رام الله: فتح باب تقديم طلبات الاستيراد الخاصة بهذه الأصناف
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
أعلنت وزارة الاقتصاد الوطني في رام الله ، اليوم الخميس، فتح باب تقديم طلبات استيراد صنف قضبان وعيدان من حديد أو صلب من غير الخلائط ضمن القوائم السلعية A1 المدرجة في بروتوكول باريس، حسب رقم التعرفة الجمركية المحدد 7213100000/1 من الدول العربية.
وأعلنت الوزارة كذلك، في بيان، عن فتح باب استيراد أصناف الأجبان من منشأ الدول الأعضاء في منظمة التجارة العالمية فقط (WTO) باستثناء جبنة موزاريلا وكشكوان صلبة أو مبشورة فوق نصف كيلو، وذلك حسب أرقام التعرفة التالية:
04.
04.06.109900/0
04.06.202000/5
04.06.209000
04.06.209900/9
04.06.309900/8
04.06.409000/6
04.06.902000/8
04.06.905100/3
04.06.905900/6
04.06.909000
04.06.909900/2
ودعت الراغبين في الاستيراد إلى مراجعة الإدارة العامة للتجارة في وزارة الاقتصاد الوطني- المركز الرئيسي مبنى المجمع الحكومي- برام الله، لتعبئة الطلبات اللازمة للاستيراد واستكمال إجراءاتهم الخاصة بتحديث البيانات.
وبينت أن آخر موعد لتقديم الطلبات هو يوم الخميس الموافق 21/9/2023، وعليه لا تنظر اللجنة بالطلبات المقدمة بعد هذا التاريخ.
لمزيد من التفاصيل والحصول على النماذج مراجعة موقع الوزارة www.mne.gov.ps تحت عنوان كوتا 2023.
المصدر : وكالة وفاالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي يحذر من سوء الأدب مع الله ورسوله بهذه التصرفات
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن بعض الألفاظ التي وردت في القرآن الكريم كان يستخدمها أعداء الإسلام للسخرية من النبي محمد ﷺ، مشددًا على أهمية تدبر معاني الكلمات وعدم إساءة استخدامها.
وأوضح عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال تصريحات تليفزيونية، اليوم الأربعاء، أن قوله تعالى "واسمع غير مسمع" كان من العبارات التي قالها بعض المشركين للنبي ﷺ بقصد الدعاء عليه، حيث كانوا يقصدون بها "اسمع لكن لا يُسمع لك خيرًا"، موضحا أن كلمة "راعنا" التي وردت في القرآن كانت تُستخدم في سياقات مختلفة، منها الطلب من النبي أن ينتبه لهم، لكن بعضهم كان يستعملها كنوع من الاستهزاء.
وأضاف أن هناك صفات أفعال تُنسب إلى الله في القرآن، لكنها لا تُشتق منها أسماء لله عز وجل، موضحًا أن الله تعالى قال: "ويمكرون ويمكر الله"، لكن لا يجوز أن يُقال "الله مكير"، وكذلك قوله "الله يستهزئ بهم" لا يعني أنه يجوز وصف الله بـ"المستهزئ"، لأن ذلك سوء أدب مع الله.
وأكد الجندي أن الأسماء الحسنى يجب أن تُستخدم كما وردت، فلا يجوز مثلًا أن يُقال "سبحان الفالق" بمفردها، بل يجب الجمع بين الصفات المتكاملة مثل "الخافض الرافع" و"المحيي المميت".