صدى البلد:
2025-03-17@10:10:46 GMT

بالصور .. زيارة طلاب جامعة الطفل لكلية طب عين شمس

تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT

 استقبلت صباح اليوم كلية الطب بجامعة عين شمس  برئاسة أ.د على الأنور عميد الكلية  والدكتورة هالة سويد  وكيل كلية الطب لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة  مجموعة من طلاب جامعة الطفل بلغ عددهم ٦٠ طفلا وذلك بتنسيق الدكتور مصطفى الشاهد بقسم طب المجتمع والبيئة وطب الصناعات والدكتورة منار اللبان بقسم طب المجتمع والبيئة ود.

زينب أشرف بقسم طب المجتمع والبيئة وطب الصناعات ،استمراراً لأنشطة وفعاليات جامعة الطفل بجامعة عين شمس تحت رعاية الدكتورة غادة فاروق القائم بأعمال رئيس الجامعة و إشراف الدكتورة  شهيرة سمير المدير التنفيذي لقطاع العلاقات الدولية والتعاون الأكاديمي و الدكتورة نهى الرافعي نائب مدير إدارة المنح والمشروعات ومنسق جامعة الطفل بجامعة عين شمس.

رئيس جامعة حلوان يتابع جاهزية أكبر مسارح القاهرة لاستقبال أسبوع الشباب إنشاء سفارة | توقيع بروتوكول بين مكتبة الإسكندرية وجامعة السادات

 

توجهه الطلاب لمدرج البنهاوى بالكلية للأستماع لعدد من المحاضرات التوعوية والتعريفية ، حيث أستهل د.مصطفى الشاهد الزيارة بتعريف الأطفال بكلية الطب والأقسام والتخصصات المختلفة بها كذلك شرح واستفاض للأطفال عن جسم الإنسان السليم.


كذلك ساعد الأطفال للتفرقة  بين المواد الأدبية والمواد العلمية و أشار لهم أن الفلسفة والمنطق أساس العلوم كلها.

وتطرقت الدكتورة منار اللبان للحديث عن النظافة الشخصية وأهميتها فى الوقاية من الأمراض وتعليم الأطفال طريقة تنظيف الأيدى و غسل الأسنان.

ونصحت الدكتورة زينب أشرف الأطفال بالغذاء الصحى موضحة أهميته فى بناء الجسم وكيفية الحفاظ على جسم صحى سليم قوى. 


كما أوضحت التعريف بالمناعة وأهميتها فى وقاية الجسم من الأمراض والغذاء الصحى المفيد للأطفال و توضيح أنواع المواد الغذائية المختلفة التى يحتوى عليها الغذاء وفوائدها للجسم  وذلك فى حوار بناء مع الأطفال.

ومن ضمن فعاليات الزيارة تقسيم الأطفال إلى ٣ مجموعات لاصطحابهم  لاستوديو التعليم الإلكترونى بالكلية حيث يتم تصوير حالات مرضية وتعليم  الطلاب عليها.

وزيارة معمل المحاكاة وشرح فكرته للأطفال حيث يحتوى المعمل على مجسمات لجسم انسان كامل مجهزة للتدريب الطلاب بشكل يحاكى الواقع.

وجدير بالذكر إن هذه الفعاليات تعد استئناف للمرحلة السادسة، التي بدأت أنشطتها في مطلع أغسطس الجاري وتمتد حتى آخر سبتمبر وأن فريق عمل إدارة المنح والمشروعات بالجامعة
هو المنوط به كافه الاجراءات التنظيمية والاشرافية، حيث يتولي الحفاظ علي سلامة الأطفال من خلال استلام وتسليم الأطفال بمدرج كلية العلوم ومصاحبتهم طوال فترة الفعاليات في الكليات المختلفة للعمل علي تذليل أي صعوبات تواجه منسقي الكليات بالإضافة إلى متابعه كافه العمليات اللوجستية والمالية والإدارية لجامعة الطفل الممولة من اكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا.

وبعد انتهاء اليوم عاد الأطفال بأتوبيس جامعة عين شمس  الى مقر إلتقائهم بكلية العلوم لتسليم الأطفال إلى أولياء أمورهم.

زيارة طلاب جامعة الطفل لكلية الطب زيارة طلاب جامعة الطفل لكلية الطب زيارة طلاب جامعة الطفل لكلية الطب زيارة طلاب جامعة الطفل لكلية الطب زيارة طلاب جامعة الطفل لكلية الطب

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جامعة الطفل جامعة عين شمس فعاليات جامعة الطفل طلاب جامعة الطفل

إقرأ أيضاً:

انتهاك الطفولة في القدس.. من أحدث الضحايا؟

ما زال 7 قاصرين فلسطينيين من قرية العيساوية بمدينة القدس المحتلة يقبعون في الأسر، بعدما اعتقلتهم قوات الاحتلال الإسرائيلي من منازلهم في وقت السحور، فجر التاسع من مارس/آذار الجاري، لينضموا إلى نحو 60 قاصرا مقدسيا يقضون شهر رمضان في الأسر، في ظل الأحوال المتردية منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.

أصغر القاصرين الذين اعتقلوا الطفل محمد سامح دعاس (14 عاما)، الذي اعتقل للمرة الثانية خلال شهر، رغم مكوثه قيد الحبس المنزلي، حيث اعتقل المرة الأولى وهو مصاب في الرابع من فبراير/شباط الماضي، واقتيد إلى المستشفى حينها وهو مكبل، ومكث 3 أيام قبل الإفراج عنه وتحويله إلى الحبس المنزلي، واستدعائه للتحقيق عدة مرات.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2شيخ الأزهر يحذر من تصاعد "الإسلاموفوبيا" ويدعو إلى وضع قوانين لوقفهاlist 2 of 2عنصرية وتحريض.. تقرير: عنف إسرائيلي رقمي "خطير" ضد الفلسطينيينend of list

وشرعت كنيست الاحتلال قوانين تتيح اعتقال الأطفال ومحاكمتهم، آخرها التصديق في السابع من نوفمبر/تشرين الثاني الماضي على قانون يسمح بفرض عقوبة السجن على أطفال فلسطينيين لم يبلغوا 14 عاما.

قرار بالإفراج عن الطفلة المقدسية تقى غزاوي (12 عامًا) بشرط الحبس المنزلي لمدة شهر، وعدم السكن في منزل عائلتها، ودفع كفالة 3000 شيكل #القدس pic.twitter.com/gnFYzNjv4R

— مؤسسة القدس الدولية (@Qii_Media) March 10, 2025

إعلان خرجت ولم تعد

قبل اعتقال القاصرين السبعة بـ3 أيام، وتحديدا في السادس من مارس/آذار الجاري، خرجت الطفلة المقدسية تقى خليل غزاوي (12 عاما) إلى مدرستها في القدس، لكنها لم تعد، فقد اعتقلتها قوات الاحتلال من طريق عودتها إلى منزلها في حي الثوري ببلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى، بحجة وضعها ورقة على مركبة الشرطة، كتب عليها عبارات "تحريضية".

اعتقل الاحتلال الطفلة تقى، وفتش حقيبتها المدرسية، وعاملها كأنها وضعت قنبلة لا قصاصة ورق على إحدى مركباته، لتصدر شرطته لاحقا بيانا رسميا، تعلن فيه عزمها مواصلة "الضرب بيد من حديد لكل من يدعم أو يمجد الإرهاب"، ونشرت صورا للقصاصة، وغلاف كتاب مدرسي قالت إنه يعود للطفلة، وكتب عليهما آيات قرآنية مثل "نصر من الله وفتح قريب"، وعبارات تمجيدية للمقاومة الفلسطينية، وثناء على أهل غزة مثل "أرادوا لغزة أن تخرج من الجغرافيا فدخلت التاريخ".

وبسبب تلك العبارات، تعرضت الطفلة الصائمة للتحقيق والإهانة ومنع الطعام، ولبثت في الأسر 4 أيام بين سجنيّ المسكوبية وهشارون، واقتحم الاحتلال منزل عائلتها وعاث فيه خرابا كبيرا، واعتقل والدها الأسير المحرر خليل غزاوي لساعات، ثم أفرج عنها في العاشر من مارس/آذار، بشرط الإبعاد عن منزلها ومدرستها 30 يوما، والحبس في منزل جدها، واستدعيت للتحقيق بعدها مرة أخرى.

لم يقطع الاحتلال طريق تقى وحدها، بل تكرر الاعتداء مرات عديدة ماضية كما حدث مع الطفل بسام أبوسبيتان، الذي أصيب برصاصة في ساقه واعتقل أثناء مغادرة مدرسته في قرية الطور، في سبتمبر/أيلول 2021. أما في نوفمبر/تشرين ثاني 2022 فاختطف عناصر من وحدة "المستعربين" الطفل محمد السلايمة أثناء مغادرة مدرسته في حي رأس العمود.

وقبل عام في مارس/آذار 2024، اختطف المستعربون طفلا مقدسيا عمره 10 سنوات، أثناء مغادرة مدرسته في رأس العمود، وذلك بتهمة إلقاء حبة فاكهة (برقوق) على حافلة للمستوطنين.

اعتقل الاحتلال منذ أيام القاصر محمد دعاس برفقة 6 قاصرين آخرين من العيساوية (الجزيرة) الحبس المنزلي

يستهدف الاحتلال الأطفال بقرارات الحبس المنزلي، حيث يجبرهم على التزام منازلهم أو منازل أقربائهم لمدة معلومة أو مفتوحة، ويجبر ذويهم على ملازمتهم وضمان تنفيذ القرار.

إعلان

كما يتم تقييد أقدام الأطفال بأساور إلكترونية تمنح الاحتلال ميزة مراقبة موقع الطفل وحركته، كما حدث مع الطفل علي زماعرة (13 عاما)، الذي يقبع في حبس منزلي مفتوح بقرية الطور، وذلك بعد اعتقاله لمدة 10 أيام، والاعتداء عليه جسديا ونفسيا في نهاية نوفمبر/تشرين ثاني 2024.

ويؤثر الحبس المنزلي -الشائع في القدس- على صحة الأطفال النفسية، وعلى مستواهم الدراسي، حيث يحرمهم من الذهاب إلى مدارسهم ومجاراة أقرانهم.

وعلى ذكر المدارس، حورب أطفال القدس في مدارسهم التي حُظر المنهاج الفلسطيني في معظمها، كما يسعى الاحتلال لإغلاق 6 مدارس تابعة لوكالة "الأونروا" في القدس، والتي يدرس فيها نحو 1600 طالب وطالبة.

ووفق توثيق الجزيرة نت، فإن معظم حالات الاعتقال والاستهداف للأطفال تركزت في سلوان وأحيائها، والعيساوية، والطور، والبلدة القديمة، ومخيم شعفاط.

في فبراير/شباط الماضي حكم الاحتلال على الطفل محمد الزلباني بالسجن 18 عاما (الجزيرة) أحكام عالية

وفي ذات السياق أصدرت محاكم الاحتلال منذ بداية العام الجاري أحكاما عالية بحق قُصّر مقدسيين، أبرزهم الأسير محمد الزلباني (15 عاما) من مخيم شعفاط، والذي حُكم بالسجن 18 عاما، بعد اعتقاله في 13 فبراير/شباط 2023، واتهامه بالتسبب بمقتل أحد جنود الاحتلال قرب حاجز المخيم.

وفي نفس اليوم الذي اعتقل فيه الزلباني، اعتقل الاحتلال جعفر مطور الذي يسكن مخيم شعفاط أيضا، وكان حينها يبلغ من العمر 14 عاما، ليحكم في يناير/كانون الثاني الماضي بالسجن 12 عاما، بتهمة تنفيذ عملية طعن في البلدة القديمة.

كما حظي الطفل أدهم السلايمة بتفاعل إعلامي واسع، حين اضطر في نهاية عام 2024 إلى تسليم نفسه للقضاء الذي حكم عليه بالسجن 12 شهرا، بعد أن قضى 14 شهرا قبلها في الحبس المنزلي ببيته في سلوان، ولم يتجاوز عمره 14 عاما.

إعلان

ويذكر أن صفقة تبادل الأسرى نهاية عام 2023 حررت 55 قاصرا مقدسيا، بينما حررت الثانية مطلع عام 2025 على دفعات 11 قاصرا.

شوه الاحتلال رأس الطفل عبد الرحمن الزغل وتسبب له بآلام نفسية وجسدية (الجزيرة) قتل وتشويه

ولا تقتصر انتهاكات الطفولة في القدس على الاعتقال، وإنما تتعداها إلى القتل، حيث وثقت الجزيرة نت استشهاد 16 طفلا مقدسيا دون سن 18 عاما خلال 2024، أصغرهم الطفلة رقية أبوداهوك (4 أعوام)، بينما ما زالت تحتجز جثامين 9 أطفال منذ عام 2021، أصغرهم الطفلان وديع عليان، وخالد زعانين (14 عاما).

وعدا عن القتل، يستهدف الاحتلال أطفال القدس بالإصابة، كما حدث مؤخرا في السادس من مارس/آذار الجاري، مع الطفلة ميس محمود، التي أصيبت في قدمها برصاصة قناص إسرائيلي، أثناء لهوها مع شقيقتها على سطح منزلهما في قرية العيساوية بالقدس.

وفي رمضان أيضا وبرصاص قناص إسرائيلي، أعدم الطفل رامي الحلحولي (13عاما)، في 12 مارس/آذار 2024، أثناء لهوه بالألعاب النارية قرب منزله في مخيم شعفاط شمال القدس المحتلة.

ومن أصعب الإصابات التي ما زال صاحبها يعاني منها، هي إصابة الطفل عبد الرحمن الزغل (14 عاما)، في أغسطس/آب 2023، حيث أصيب حينها بجراح خطيرة أثناء ذهابه لشراء الخبز قرب بيته في بلدة سلوان، وتسببت الإصابة بتهشم جمجمته وتضرر عينه اليسرى، وعلاوة على ذلك اعتقل وحوّل للحبس المنزلي، حتى حررته المقاومة في صفقة تبادل الأسرى نهاية عام 2023.

من جهته يقول مدير برنامج المساءلة في الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال عايد أبو قطيش، للجزيرة نت، إن الانتهاكات الإسرائيلية لحقوق الأطفال الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس المحتلة تصاعدت بشكل لافت منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، وانتهكت حق الأطفال في الحياة والحرية والتعليم.

كما ذكّر أن الاحتلال صنّف الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال في فلسطين والقدس "منظمة إرهابية".

إعلان

مقالات مشابهة

  • جامعة النيل و CIB يحتفلان بتخريج الدفعة الأولى من طلاب التمويل المستدام للمشروعات
  • انتهاك الطفولة في القدس.. من أحدث الضحايا؟
  • طلاب جامعة الرازي يدعمون القوة الصاروخية وسلاح الجو المسير بـ 400 ألف ريال
  • رئيس جامعة المنصورة يشارك طلاب المدينة الجامعية مائدة الإفطار
  • رئيس جامعة أسيوط يعلن عن تنظيم 6 حفلات إفطار جماعي للطلاب
  • مسؤولون: الاهتمام بالطفل استثمار في المستقبل
  • جامعة كولومبيا تسحب الدرجات العلمية من طلاب متعاطفين مع حماس
  • جامعة عين شمس تتألق في رمضان بحفل إفطار ضخم
  • رئيس جامعة بورسعيد يشارك طلاب من أجل مصر افطارهم الرمضاني
  • بعد إيقاف 4 أعضاء هيئة تدريس.. اتحاد طب المنوفية: تعرضنا لضغوط ممنهجة