طارق قائلًا: "مع ان ده كان مأثر عليا نفسيا وعلي اهلي وكل اللي حوليا قابل اعتذارك، وعفا الله عما سلف، والمسامح كريم واتمنالك كل خير في حياتك واشوفك دايما بخير".
وكانت قد أعلنت ريم طارق طليقة مطرب المهرجانات الشعبية حسن شاكوش، انتهاء الخلافات التي نشبت بين الطرفين خلال الشهور الماضية، وذلك بعد زواج استمر لمدة أقل من شهرين.
وقالت ريم طارق خلال فيديو خاص لبرنامج "دعوة فرح"، الذي تقدمه الإعلامية فرح شعبان على شاشة قناة "هي": "الحمدلله اخدت كل حقوقي الشرعية من حسن، والحمدلله اني طلعت شخص كويس، وهو كمان شخص كويس، وراجل محترم، وكل اللي حصل ده كان سوء تفاهم وتدخل أكتر من طرف، وأي حد سيرته جت في الموضوع سواء من أهله أو من أهلي أو مامته في حقهم على راسي وكل شئ قسمة ونصيب".
تفاصيل خلاف حسن شاكوش وريم طارق "بعد سجدة الفرح"..طليقة حسن شاكوش تعلن انتهاء الخلافات بينهما وتعلق: "راجل محترم وحصل سوء تفاهم" طليقة حسن شاكوش تعلن انتهاء الخلافات بينهما عبر "دعوة فرح": خدت كل مستحقاتي "مش هعتذر لحورية فرغلي".. إثارة جدل جديدة لطليقة حسن شاكوش
اشتعلت أزمة خلاف حسن شاكوش مع زوجته ريم طارق، بعد مرور 50 يوم فقط على زواجهم، ووصلت الخلافات بينهم إلى ساحة الظحتكن، حيث اتهمت ريم طارق زوجها مطرب المهرجانات حسن شاكوش بطردها من مسكن الزوجية، والتبديد وسرقة الشبكة ومجوهراتها.
وبعد مرور 48 ساعة على هذا المحضر، حرر حسن شاكوش محضر ضد زوجته ريم طارق واتهمها بسرقة نصف مليون جنيه، وتصدّر الثنائي حينها محركات البحث عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعدما قام شاكوش بطرد زوجته ريم طارق من المنزل ورفض منحها مجوهراتها وإيصال أمانة بقيمة 500 ألف جنيه بديل مؤخر الصداق، وذلك بعدما علم بالصدفة بسابقة زواجها من رجل آخر.
يمكنكم متابعة أبرز وأهم الأخبار العاجلة بشكل يوميًا عبر موقع بوابة الفجر الإلكترونية، بالإضافة إلى متابعة الصفحات والقنوات الرسمية للموقع عبر مختلف مواقع التواصل الإجتماعي.
انضم الآن للقناة الرسمية لبوابة الفجر الإلكترونية على واتسابانضم لقناتنا الرسمية على تيليجرام لمتابعة أهم الأخبار لحظة بلحظة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أزمة حسن شاكوش و ريم طارق أزمة حسن شاكوش وريم طارق أزمة شاكوش تصريحات ريم طارق حسن شاكوش و ريم طارق حسن شاكوش و زوجته ريم طارق حسن شاکوش ریم طارق
إقرأ أيضاً:
شيخ الأزهر: يجب تقديم المصالح العليا للمسلمين على الخلافات المذهبية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، عن استراتيجية الأزهر لبناء جسور التعايش، التي انطلقت من تأسيس "بيت العائلة المصرية" عام 2011 بعد الاعتداء الأليم على كنيسة القديسين بالإسكندرية، مشيرا إلى أن هذا البيت يُدار بالتناوب بين شيخ الأزهر وبابا الكنيسة الأرثوذكسية كل 6 أشهر، وروعي في تشكيله ألا يترجم أي شيء يدل على تفرقة أو تمييز بين دين ودين.
وأضاف شيخ الأزهر، خلال حديثه اليوم بأولى حلقات برنامجه الرمضاني «الإمام الطيب»، أنه بعد نجاح تجربة بيت العائلة المصرية داخليا، والتي كانت تجربة رائدة وملهمة، تم التفكير في كيفية محاولة زرع السلام بين طوائف الأمة في عالمنا الإسلامي والعربي، وأن تكون هناك «وحدة علمائية» كبداية، بحيث تشكل هذه الوحدة في وجدان الشعوب رؤية واحدة أو هدف واحد مشترك، قائلا:"من هذا المنطلق فكرنا في أن نلتقي نحن علماء المذاهب الإسلامية، وأن يكون بيننا لقاءات، وأن تكون بلادنا مفتوحة للعلماء".
وأكد شيخ الأزهر، أن مؤتمر الحوار الإسلامي- الإسلامي في البحرين نجح نجاحا كبيرا، معربا عن خالص تقديره لجلالة الملك حمد بن عيسى، ملك مملكة البحرين، الذي استضاف هذا المؤتمر الجامع لممثلي المذاهب المختلفة من أكثر من ثلاثين دولة، فكان فيه أهل السنة والشيعة الإمامية والإباضية والزيدية، وكان الجميع يشعر بالأخوة والصداقة والمصارحة، كما خرج المؤتمر بتوصيات مهمة جدا، وناقش المؤتمرون فيه الأسباب التي أوجدت هذه الفرقة أو هذا التعصب للمذهب، قائلا: "نحن نقبل التمذهب، وهو أمر لا مفر منه، ولكن نرفض التعصب للمذهب، وعلى الجميع أن يؤمنوا بمبدأ الوحدة في مواجهة العدو».
وشدد الإمام الطيب على ضرورة تقديم المصالح العليا للمسلمين على الخلافات المذهبية، موضحا أن الاختلاف "سُنة إلهية" استنادًا لقوله تعالى: ﴿وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ﴾، لكنه حذَّر من تحوُّل الخلاف إلى تعصُّب يُضعف الأمة، مؤكدا أنه ليس بمعقول أن تكون أمانة التمذهب بأكبر من أمانة الوحدة والحفاظ على حياة الأمة، فيجب تقديم واجب الأمة على واجب المذهب، وأن يكون للأمة موقف واحد عند النوائب، كما يحدث مع الاتحادات الموجودة الآن، كالاتحاد الأوروبي والتحالفات الآخرى، قائلا «نحن أولى بها، وما معنا وما بيننا من مقومات التحالف أكثر بكثير جدا مما لديهم».