خروج الفنان ياسر صادق من العناية المركزة| خاص
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
أكد الفنان أشرف زكي في تصريحات لـ صدى البلد خروج الفنان ياسر صادق من العناية المركزة وتحسن حالته الصحية.
وقال في تصريحات لـ صدى البلد ان حالة الفنان مستقرة الآن، ويتماثل للشفاء.
وتعرض الفنان ياسر صادق لوعكة صحية مفاجأة دخل على إثرها الي العناية المركزة.
وطالب المخرج المسرحي مراد منير الجمهور بتوجيه الدعوات للفنان ياسر صادق بالشفاء وذلك بعد إعلانه عن دخوله العناية المركزة اليوم الخميس دون ذكر أسباب مرضه.
وقال مراد منير عبر حسابه على «فيسبوك»: «صديقى الحبيب ياسر صادق في العناية المركزة، دعواتكم له بالشفاء
اعترض أحد الحضور بالمؤتمر الصحفي لمهرجان المسرح العربي على مشاركة العرض المسرحي "رأس العش" لمخالفته لوائح المهرجان.
ودافع مدير المهرجان الفنان ياسر صادق، عن العرض قائلا : "اللائحة تحكمنا، هو القانون الذي نسير وفقا له، اللائحة تقول ان العرض يكون عرض على الاقل مرتين في ٢٠٢٢ و٢٠٢٣ والائحة لم تمنع عرضه ايضا في اي مهرجان اخر او اي سنة اخرى، فيه فرق بين الانتاج والعملية الانتاجية قاموا بها الطلبة لم يتم صرف مليم على معهد العالي للفنون المسرحية بالاسكندرية".
وتابع :"لما رجعنا للمعهد قال رسميًا انا لم انتج هذا العمل، واذا الانتاج عناصره معروفة، ماليات، عناصر الانتاج لم تقوم بها اي جهة، لذلك لا يمنع مشاركة العرض في المهرجان".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحالة الصحية العناية المركزة الفنان ياسر صادق الفنان یاسر صادق العنایة المرکزة
إقرأ أيضاً:
مجدى الجلاد لـ«كلم ربنا»: «أصعب لحظاتي لما أخويا إبراهيم أصيب بكانسر وأبويا دخل العناية»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي الكبير مجدي الجلاد إنه في عام 2008، كان يعمل في الصحافة كرئيس تحرير لجريدة "المصري اليوم"، اتصل بي أخي، محسن الجلاد، السيناريست الكبير، ليخبرني أن أخينا إبراهيم، يمر بأزمة صحية خطيرة، قال لي إن "فكه وأسنانه وقعوا تماما"، وبعد الفحوصات، أخبرنا الطبيب أن الحالة خطيرة، وانقسمت الآراء بين احتمالية أن تكون المشكلة مناعية أو سرطان.
وأضاف «الجلاد»، خلال حواره لبرنامج «كلّم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب عبر «الراديو 9090»: «وقع الخبر كالصاعقة عليّ، فإبراهيم ليس مجرد أخ لي؛ هو توأمي، ونتشارك تاريخ الميلاد نفسه 6 سبتمبر، وبينما كنت أحاول استيعاب الموقف، واجهت أزمة أكبر: (دخل والدي العناية المركزة إثر جلطة حادة أثرت على المخ، وكان يتلقى العلاج بالمستشفى ، وفجأة وجدت نفسي بين أزمتين مأساويتين: والدي يصارع الموت، وأخي يواجه معركة صحية كبيرة)، وبدأت أعيش في حالة من الانهيار؛ وتواصلت مع أطباء في فرنسا لمناقشة حالة أخي، وأوصوا بنقله إلى هناك فورًا. لكنني كنت أمام نارين: هل أسافر بأخي للعلاج في فرنسا، أم أبقى بجانب والدي الذي كان يحتضر في العناية المركزة؟ وصلت إلى حالة من التوتر والحيرة، حتى أنني فقدت الوعي في أحد الأيام ونقلت إلى المستشفى».
وتابع الكاتب الكبير: «بعد استيقاظي، عرفت أنني تعرضت لحالة من الانهيار العصبي الكامل، وأنه قد أُعطيت حقنة جعلتني أنام لمدة 17 ساعة، وحضر الدكتور أحمد عكاشة، الطبيب النفسي العالمي، وجلس معي لحوار استمر ساعتين، فقال لي: "لو كان الاختيار أمام والدك، فمن المؤكد أنه سيختار أن تنقذ أخاك".
وتوضأت وصليت، رغم ضعفي الشديد، ووجدت نفسي أذرف الدموع بحرارة، رفعت يدي إلى السماء وقلت: "يا رب، إذا كنت تحبني وتحملني طوال حياتي، امنحني رجاءين: أن أدفن أبي بيدي، وأن يعود أخي إلى أولاده سالمًا.. يا رب، اكتب لي الخير في هذه الرحلة التي أنا على وشك خوضها».
وأضاف: «سافرت وأنا لا أملك سوى أملي بالله، وفوجئت بعد ذلك بأن الخير انهمر عليّ كالمطر، كنت أحاول تدبير مبالغ مالية ضخمة بالعملة الصعبة (اليورو) لمواجهة تحديات علاج أخي إبراهيم، فجأة، وجدت الدعم من المهندس صلاح دياب، الذي أعتبره بمثابة والدي، واستجمعت قواي وتوجهت إلى والدي الذي كان في العناية المركزة، وقلت له: «يا بابا، أنا مسافر بإبراهيم فرنسا، وأرجوك متّمِتش غير لما أرجع»، لافتا إلى أنه «عند وصولي إلى فرنسا، استعنت بالفنانة التشكيلية العالمية شاليمار شربتلي، التي رتبت كل شيء هناك لاستقبالنا، مما جعلني أرى خيرًا آخر ينتظرنا، توجهنا إلى المستشفى الأمريكي في فرنسا، أكد الطبيب أن الحالة ليست سرطانًا، بل حالة نادرة تستدعي إجراء عملية لزرع فك من عظمة الفخذ أو الحوض. كان هذا الخبر بمثابة الفرج المنتظر».