تركيا: تحييد قيادية في وحدات حماية الشعب الكردي بسوريا
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
أعلن جهاز الاستخبارات التركي، اليوم الخميس، عن تحييد زلفيه بينبير المسؤولة عن تحويل الأموال في تنظيم وحدات حماية الشعب الكردي"، "واي بي جي/بي كي كي" في منطقة رميلان السورية. ونقلت وكالة "الأناضول" من مصادر أمنية، أن "بينبير التي تحمل الاسم الحركي روجنا انضمت إلى بي كي كي عام 1993، وشاركت بأنشطة التنظيم في سوريا والعراق، واستلمت قيادة "قوات الأمن" الأسايش في كوباني (عين العرب)".
وشغلت بينبير منصب ممثل "وحدات حماية المرأة"، وكانت من بين المسؤولين الاقتصاديين في "واي بي جي/ بي كي كي" حيث استلمت تحويل الأموال"، وفق الوكالة.
وأدرجتها تركيا ضمن قائمة الإرهابيين المطلوبين بسبب "أنشطتها وتورطها في العديد من الهجمات ضد قوات الأمن في الماضي".
وكان جهاز الاستخبارات التركي يتعقب بينبير، حتى تمكن من تحييدها في منطقة الرميلان السورية.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
انعقاد الاجتماع 25 لمجلس إدارة جهاز حماية وتنمية البحيرات والثروة السمكية..تفاصيل
عُقد اليوم الاجتماع الخامس والعشرون لمجلس إدارة جهاز حماية وتنمية البحيرات والثروة السمكية برئاسة الأستاذ الدكتور صلاح الدين مصيلحي، رئيس مجلس الإدارة، وبحضور الأستاذ الدكتور نائب رئيس مجلس الإدارة وأعضاء المجلس من ممثلي الوزارات والهيئات المعنية، بالإضافة إلى أمين عام الاتحاد العام للثروة السمكية ورئيس النقابة العامة لعمال مصر، وذلك في المقر الرئيسي للجهاز.
مناسبة عيد الشرطة
في بداية الاجتماع، رحب مصيلحي بأعضاء المجلس معربًا عن خالص تقديره لهم على جهودهم المستمرة في اتخاذ الإجراءات والقرارات التي تدعم دور الجهاز وتعزز من مكانته، كما قدم التهنئة لهم بمناسبة عيد الشرطة وذكرى ثورة 25 يناير، التي تمثل تطلع المصريين نحو بناء مستقبل أفضل للوطن.
ناقش المجلس خلال الاجتماع العديد من القضايا الهامة المدرجة على جدول الأعمال، والتي تشمل الموافقة على التعاقدات واستكمال مناقشة القرارات والإجراءات المتعلقة بالموازنة المالية، بالإضافة إلى مشروع لائحة تنظيم التعاقدات بالجهاز ومتابعة جهود تطوير وتنمية البحيرات، إلى جانب موضوعات أخرى ذات أهمية كبيرة.
وقد أسفر الاجتماع عن اتخاذ عدة قرارات تدعم رؤية القيادة السياسية وتعزز من دور الجهاز في تحقيق أهدافه، بما يمكنه من الاستمرار في أداء مهامه بكفاءة وفعالية.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟