مؤشر سوق الأسهم يغلق على تراجع
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
الرياض
أنهى مؤشر السوق السعودي جلسة اليوم الخميس، على تراجع بنسبة 0.7 % مغلقا عند 11216 نقطة (- 83 نقطة)، وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية نحو 6.4 مليار ريال.
ليواصل مؤشر السوق هبوطه للجلسة السادسة على التوالي، مسجلا خلالها انخفاضا بنحو 360 نقطة وبنسبة 3.1 %، ليسجل أدنى إغلاق منذ يونيو الماضي أي منذ 3 أشهر.
وتراجع سهم مصرف الراجحي، بنسبة 2% عند 70.80 ريال، وسط تداولات بلغت نحو 4.4 مليون سهم.
وأنهت أسهم نادك، وسينومي ريتيل، والدريس، وعلم، والحفر العربية، ومجموعة تداول، ودار الأركان، وذيب، الخدمات الأرضية، وكابلات الرياض، والتموين، والتعاونية، والمطاحن الأولى، تداولاتها على تراجع بنسب تراوح بين 3 و6%.
وأغلق سهم سمو العقارية، عند 53 ريالا (- 7 %)، في أول جلساته في السوق الرئيسية تاسي عقب الانتقال من نمو، وسط تداولات بلغت نحو 900 ألف سهم.
في المقابل، ارتفع سهم أرامكو السعودية، بأقل من 1 % عند 34.15 ريال.
وتصدر سهم عذيب للاتصالات، ارتفاعات اليوم بنسبة 9 %، عند 146.20 ريال، وسط تداولات تجاوزت 3.5 مليون سهم.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأسهم تراجع سوق مؤشر يغلق
إقرأ أيضاً:
انهيار غير مسبوق في مؤشرات البورصة الأمريكية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تكبدت مؤشرات الأسهم في الولايات المتحدة خسائر كبيرة خلال تعاملات اليوم الاثنين، في ظل تراجع التفاؤل بسوق الأسهم الأمريكي، ومخاف الركود الاقتصادي، لتفقد وول ستريت تفقد أكثر من 1538 نقطة.
وهبط مؤشر "داو جونز" الصناعي بنحو 690 نقطة، أو نحو 1.5%، إلى مستوى 42114 نقطة.
وتراجع مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" بنسبة 2.4% بخسائر 141 نقطة، عند مستوى 5627 نقطة.
وانخفض مؤشر "ناسداك" بنسبة 3.9%، بخسائر 707 نقطة، إلى مستوى 17489 نقطة.
كشف بنك جيه بي مورجان أن صناديق التحوط لا تزال تحتفظ برهانات كبيرة في سوق الأسهم الأمريكي، لكنها لم تعد متفائلة بالدرجة نفسها التي كانت عليها سابقًا.
وأوضح البنك الاستثماري في تحليله أن الرافعة المالية الإجمالية لصناديق التحوط وصلت إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق، بينما انخفضت الرافعة المالية الصافية، مما يعكس تحولًا في استراتيجياتها الاستثمارية.
وأشار التقرير إلى أن الصناديق ما زالت تبحث عن الفرص رغم تقلبات الأسواق خلال تكيفها مع السياسات الاقتصادية لإدارة الرئيس دونالد ترامب، حيث تركزت تدفقاتها في خدمات الاتصالات والرعاية الصحية، بينما شهدت بعض القطاعات الصناعية عمليات بيع كبيرة.