"بعد سجدة الفرح"..طليقة حسن شاكوش تعلن انتهاء الخلافات بينهما وتعلق: "راجل محترم وحصل سوء تفاهم"
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
أعلنت ريم طارق طليقة مطرب المهرجانات الشعبية حسن شاكوش، إنتهاء الخلافات التي نشبت بين الطرفين خلال الشهور الماضية والتي وصلت إلى المحاكم القضائية، وذلك بعد زواج استمر لمدة أقل من شهرين.
وقالت ريم طارق خلال فيديو خاص لبرنامج "دعوة فرح"، الذي تقدمه الإعلامية فرح شعبان على شاشة قناة "هي": "الحمدلله اخدت كل حقوقي الشرعية من حسن، والحمدلله اني طلعت شخص كويس، وهو كمان شخص كويس، وراجل محترم، وكل اللي حصل ده كان سوء تفاهم وتدخل أكتر من طرف، وأي حد سيرته جت في الموضوع سواء من أهله أو من أهلي أو مامته في حقهم على راسي وكل شئ قسمة ونصيب".
وكانت قد حررت ريم طارق في وقت سابق، محضر ضد حسن شاكوش، تتهمه فيها بطرده من مسكن الزوجية، والاستيلاء على مصوغاتها الذهبية وقائمة المنقولات، وإيصال إماتة بديل عن موخرًا الصداقة، بعد مرور 50 يوما على زواجهما فقط.
ويرجع السبب في تلك الأزمة، إلى معرفة حسن شاكوش مؤخرا بأن زوجته كانت متزوجة من رجل صعيد قبلها، ولم تخبره بذلك، واستمعت النيابة اليوم، لأقوال شاكوش، والذي أكد فيه عدم معرفته بزواج ريم قبلها قائلا: "المأذون اللي كتب لينا الكتاب قال عنها البكر الرشيد"، ومحدش من أهلها اعترض علي ده أو بلغوني.
في ذات السياق، قالت زوجة حسن شاكوش في التحقيقات، أن خلافاتها مع حسن شاكوش لم تكن بسبب المعاشرة أو العلاقة الزوجية حسب ما أزعم البعض، واستشهدت بذلك بأسماء أحد الأطباء الذي ذهبت لهم برفقة شقيقة حسن شاكوش.
بدأت أزمة حسن شاكوش مع زوجته ريم بعدما نشرت ريم استوي عبر موقع تبادل الصور والفيديوهات "انستجرام" قالت فيها: "حسبي الله ونعم الوكيل في الزاني".
وسرعان ما انتشر الأمر بشكل كبير على مواقع التواصل الإجتماعي، حتى قام حسن شاكوش بالرد على تلك الأمر قائلا: "مساء الفل عليكم جميعا يمكن القصه دايما ناقصة والبيوت فيها أسرار واحنا بنخاف علي بنات الناس واتربينا على كده وحق الرد بيقول أن دي لسة مراتي ميصحش اتكلم عنها حتى لو حصل ايه يمكن أهل بيتي وفريق عملي واقرب الناس ليا تأذوا من الحوار ده بس بما إنه ا شاركت جمهوري بشئ جارح بالشكل ده كل اللي اقدر اقولوا الحمد لله على نعمة السكوت والعقل وقت المشكلة الحمد لله على كل شئ".
حسن شاكوش وريم طارق حسن شاكوش يعتذر إلى أسرته عائلتها وإدارة أعماله
اعتذر حسن شاكوش إلى أسرته وإدارة أعماله وقت اشتعال أزمته مع ريم طارق، وشاك عبر حسابه الرسمي علي موقع "فيسبوك"، حيث نشر صورته وعلق عليها قائلا: "الحمد الله والشكر ليك يارب علي كل حال الحقيقة الفترة اللي فاتت شاركنا معاكم مشاكل كثيرة مكنش ينفع اننا نشاركها معاكم لأن محدش يعلم شئ ما دام محدش شاف حاجة، وانا برضو هفضل عند قراري مش هتكلم في اي تفاصيل حتى مهما سمعت اي تجريح بس حقيقي كل شخص هيتسأل قدام ربنا عن كلامه بس الحمد الله".
وتابع شاكوش قائلا: "وأنا حابب اعتذر لكل اهل بيتي وجميع افراد ادارة اعمالي وكل فرد في فرقتي على الاساءة اللي بيتعرضولها يوميا من خلال السوشيال ميديا وخارج السوشيال ميديا واسف تاني لكل أهل بيت في مصر وبرا مصر علي الاساءة اللي حصلت علي السوشيال ميديا وحابب اشارك معاكم التريند بطريقة كوميدية وفيديو ترفيهي علي التيك توك دون الإساءة في أي شخص ربنا يعلم إنه ا حاجه ترفيهية فقط وربنا يهدي حال الجميع والحمد الله علي كل شئ وانتظروا شغل جديد الفترة اللي جاية دعواتكم..عبستك ازاي وانت مش بستاني".
الصفحات والقنوات الرسمية لـ موقع بوابة الفجر
يمكنكم متابعة أبرز وأهم الأخبار العاجلة عبر بوابة الفجر الإلكترونية من خلال التطبيقات الرسمية للموقع، والتي تعرض ما يحدث في الساعة على مدار اليوم لحظة بلحظة.
انضم لقناتنا الرسمية على تيليجرام لمتابعة أهم الأخبار لحظة بلحظة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حسن شاكوش المطرب حسن شاكوش حسن شاكوش و ريم طارق أزمة حسن شاكوش و ريم طارق حسن شاکوش ریم طارق
إقرأ أيضاً:
أردوغان يستقبل جنبلاط في أنقرة.. ما الحديث الذي دار بينهما؟
استقبل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الزعيم السياسي اللبناني والرئيس السابق لـ"الحزب الاشتراكي"، وليد جنبلاط، الثلاثاء، في المجمع الرئاسي التركي، المتواجد بالعاصمة، أنقرة، وذلك بحسب وكالة "الأناضول".
وفي الوقت الذي لم تصدر فيه أي من الجهات الرسمية التركية، حتّى نشر الخبر، أي بيان أو تفاصيل بخصوص فحوى الحديث الذي دار بينهما. أشارت جريدة "الأنباء" الالكترونية، إلى أنّ النقاش بين جنبلاط وأردوغان قد تضمن بحثا في كل أوضاع المنطقة انطلاقا من آخر المستجدات الجارية في قلب لبنان.
أيضا، بحسب المصدر الإعلامي نفسه، قد تمّ التأكيد على أهمية الإلتزام بإتفاق وقف إطلاق النار وتطبيق القرار 1701، وكذا التشديد على ضرورة دعم الجيش وتجهيزه، فضلا عن إنجاز كل الاستحقاقات الدستورية.
إلى ذلك، أبرزت معلومات جريدة "الأنباء" بأن الرئيس التركي، قد أبدى أمام جنبلاط إسعداد تركيا الكامل، من أجل دعم لبنان.
أما فيما يتعلّق بالجرائم التي تواصل دولة الاحتلال الإسرائيلي ارتكابها على كامل قطاع غزة المحاصر، فإنه قد جرى التأكيد على ضرورة دعم الشعب الفلسطيني المتواجد في غزة بوجه كل ما يقوم به الاحتلال الإسرائيلي، مع السعي لإعطاء كل الفلسطينيين حقوقهم المشروعة بإقامة دولة فلسطينية.
وبخصوص ما يرتبط بالملف السوري، لفتت معلومات صحيفة "الأنباء" إلى أنّ كل من أردوغان وجنبلاط قد توافقا على العمل المشترك من أجل إعطاء القيادة الجديدة في سوريا، فرصة لكي تبني دولة جامعة لا تستثني أي أحد في التمثيل والمشاركة والحضور.
كذلك، تم تأكيد الدعم للحكم الجديد وإعطائه كل الفرص اللازمة بغية تثبيت حضوره، كما تمّت الإشادة في الوقت ذاته بالخطوات التي تقوم بها الإدارة السورية الجديدة من أجل احتواء كل مكونات الشعب السوري.
إلى ذلك، أشارت إلى أن أردوغان وجنبلاط قد شدّدا خلال حديثهما الذي تمّ بحضور رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي، النائب تيمور جنبلاط، وعضو اللقاء الديمقراطي النائب، وائل أبو فاعور، على وحدة سوريا، حيث رفضا كل مشاريع التقسيم والإنفصال.