حسن شاكوش بعد اعتذار طليقته: "مش تربيتي أشهّر ببنات الناس"
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
أعرب مطرب المهرجانات حسن شاكوش، عن قبوله اعتذار طليقته ريم طارق، وإشادتها به بعد أن حصلت على كافة حقوقها الشرعية منه، بعد الانفصال.
وقال شاكوش عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "انا اولا بشكرك يا ريم علي كلمة الحق اللي قولتيها في حقي دلوقتي وذكرتي انك مشوفتيش مني غير الخير. وقابل اعتذارك علي ما صدر منك وانا مكنش ليا اي رد فعل قدام الناس ومش من تربيتي اني اشهر ببنات الناس حتي لو رد علي كلام يجرحني او اساءه ليا".
وتابع حسن: "مع ان ده كان مقصر عليا نفسيا وعلي اهلي وكل الي حوليا وقابل اعتذارك، وعفا الله عما سلف والمسامح كريم واتمنالك كل خير في حياتك واشوفك دايما بخير".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حسن شاكوش طليقته اعتذار
إقرأ أيضاً:
الحيرة القاتلة
من أروع العبارات التى جاءت فى مسرحية «القضية» للكاتب الكبير «لطفى الخولى».. «أقفل الشباك ولا أفتحه» تلك المسرحية التى أذاعها التليفزيون المصرى أكثر من مرة. وقد علق كاتب المسرحية على تلك العبارة فى مقال له نشر فى مجلة الطليعة، ذكر فيه أن تلك العبارة ترسخت فى وجدان الناس، وهى تعبير عن رأيه فى الحيرة التى يقع فيها الشخص العادى أمام القوانين التى تتغير وتتبدل بشكل لا يستوعبها. الأمر الذى أصبح معه الإنسان المصرى يعيش غريباً عن القانون والدولة، سواء سلطة الدولة أو سلطة الحكومة أو سلطة القضاء أو أى سلطة أخرى، كما لو كان يعيش خارج هذه النظم، فالمواطن العادى أصبح لا يعرف أين تبدأ حقوقه، فى الوقت المُطالب فيه بتحقيق كافة الالتزامات التى عليه دون مناقشة، حتى لو كانت تلك الالتزامات متعارضة مع بعضها، ففى حالة فتح الشباك غرامة وكذلك غرامة لو أغلق الشباك. ولقد تجاوز الأمر لتجاوز المواطن البسيط لتصل إلى المثقفين وأصحاب المهن المختلفة، فالجميع الآن لا يعرف ماذا تريد أى سلطة من تلك السلطات من الناس؛ لذلك لا تلوم الناس فى الانسحاب ومحاولات الهروب من البلد بعد أن قفل الشباك على يده ولا يستطيع فتحه، وانتشر بينهم اللامبالاة والإحساس بما يدور حولهم.
لم نقصد أحداً!!