• السفيرة هالة بابكر النور ..
• هل تذكرونها ؟!

• إنها ( واحدة) من رموز العهد البائد للحرية والتغيير في عهد حمدوك .. وواحدة من أسوأ نماذج التمكين واستغلال السلطة التي مارسها الإنتهازيون الشيوعيون حيث أعادوا كل عواجيزهم وحالاتهم الذين تم فصلهم من العمل بوزارة الخارجية في أوقات سابقة لأسباب مهنية بحتة .

. أو أسباب تتعلق بالفحص الأمني !!

• هالة بابكر النور عادت مرة أخري للعمل مدير إدارة بوزارة الخارجية السودانية ..
• نعم .. عادت للعمل مدير إدارة

بوزارة الخارجية ضمن الكشف الذي أصدرته الخارجية السودانية لتوزيع السفراء بالوزارة علي الإدارات العامة بتاريخ 3|9|2023 !!
• نعم التاريخ هو ذاته 3\9\2023 !!

• لعلكم تذكرون كيف غادرت هالة بابكر النور رفقة زوجها الرشيد سعيد بعد أن أطلقت مليشيا التمرد رصاصة الحرب الأولي في 15أبريل 2023 ..

• غادرت ضمن وفد الرعايا الفرنسيين الذين أجلتهم السفارة الفرنسية من الخرطوم بإشراف مباشر من الرئيس الفرنسي ماكرون ..
• هالة غادرت البلاد لأنها فرنسية الجنسية ..
• والسفيرة هالة بابكر النور لاتزال في فرنسا..
• ولاتزال تشتم الجيش السوداني وتدعم مليشيا التمرد ..

• ومع هذا لاتزال هالة تعمل سفيرة بالخارجية السودانية كغيرها من الشيوعيين السودانيين الذين لايزالون يعملون في وظائفهم التي نهبوها بتمكين لجنة التمكين ولم يغادروا مكاتبهم ولا تركوا التمتع بمخصصات الوظيفة الحكومية في عهد حكومة انقلاب 25 أكتوبر بقيادة البرهان !!

• ربما يكون للسيد وكيل وزارة الخارجية السفير دفع الله الحاج تقديراته المهنية والسياسية وربما الإنسانية التي كانت بين يديه لحظة توقيعه كشف تنقلات السفراء للإدارات العامة ، لكن مالا يمكن ابتلاعه أن تعود الفرنسية هالة بابكر النور للعمل مديراً عاماً لمركز الدراسات الدبلوماسية بالخارجية السودانية وستمارس مهامها من باريس وهي تلعن الجيش السوداني وتهتف لسقوط الأبرياء برصاص مليشيا التمرد (وتصرف) في ذات الوقت كامل مخصصاتها رغم أنف أي سوداني !!
• وشر البليّة مايضحك .. ويفقع المرارة ..

عبد الماجد عبد الحميد
عبدالماجد عبدالحميد

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الخارجیة السودانیة ملیشیا التمرد

إقرأ أيضاً:

الدعم يتهم الجيش السوداني بالاستعانة بخبراء من إيران

زعمت قوات الدعم السريع تنفيذ ما أسمتها عملية نوعية، في منطقة وادي سيدنا العسكرية شمال مدينة أم درمان، ودمّرت عدداً من الطائرات الحربية والمسيّرات والآليات، «واستهدفت خبراء أجانب تابعين للحرس الثوري الإيراني»، يعملون في المنطقة العسكرية المهمة، وذلك بعد ساعات قليلة من إعلان الجيش السوداني استرداد مدينة سنجة، حاضرة ولاية سنار .

 

وقال الناطق الرسمي باسم «قوات الدعم السريع»، في نشرة صحافية (الأحد)، إن القوات نفَّذت فجراً «عملية نوعية ناجحة، استهدفت منطقة وادي سيدنا العسكرية بأم درمان، ودمَّرت خلالها عدداً من الطائرات الحربية من طراز (أنتنوف)، ومقاتلات من طراز (K8) صينية الصنع، وعدداً من المسيّرات والمعدات العسكرية في قاعدة وادي سيدنا الجوية بالمنطقة العسكرية».

ولم يصدر أي تعليق من الجيش على مزاعم «قوات الدعم السريع»، وسط ترحيبه الكبير باسترداده مدينة سنجة، حاضرة ولاية سنار، التي كانت قد فقدتها في يونيو، الماضي وعادة لا يشير كلا الطرفين، إلى خسائرهما في المعارك.

 

وتضم منطقة وادي سيدنا العسكرية التي تقع شمال مدينة أم درمان، أكبر قاعدة جوية عسكرية، وفيها المطار الحربي الرئيس، إلى جانب الكلية الحربية السودانية، وبعد اندلاع الحرب تحوَّلت إلى المركز العسكري الرئيس الذي يستخدمه الجيش ضد «قوات الدعم السريع».

 

القوات الخاصة التابعة للدعم السريع

وقال البيان: «إن العملية النوعية التي نفَّذتها القوات الخاصة التابعة للدعم السريع، تأتي تنفيذاً للخطة (ب)، التي أعلن عنها قائد القوات محمد حمدان دقلو (حميدتي) في آخر خطاباته الجماهيرية في أكتوبر الماضي»، عقب خسارة قواته منطقة جبل موية الاستراتيجية بين ولايات سنار والجزيرة والنيل الأبيض.

 

وتوعدت «الدعم السريع» بمواصلة «العمليات الخاصة النوعية»، لتشمل «جميع المقرات والمواقع العسكرية لميليشيات البرهان والحركة الإسلامية الإرهابية»، واعتبارها أهدافاً في متناولها.

 

ووعدت بحسب البيان، بأن تكون الحرب الحالية «آخر الحروب» في البلاد، وبإنهاء ما أسمتها «سيطرة الحركة الإسلامية الإرهابية على بلادنا»، و«إعادة بناء وتأسيس الدولة السودانية على أسس جديدة عادلة، تحقق السلام والاستقرار والعدالة لجميع الفئات السودانية، التي عانت من ظلم واستبداد الدولة القديمة».

 

وعلى صفحته بمنصة «إكس»، قال مستشار قائد «قوات الدعم السريع»، الباشا طبيق، إن «خبراء أجانب يعملون مع الجيش في قاعدة وادي سيدنا الجوية، وإن معظمهم تابعون للحرس الثوري الإيراني، استهدفتهم العملية»، وإن ما أُطلق عليه «دك وتجفيف منابع الإرهاب» يعدّ من أولويات الخطة (ب) التي أعلن عنها حميدتي أخيراً.

 

وفي النيل الأبيض، اقتحمت «قوات الدعم السريع» المناطق الشمالية لمدينة الدويم، بولاية النيل الأبيض، وعند محور الأعوج وقرى المجمع، والسيال، واللقيد، وشمال الأعوج، التي لجأ إليها عددٌ كبيرٌ من الفارين من القتال، وأطلقت الرصاص؛ ما أدى لمقتل شخص واحد على الأقل، وإصابة آخرين.

 

قوات الدعم السريع

واستنكر الناشط المتابع للأحداث محمد خليفة، وفقاً لحسابه على «فيسبوك»، الذي يتابعه مئات الآلاف، «عدم تصدي القوات المسلحة للقوات المهاجمة؛ دفاعاً عن المواطنين». وقال: «إن القرى والبلدات التي اقتحمتها (قوات الدعم السريع)، تبعد عن منطقة تمركز بنحو كيلومترين فقط…قوات الجيش لم تتحرك من مكانها، وقوات الميليشيا لا تزال في تلك المناطق المنتهكة».

 

وكان الجيش قد أعلن (السبت) عن استرداد مدينة سنجة، حاضرة ولاية سنار، من قبضة «الدعم السريع»، أسوة باسترداد المدن والبلدات الأخرى جنوب الولاية مثل الدندر، والسوكي. وقال القائد العام، الفريق أول عبد الفتاح البرهان الذي وصل إلى المدينة غداة استردادها، إن قواته عازمة على «تحرير كل شبر دنسه العملاء والخونة، ودحر الميليشيا الإرهابية التي تستهدف وحدة السودان».

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية الإثيوبي، يستقبل نظيره السوداني
  • الجيش السوداني يواصل تقدمه في سنار وسط احتدام المعارك بالفاشر
  • وزير الخارجية يبحث تطورات الأزمة السودانية في الاجتماع الرباعي بإيطاليا
  • الدعم يتهم الجيش السوداني بالاستعانة بخبراء من إيران
  • وزارة الخارجية تلفت نظر المجتمع الدولي للفظائع التي يرتكبها مليشيا الجنجويد بشكل منهجي ضد النساء
  • الخارجية السودانية: الجرائم ضد النساء تتطلب استجابة دولية عاجلة
  • الجيش السوداني يقصف مواقع الدعم السريع في الخرطوم
  • الجيش السوداني يعلن استعادة السيطرة على عاصمة ولاية سنار
  • ‏الخارجية الإيرانية: إيران ستجري محادثات نووية مع فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة في 29 نوفمبر
  • الجيش السوداني يحقق انتصارًا ساحقًا على قوات الدعم السريع.. واحتفالات شعبية واسعة (فيديو)