آفوبار” يصل لياس مول في أبوظبي ليوفر تجربة طعام يومية راقية تشمل الأطباق المتوازنة
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
يتأهب “آفوبار”، تجربة تناول الطعام العصرية التي تدعم تحقيق أسلوب حياة صحي ومتوازن، لافتتاح فرعه الجديد في قلب الشرق الأوسط، في ياس مول بالعاصمة أبوظبي. حيث سيجلب “آفوبار- ياس مول”، للجمهور كثير الانشغال، أطباقاً شهيةً ومتوازنة تم مزجها بحرفية مع القهوة المختصة، التي يمكنهم الاستمتاع بها في أجواء أنيقة ومرحّبة، تزخر بأصناف الحلويات والمخبوزات، التي تتمتع بلمسة خاصة مستلهمة من المائدة الإماراتية، وتعد بمثابة تحية تقدير للمكونات المحلية والنكهات الإماراتية الأصيلة.
مع افتتاحه المنتظر في ياس مول خلال سبتمبر الجاري، تجدر الإشارة إلى أن الانطلاقة الأولى لـ “آفوبار” كانت في لندن في عام ٢٠١٨، بفلسفة تدور حول تحقيق “التوازن”، من خلال ابتكار أطباق بسيطة ذات أسلوب رفيع، وباستخدام مكونات من مصادر مستدامة، كلما أمكن ذلك، وهو ما ساهم سريعاً في جذبه لقاعدة عريضة من العملاء الدائمين. يمزج “آفوبار- ياس مول”، أطباقه المميزة مع أسلوبه الفريد في إعداد القهوة، والذي تمت موازنته بعناية ليتماشى مع النكهات الفريدة والمبادئ التي تم اتباعها في إعداد كل وصفة من وصفات أطباقه المختصة المستلهمة من الثقافة الإماراتية، في مغامرة تهدف لابتكار قائمة من الأطعمة الصحية التي يتم تقديمها طوال اليوم، وتضم مجموعة من الأصناف الشهية التي تشمل الأطباق الخاصة، والتوست المحمص، والسلطات، والأطباق الخالية من الغلوتين، والحلويات، والمخبوزات، والأطباق الحصرية بالمذاقات الإماراتية.
تضم الأطباق الرئيسية الخاصة؛ طبق “توست الأفوكادو أفوكادو”، الذي يقدم إما على خبز التوست المحمص المخبوز بالخميرة الطبيعية، أو على خبز “آفوبار” الأيقوني الخالي من الغلوتين والمصنوع من البطاطا الحلوة، تعلوه طبقة من سمك السلمون والبيض المسلوق. ولنكهات أكثر ابتكاراً، يمكن للضيوف الاختيار من مجموعة الأطباق الشهية التي تضمها قائمة الطعام؛ كطبق سلطة الكوب المحبوب من آفوبار، أو طبق كعكة المقلاة الـ”بان كيك” بالمانجو والباشون فروت، حيث يمتاز هذا الطبق الذي يمزج مابين الكيك والبان كيك، بمجموعة من الطبقات الهشة، التي
تعلوها شرائح المانجو، ويزينها صوص الباشون فروت الخفيف، ورقائق جوز الهند، وكريمة جبنة الماسكربون الشهية.
وبغية الاحتفاء بجوهر الثقافة الإماراتية الأصيلة، قام “آفوبار” أبوظبي، بابتكار مجموعة مختارة من الحلويات والمخبوزات المستلهمة من التقاليد والنكهات المحلية، من خلال مجموعة واسعة من الوصفات المميزة والأطباق المختصة التي تم تصميمها تقديراً للثقافة الإماراتية الأصيلة؛ مثل طبق الدانش المخبوز مع التين، وكرواسون البقلاوة، بالإضافة لبعض الأطباق المختصة الأخرى مثل؛ فوندانت الشوكولا البيضاء والماتشا، وتارت الباشون فروت والسمسم الأسود، التي تم تصميمها جميعاً لتحقيق التوازن الملائم مابين حاسة التذوق والمكونات فائقة الجودة.
تقول ليانا كازاريان، الشريك المؤسس ومدير العلامة التجارية لآفوبار: “يمثل التوازن جوهر فلسفتنا الخاصة في آفوبار. وإذ يعد الأفوكادو بشكل عام مرادفاً للصحة الجيدة، فإنه يتناسق بشكل جيد، بالنسبة لنا، مع كل ما نقوم به. يمثل “آفوبار” أكثر بكثير من مجرد مكان لتقديم الطعام؛ فهو أسلوب للحياة، نسعى من خلاله لمساعدة الناس على اختيار الطعام الأفضل والتمتع بحياة أكثر جودة”.
وتتابع: “منذ البداية، حظينا بجمهورٍ رائعٍ من الشرق الأوسط، ونحن سعداء بجلب “آفوبار” لدولة الإمارات العربية المتحدة”.
آفوبار مفتوح الآن في ياس مول.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
+ فيديو + ابتدائية طنجة تؤجل النظر في قضية "مجموعة الخير " التي وصل عدد ضحاياها إلى 947 شخصا
أرجأت ابتدائية طنجة زوال الثلاثاء، النظر في قضية « مجموعة الخير » التي تعتبر أكبر شبكة نصب في المغرب، وذلك إلى جلسة الإثنين 23 دجنبر الجاري، بعدما منحت المحكمة المطالبين بالحق المدني مهلة أخيرة لاختيار المحامين للدفاع عنهم، وتقديم شكاياتهم بشكل قانوني، فيما أعلن رئيس الجلسة بأن عدد الضحايا وصل لغاية جلسة الثلاثاء 947 شخصا، بحيث حضر الجلسة العشرات من الضحايا وعائلات الموقوفين الذين غصت بهم المحكمة.
ومباشرة بعد إعلان التأجيل، تعالت أصوات النساء الحاضرات بكثافة في قاعة المحكمة، مرددات: “يحيا العدل… يحيا العدل”، مشيرات بأيديهن إلى المتابعين في الملف أمام المحكمة في حالة اعتقال، وهم 5 رجال و16 امرأة.
وقرر قاضي الجلسة ضم ملفين تتابع فيهما سيدتان إحداهما في حالة سراح، إلى الملف الأصلي، والذي يتابع فيه 22 شخصا من طرف النيابة العامة، بتهم تتعلق بـ”النصب، واحتراف تلقي الأموال من الجمهور، والقيام بعمليات الاستثمار بدون اعتماد قانوني، وتحويل الأموال بشكل غير مشروع، واستغلال ضعف المستهلك وجهله، وإغواء المستهلكين بأرباح ناتجة عن تزايد هندسي لعدد الأشخاص، وتصدير وإخراج رؤوس الأموال، والقيام بعمليات الصرف دون إذن من مدير المالية، وعرض وبيع عملة مشفرة بديلة للعملات القانونية، وخيانة الأمانة”.
وتجدر الإشارة إلى أن الكثير من النساء الضحايا يواجهن الطلاق بعدما حملهن أزواجهن مسؤولية التورط في هاته الفضيحة، فيما تواجه عدة أسر مصير التشرد بسبب بيعها للمنازل والشقق في سبيل استثمار أثمانها في « مجموعة الخير».
كلمات دلالية أكبر شبكة نصب ابتدائية طنجة العشرات من الضحايا تحويل الأموال بشكل غير مشروع خيانة الأمانة قضية " مجموعة الخير"