رغم توتر العلاقات..ارتفاع ملحوظ في حجم التجارة بين الصين والهند
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
قالت شبكة “جلوبال تايمز” الصينية، اليوم الخميس، إن حجم التجارة بين الصين والهند بلغ 619.69 مليار يوان (84.49 مليار دولار) خلال الأشهر الثمانية الأولى من عام 2023، بزيادة 5.2 في المائة على أساس سنوي.
وأكدت “جلوبال تايمز”، أن ذلك يعكس التبعية الاقتصادية بين البلدين.
ويعتقد بعض الخبراء أن التجارة بين الصين والهند ستتجاوز 100 مليار دولار للعام الثالث على التوالي في عام 2023.
ويأتي ذلك في وقت ازدادت فيه التوترات بين بكين ونيودلهي، خاصة بعد إعلان الصين، عن خريطتها القياسية بشأن بحر الصين الجنوبي وأحقيتها في بعض الجزر، وهو الأمر الذي رفضته وأدانته الهند بشدة.
ورفض الرئيس الصيني شي جين بينج، حضور قمة العشرين المقرر عقدها هذا الشهر في نيودلهي، وسيرسل رئيس الوزراء لي كه تشانج بدلا منه.
وفي أعقاب ذلك، قالت بعض التقارير الأمريكية، إن اعتذار شي جاء بسبب توتر العلاقات بين الصين والهند، نتيجة لبعض التوترات علي الحدود بين البلدين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصين بحر الصين الجنوبي جلوبال تايمز قمة العشرين الهند بین الصین والهند
إقرأ أيضاً:
توتر داخلي إسرائيلي بسبب تحقيقات في أحداث طوفان الأقصى
كشف تحقيق صحفي للقناة الـ12 العبرية، عن أن رئيس الشاباك الإسرائيلي رونين بار، المتولي منصبه منذ عام 2021، قدم في 1 أكتوبر 2023 أي قبل 6 أيام من اندلاع عملية طوفان الأقصى، خطة لاغتيال القيادة العليا لحركة حماس والقيام بهجوم استباقي وعدوان واسع على غزة.
تصريحات سابقة لقيادي بحماسفيما كان هناك تصريح سابق لنائب سابق لرئيس المكتب السياسي لحماس، صالح العاروري، قبل اغتياله مطلع العام الجاري، قال فيه إن الخطة العسكرية لكتائب القسام كانت استهداف فرقة غزة من جيش الاحتلال وقتال جنود الاحتلال متابعا: «كان لدينا معلومات أن الاحتلال يرتب لشن هجوم علينا بعد الأعياد العبرية».
توتر أمني واسع في إسرائيلفي الوقت الذي قالت وسائل إعلام عبرية، إن وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، قرر عدم المصادقة على ترقيات أقرها رئيس الأركان لمناصب قائد لواء المظليين وقائد وحدة يهلوم لإمكانية تورطهما بفشل 7 أكتوبر، حيث سيتم أولا فحص علاقتهما بأحداث 7 أكتوبر.
انتقادات لرئيس الأركان الإسرائيليبدوره، وجَّه الخبير الأمني والعسكري الإسرائيلي، يوسي ميلمان، انتقادات لاذعة لرئيس الأركان هرتسي هليفي وحمّله مسؤولية انتشار الفوضى في الجيش خلال الأشهر الأخير، وطالبه بالاستقالة، متابعا: «منذ سنوات أصبحت القيادة العسكرية وخاصة العليا أكثر تسامحًا مع عدم الانضباط ويفضلون عدم فتح تحقيقات في المخالفات وحتى لو فتحوا تحقيقات فالجنود أو الضباط الذين أخطأوا يحصلون على عقوبات خفيفة».