الملك يستقبل نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية والدفاع الإيرلندي
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
جلالة الملك يشيد بعمق الصداقة بين البلدين
استقبل جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الخميس، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية والدفاع الإيرلندي ميهال مارتن.
اقرأ أيضاً : الملك يتقبل أوراق اعتماد عدد من السفراء
وتناول اللقاء، الذي عقد في بيت الأردن، سبل تعزيز التعاون بين البلدين في قطاعات السياحة والتعليم والصحة.
كما تم بحث توسيع العلاقات الثنائية في إطار الشراكة مع الاتحاد الأوروبي.
وأشاد جلالة الملك بعمق الصداقة بين البلدين، معربا عن الحرص على تعميقها في مختلف المجالات.
من جانبه، أكد نائب رئيس الوزراء الإيرلندي أهمية تعزيز الشراكة مع الأردن، مثمنا دور المملكة في المنطقة وجهودها في استضافة اللاجئين.
وتطرق اللقاء إلى التطورات الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، والمساعي المبذولة للتوصل إلى حلول سياسية للأزمات في المنطقة.
وحضر اللقاء نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، ومدير مكتب جلالة الملك، الدكتور جعفر حسان، وسفيرة إيرلندا في عمان ماريان بولجر.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الملك عبد الله الثاني الديوان الملكي الهاشمي علاقات دبلوماسية نائب رئیس الوزراء جلالة الملک
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية يلتقي رئيس المجتمعات المسلمة في أبو ظبي لبحث تعزيز الشراكة الدينية
الْتقى فضيلة الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- بالدكتور علي راشد النعيمي، رئيس المجلس العالمي للمجتمعات المسلمة، وذلك على هامش مشاركة فضيلته في مؤتمر "المواطنة والهُويَّة وقيم العيش المشترك" المنعقد في العاصمة الإماراتية أبو ظبي.
تناول اللقاء سُبُل تعزيز التعاون والتنسيق والتشاور بين الجانبين، وبحث آليات تبادل الخبرات وتعزيز الشراكة المؤسسية بما يخدم القضايا المشتركة، ويسهم في نشر ثقافة التعايش والسلام ومواجهة خطاب الكراهية والتطرف.
واتَّفق الجانبان خلال اللقاء على إطلاق عدد من المشاريع المشتركة بين دار الإفتاء المصرية والمجلس العالمي للمجتمعات المسلمة، التي تُعنى بتأصيل مفاهيم المواطنة والتعددية، وترسيخ قيم الحوار والتسامح، بما يعكس الصورة الحقيقية للإسلام ويعزِّز من حضور المؤسسات الدينية في مواجهة التحديات الفكرية والمجتمعية المعاصرة.
ويأتي هذا اللقاء في إطار حرص دار الإفتاء المصرية على مدِّ جسور التعاون مع المؤسسات الدولية ذات الصلة، وتأكيدًا على دَورها الريادي في دعم الجهود الهادفة إلى تعزيز السلم المجتمعي وتكريس القيم الإنسانية المشتركة.