مواني يستعد للتضحية بحياته!
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
باريس (د ب أ)
أكد المهاجم الفرنسي الدولي راندال كولو مواني «24 عاماً» أهمية ناديه الجديد باريس سان جيرمان الفرنسي بالنسبة له، وأنه على استعداد للتضحية بحياته من أجل مصلحة الفريق.
وضغط كولو مواني بقوة في اتجاه الرحيل من آينتراخت فرانكفورت الألماني إلى سان جيرمان الفرنسي، قبل غلق باب الانتقالات الصيفية مباشرة، وذلك من خلال إضرابه عن التدريب.
وقال اللاعب، في تصريحات إلى قناة ناديه التلفزيونية: «سأكون على استعداد للموت من أجل قميص النادي»، مشيراً إلى أنه يعلم جيداً أن النادي يرغب في الفوز بالكثير من البطولات. وقبل غلق باب الانتقالات مباشرة، انتقل كولو مواني إلى سان جيرمان، مقابل 95 مليون يورو للنادي الألماني، فيما أبدى مشجعو آينتراخت عدم رضاهم عن هذه الصفقة.
وقال كولو مواني: «إنني في غاية السعادة، وفخور للغاية بتواجدي هنا، سان جيرمان هو النادي الذي شجعته منذ طفولتي، إنني الآن في مدينتي، ولهذا، أردت بذل كل ما باستطاعتي لأكون هنا، من الجيد دائما أن تعود إلى جذورك، وأن تحاول الوصول لأبعد ما يكون مع النادي الذي تحبه».
وينتظر كولو مواني انتهاء فترة التوقف الدولي الحالي، لبدء مشاركاته مع سان جيرمان في المباريات، من خلال المواجهة المرتقبة مع نيس في 15 سبتمبر الحالي، وقال اللاعب: «إنني في غاية الشغف، لا يمكنني الانتظار حتى ألعب بهذا القميص».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: باريس سان جيرمان آينتراخت فرانكفورت سان جیرمان کولو موانی
إقرأ أيضاً:
زيد الأيوبي: ارتفاع الأصوات المعارضة للحرب داخل إسرائيل
أكد زيد الأيوبي، الخبير في الشؤون الإسرائيلية، أن مشهد تسليم الجثامين اليوم يختلف تمامًا عن الأيام السابقة التي شهدت إطلاق سراح رهائن أحياء من قبل حماس، مشيرًا إلى أن هذا التطور أثار حزنًا شديدًا وغضبًا واسعًا في إسرائيل، حيث وُجّهت الاتهامات مباشرة إلى الجيش الإسرائيلي ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
وأضاف خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الصحف الإسرائيلية وكبار الكتاب يتناولون هذه القضية حاليًا، مؤكدين أن الجيش وحكومة الاحتلال يتحملان المسؤولية الكاملة، بل ويواجهون اتهامات مباشرة بالتسبب في مقتل بعض الرهائن، مما يعد فشلًا كبيرًا للمؤسسة الأمنية والعسكرية والسياسية في إسرائيل.
وتابع، أن هناك تصاعدًا في الأصوات المعارضة لاستمرار الحرب داخل إسرائيل، مشيرًا إلى أن الضغوط تتزايد بشكل ملحوظ وتتسع دائرتها، فبعدما كانت تقتصر على شخصيات مثل جانتس ولابيد والمعارضة التقليدية، أصبح اليوم حتى بعض قادة اليمين يطالبون بوقف الحرب والتركيز على إنجاح المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.