نائب أمير حائل يزور مقر جمعية مرضى الكلى بالمنطقة
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
المناطق_واس
زار صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فهد بن مقرن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة حائل اليوم, مقر جمعية مرضى الكلى بحائل يرافقه رئيس مجلس إدارة الجمعية محمد بن سلمان الصقري، والمدير التنفيذي خالد بن عيد الشمري.
وتجول سموه على إدارات وأقسام الجمعية, مستمعاً لشرح عن خدماتها، مطلعاً على سيارات النقل التابعة للجمعية والمخصصة لخدمة المرضى والمجهزة بالأجهزة المساندة لهم.
ثم دشن الأمير فيصل بن فهد بن مقرن خدمات مركز الإرشاد النفسي التابع للجمعية، وشاهد عرضاً مرئياً عن خدمات الجمعية.
وفي ختام الزيارة كرم سموه الداعمين لبرامج وأنشطة وخدمات الجمعية من رجال الأعمال والخير.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: حائل
إقرأ أيضاً:
إقامة المسير السنوي لدعم مرضى السرطان في "جمعية السيارات"
مسقط- الرؤية
كشفت الجمعية العمانية للسرطان عن تفاصيل مسيرها السنوي للمشي في نسخته العشرين لدعم مرضي السرطان، وذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي أجري في مقر الجمعية العمانية للسرطان، بحضور مجلس إدارة الجمعية وعدد من الإعلاميين والأعضاء والمهتمين.
وتقوم الجمعية العمانية للسرطان بتنظيم مسيرة المشي السنوية، والتي تعتبر فعالية ملهمة ومؤثرة حيث يجتمع الآلاف من المشاركين من جميع ولايات السلطنة للمشاركة في هذا الحدث الخيري، بهدف نشر الوعي ودعم المرضى المصابين بالسرطان.
وقال الدكتور وحيد الخروصي رئيس مجلس إدارة الجمعية العمانية للسرطان، إن المسيرات السنوية لدعم مرضى السرطان تعد حدثا هاما في تقوية الروابط الاجتماعية وزيادة الوعي بأهمية الكشف المبكر عن السرطان والعلاج المناسب، وفي هذه المسيرات، يجتمع آلاف الأشخاص من مختلف الأعمار والخلفيات للمشاركة في سير جماعي لتعزيز الوعي وجمع التبرعات لدعم البحوث وتطوير العلاجات، ويتم تنظيم المسيرات عادة في المدن الكبيرة وتشمل فعاليات مثل مسابقات والمشي والموسيقى والفعاليات الترفيهية الأخرى التي تجمع الأسر والأصدقاء في جو من المرح والتضامن.
وأكد أن المسيرات فرصة للمرضى وعائلاتهم للتواصل مع مجتمع الدعم ومشاركة تجاربهم وقصص نجاحهم في مواجهة هذا المرض، كما تعزز هذه الفعاليات الروح الايجابية والتفاؤل بين المشاركين.
وكشف الخروصي عن المكان الجديد للفعالية حيث تقام هذه النسخة في الجمعية العمانية للسيارات، وذلك بعد أن ظلت الفعالية تقام لفترة طويلة في حديقة القرم الطبيعية، حيث تشمل المسيرة عادة مسارًا محددًا يقطعه المشاركون سويًا، حاملين رمزية تعبيرية ترمز إلى الأمل والشجاعة.
وتعتبر المشاركة في هذه المسيرة فرصة للأفراد للوقوف معًا والمشاركة في حملة توعوية كبيرة تحث على دعم مرضي السرطان.